35.1 C
عمّان
الجمعة, 5 يوليو 2024, 15:28
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

عربي دولي

القوات الروسية تسيطر على محطة زابوريجيا للطاقة النووية

abrahem daragmeh

قالت السلطات المحلية الجمعة إن القوات الروسية سيطرت على محطة زابوريجيا للطاقة النووية في جنوب شرق أوكرانيا.

وذكرت على وسائل التواصل الاجتماعي أن “الطواقم التشغيلية تراقب حالة وحدات الطاقة”.

وقالت أوكرانيا إن القوات الروسية هاجمت المحطة في الساعات الأولى من صباح الجمعة مما أدى إلى اشتعال النيران في منشأة تدريب مجاورة مكونة من خمسة طوابق.

وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية الجمعة إن السلطات الأوكرانية أبلغتها بأن المعدات الأساسية في محطة زابوريجيا للطاقة النووية لم تتأثر بعد اندلاع حريق هناك وأنه لم يحدث تغيير في مستويات الإشعاع.

وذكرت الوكالة أن السلطات الأوكرانية قالت إن المحطة الواقعة في جنوب شرق البلاد تعرضت للقصف خلال الليل.

وأضافت أن السلطات الأوكرانية قالت إن حريقا شب في المحطة لم يؤثر على المعدات “الأساسية” وأن العاملين هنا يتخذون إجراءات لاحتواء الوضع “ولم ترد تقارير عن تغيير في مستويات الإشعاع”.

كما أعلنت هيئة الطوارئ الأوكرانية الجمعة إخماد الحريق الذي اندلع بالقرب من محطة زابوريجيا للطاقة النووية.

وقالت أوكرانيا في الساعات الأولى من صباح اليوم إن القوات الروسية هاجمت المحطة وإن النيران اندلعت في مبنى تدريب مجاور لها مؤلف من خمسة طوابق.

أعلنت كييف أنّ نيران القوات الروسية استهدفت الجمعة محطة زابوريجيا النووية الواقعة في وسط أوكرانيا والأكبر في أوروبا ممّا أسفر عن اندلاع حريق في مبنى للتدريب، مطمئنة إلى عدم تضرّر أيّ معدّات “أساسية” فيها، في قصف رأى فيه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لجوءاً من موسكو إلى “الرعب النووي” ومحاولة “لتكرار” كارثة تشيرنوبيل.

وقال المتحدّث باسم المحطة أندري توز في مقطع فيديو نشر على حساب المحطة على تطبيق تلغرام إنّه “نتيجة لقصف للقوات الروسية على محطة زابوريجيا النووية اندلع حريق”.

ولاحقاً، طمأن أولكسندر ستاروخ، رئيس الإدارة العسكرية لمنطقة زابوريجيا، إلى أنّ السلامة النووية لهذه المنشأة باتت “مضمونة”.

وقال عبر فيسبوك إنّ “مدير المحطة أشار إلى أنّ السلامة النووية باتت مضمونة. بحسب المسؤولين عن المحطة، فإنّ مبنى للتدريب ومختبراً تضرّرا من جرّاء الحريق”.

لا تغيّر في الإشعاعات

من ناحيتها، أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنّ أوكرانيا لم ترصد “أيّ تغيّر” في مستوى الإشعاعات في المحطة بعد القصف والحريق.

وقالت المنظمة الدولية في تغريدة على تويتر إنّ “الهيئة الناظمة الأوكرانية أبلغت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنّه لم يسجّل أيّ تغيّر في مستويات الإشعاعات في موقع محطة زابوريجيا”.

وأضافت الوكالة التابعة للأمم المتّحدة أنّ “أوكرانيا أبلغت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنّ الحريق الذي اندلع في موقع محطة زابوريجيا للطاقة النووية لم يؤثّر على المعدّات +الأساسية+، طاقم المحطة يتّخذ إجراءات” لاحتواء الحريق وإخماده.

ودعت الوكالة إلى وقف استخدام القوة قرب هذه المنشأة النووية، محذّرة من “خطر جسيم” إذا ما أصيبت مفاعلاتها.

وقالت الوكالة في تغريدة أخرى إنّها “تدعو إلى وقف استخدام القوة وتحذّر من خطر جسيم إذا أصيبت المفاعلات”، مشيرة إلى أنّ مديرها العام رافاييل ماريانو غروسي على اتصال مع السلطات الأوكرانية ومشغّلي المحطة لتقييم الوضع.

وصباح الجمعة أعلنت أجهزة الطوارئ الأوكرانية أنّ القوات الروسية منعت فرق الإطفاء من الوصول إلى المحطة لإخماد الحريق.

وقالت أجهزة الطوارئ في بيان على فيسبوك إنّ “الغزاة لا يسمحون لوحدات الإنقاذ العامة الأوكرانية بمباشرة إخماد الحريق”، مشيرة إلى أنّ النيران مندلعة في “مبنى للتدريب” في المحطة وأنّ مفاعلاً واحداً من مفاعلاته الستّة يعمل حالياً.

ولاحقاً أعلنت أجهزة الطوارئ أنّ فرق الإطفاء تمكّنت من الوصول إلى المحطة لإخماد الحريق.

“الرعب النووي”

وإثر هذا القصف اتّهم الرئيس الأوكراني روسيا باللجوء إلى “الرعب النووي” والسعي “لتكرار” كارثة تشيرنوبيل.

وقال زيلينسكي في رسالة عبر الفيديو “ليس هناك أي بلد آخر في العالم سوى روسيا أطلق النار على محطات للطاقة النووية. إنّها المرة الأولى في تاريخنا، في تاريخ البشرية. هذه الدولة الإرهابية تلجأ الآن إلى الرعب النووي”.

وأضاف أنّ “أوكرانيا لديها 15 مفاعلاً نووياً. إذا حدث انفجار، فستكون نهاية كلّ شيء، ستكون نهاية أوروبا، سيتمّ إخلاء أوروبا”.

وحذّر الرئيس الأوكراني من أنّه “فقط تحرّك أوروبي فوري يمكنه أن يوقف القوات الروسية. يجب أن نمنع أوروبا من الموت بسبب كارثة نووية”.

وذكّر زيلينسكي بأنّه بسبب كارثة تشيرنوبيل في 1986 “مئات الآلاف عانوا من عواقب وعشرات الآلاف تمّ إجلاؤهم. روسيا تريد تكرار ذلك، وهي تكرّره الآن”.

وبحث الرئيس الأوكراني هذا التطور مع كلّ من نظيره الأميركي جو بايدن ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون.

وقال البيت الأبيض في بيان إنّ بايدن “حضّ روسيا على وقف أنشطتها العسكرية في المنطقة والسماح لفرق الإطفاء وطواقم الإنقاذ بالوصول إلى موقع” المحطة.

من جهته قال مسؤول كبير في الرئاسة الأميركية إنّ لا مؤشّر في الوقت الراهن على “مستويات إشعاعية مرتفعة”.

“تهوّر بوتين يهدّد أوروبا بأسرها”

وفي لندن قالت رئاسة الوزراء إنّ جونسون حذّر إثر محادثة هاتفية مع زيلنسكي من أنّ تصرّفات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين “المتهوّرة” يمكن أن “تهدّد مباشرة سلامة أوروبا بأسرها”.

وأفاد داونينغ ستريت في بيان أنّ “رئيس الوزراء قال إنّ تصرّفات الرئيس بوتين المتهوّرة يمكن الآن أن تهدّد سلامة أوروبا بأسرها”، مشيراً إلى أنّ جونسون سيسعى لأن يعقد مجلس الأمن الدولي في غضون الساعات المقبلة اجتماعاً طارئاً لبحث هذه المسألة.

وفي تغريدة على تويتر ناشد وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا القوات الروسية وقف قصفها للمحطة، محذّراً من أنّه إذا انفجرت فسيتسبب الانفجار بكارثة نووية تفوق بعشرة أضعاف كارثة تشيرنوبيل.

وقال كوليبا “إذا انفجرت فسيكون الانفجار أكبر بعشر مرّات من تشيرنوبيل! على الروس أن يوقفوا القصف فوراً وأن يدعوا فرق الإطفاء تصل إليها وأن يسمحوا بإقامة منطقة أمنية حولها”.

وكانت كييف أبلغت الخميس الوكالة الدولية للطاقة الذرية بوجود دبابات وعسكريين روس على مقربة من بلدة إنيرهودار التي تبعد كيلومترات قليلة عن محطة زابوريجيا للطاقة النووية.

ومحطة زابوريجيا التي بُنيت في 1985، حين كانت أوكرانيا لا تزال جزءاً من الاتحاد السوفياتي السابق، تضمّ ستة مفاعلات نووية وتوفّر جزءاً كبيراً من احتياجات البلاد من الكهرباء.

وفي 24 شباط/فبراير دارت معارك بين القوات الروسية والجيش الأوكراني قرب محطة تشرنوبيل للطاقة النووية المغلقة منذ 1986 حين وقع فيها أسوأ حادث نووي في التاريخ.

ومحطة تشيرنوبيل التي تسيطر عليها حالياً القوات الروسية تقع على بُعد حوالي مئة كيلومتر شمال كييف وقد شهدت في 26 نيسان/أبريل 1986 أسوأ حادث نووي في تاريخ البشرية إذ انفجر يومها مفاعل وتسبّب بتلوث في ثلاثة أرباع أوروبا تقريباً، ولاسيما في الاتّحاد السوفياتي.

وإثر الانفجار أجلي نحو 350 ألف شخص من محيط 30 كيلومتراً حول المحطة التي لا تزال منطقة محظورة. وما زالت حصيلة الخسائر البشرية لهذه الكارثة موضع جدل.

أ ف ب

Share and Enjoy !

Shares

مليون لاجئ أوكراني منذ بدء الهجوم الروسي قبل أسبوع

abrahem daragmeh

 أعلن المفوض الأعلى لشؤون اللاجئين في الأمم المتحدة فيليبو غراندي الخميس، أنّ مليون لاجئ أوكراني فرّوا من بلدهم منذ بدأت القوات الروسية هجومها قبل أسبوع.

وقال غراندي في تغريدة على تويتر إنّه “في غضون 7 أيام فقط شهدنا تدفق مليون لاجئ من أوكرانيا على الدول المجاورة لها”.

وأضاف أنّه “بالنسبة لملايين آخرين داخل أوكرانيا، حان الوقت لأن تسكت المدافع حتى تتمكّن المساعدات الإنسانية من أن تصل وتنقذ أرواحاً”.

وقال غراندي إنّه يعتزم التوجّه في الأيام القليلة المقبلة إلى رومانيا ومولدافيا وبولندا، الدول الثلاث التي تستضيف على أراضيها أكبر عدد من اللاجئين الأوكرانيين.

وتبنّت الجمعية العامة للأمم المتّحدة بأغلبية ساحقة الأربعاء، قراراً غير ملزم “يطالب روسيا بالتوقّف فوراً عن استخدام القوة ضدّ أوكرانيا”.

ميدانياً، واصلت القوات الروسية تقدّمها في أوكرانيا وسيطرت خصوصاً على خيرسون، المدينة الكبيرة في جنوب البلاد وأكبر مدينة تسقط في قبضتها حتى اليوم.

Share and Enjoy !

Shares

المخابرات الأوكرانية تحبط مؤامرة لاغتيال زيلينسكي

abrahem daragmeh

كشف أحد كبار مسؤولي الأمن الأوكراني عن إحباط “مؤامرة” لاغتيال الرئيس فولوديمير زيلينسكي، المتواجد في مجمع حكومي يخضع لحراسة مشددة في العاصمة كييف.

وأوضح أوليكسي دانيلوف في إفادة صحفية عبر موقع تلغرام، نقلها موقع (أكسيوس) إن وحدة من القوات الخاصة الشيشانية، كانت وراء المؤامرة وتم “القضاء عليها” لاحقا. وفقاً لموقع “الحرة”.

وأضاف دانيلوف “نحن ندرك جيدا العملية الخاصة التي كان من المقرر أن يقوم بها أتباع قديروف مباشرة من أجل القضاء على رئيسنا”.

وكان زعيم منطقة الشيشان الروسية، رمضان قديروف، حليف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قال، الثلاثاء، إن جنديين من الشيشان قتلا في أوكرانيا وأصيب ستة.

وأوضح دانيلوف أن أفرادا من جهاز الأمن الفيدرالي الروسي، لا يدعمون الحرب، أبلغوا السلطات الأوكرانية بشأن المؤامرة.

والثلاثاء، قال زيلينسكي إن على روسيا “التوقف أولا عن قصف الناس” قبل أن تحرز محادثات السلام أي تقدم.

(وكالات)

Share and Enjoy !

Shares

قوات روسية تنفذ إنزالاً في خاركيف واشتباكات في مدينة شمالي أوكرانيا

abrahem daragmeh

– تدخل العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا الأربعاء، يومها السابع، فيما تتصاعد الأمور على الأرض رغم ضغوطات الغرب على موسكو من خلال عقوبات اقتصادية موجعة، آخرها جاء من واشنطن، حيث تغلق أميركا مجالها الجوي بالكامل أمام الطيران الروسي.

وميدانياً، أعلن الجيش الأوكراني أن قوات روسية مجوقلة نفذت إنزالاً في خاركيف، فيما أفادت مصادر بوقوع اشتباكات في مدينة سومي شمال شرقي أوكرانيا.

وقال الجيش الأوكراني في بيان على تطبيق “تلغرام” إنّ “قوات روسية مجوقلة هبطت في خاركيف وهاجمت مستشفى محلياً”، مضيفاً “هناك قتال يدور الآن بين القوات الروسية والأوكرانيين”.

وخاركيف مدينة تقع في شرق أوكرانيا قرب الحدود مع روسيا، ويبلغ عدد سكّانها 1.4 مليون نسمة، غالبيتهم ينطقون بالروسية.

ومنذ اليوم الأول لبدء الغزو تحاول القوات الروسية السيطرة على هذه المدينة وقد استهدفتها الثلاثاء بقصف عنيف، خلّف قتلى وجرحى، بحسب السلطات المحلية.

أمّا خيرسون التي كانت القوات الروسية تسيطر على مداخلها، فقد شهدت خلال الليل تقدّماً للقوات المهاجمة التي أصبحت تسيطر على محطة السكة الحديد وميناء المدينة، بحسب ما نقلت وسائل إعلام محلية عن رئيس بلدية المدينة إيغور كوليخاييف.

وكثّفت روسيا الثلاثاء هجومها على العاصمة كييف وخاركيف، ثاني كبرى مدن البلاد (شرق أوكرانيا).

وقُتل 5 أشخاص وأصيب 5 آخرون في قصف روسي استهدف برج التلفزيون في كييف، بحسب السلطات الأوكرانية.

ويقع هذا البرج في الحيّ نفسه الذي يوجد فيه موقع “بابي يار”، الذي يعتبر موقعاً تذكارياً مهماً.

كما أعلنت الداخلية الأوكرانية، الثلاثاء، أن القوات الروسية اقتحمت مدينة خيرسون في جنوب أوكرانيا، ولكنها قالت إنها تسيطر على المبنى الإداري للمدينة، فيما تم تداول فيديو للهجوم الصاروخي على قاعدة لواء الهجوم الجوي 95 في جتومر شمال غربي كييف.

“وكالات”

Share and Enjoy !

Shares

الناتو: بوتن دمر السلام في أوروبا

abrahem daragmeh

اتهم الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) ينس ستولتنبرغ، الرئيس الروسي فلاديمير بوتن، بأنه “دمر السلام” في أوروبا.
 وأوضح ستولتنبرغ خلال مؤتمر صحفي في بولندا، الثلاثاء، أن “بوتن دمر السلام في أوروبا، والحلف يدين العدوان الوحشي وغير المبرر على أوكرانيا”، متهما بيلاروسيا أيضا بالسماح بذلك.
وأضاف أمين عام الناتو الذي كان برفقة الرئيس البولندي اندريي دودا: “التزامنا بالمادة 5، بند دفاعنا الجماعي (الهجوم على دولة عضو يعتبر هجوما على جميع أعضاء حلف شمال الأطلسي) صلب. سنحمي كل شبر من أراضي حلف شمال الأطلسي”.

لكنه لفت أيضا إلى أن حلف شمال الأطلسي “لا يبحث عن نزاع مع روسيا”، و”لن يرسل جنودا أو طائرات إلى أوكرانيا”، داعيا موسكو إلى “الانسحاب من أوكرانيا فورا”.

Share and Enjoy !

Shares

رؤساء 8 دول بالاتحاد الأوروبي يدعون لمحادثات فورية بشأن انضمام أوكرانيا

abrahem daragmeh

 أظهرت رسالة مفتوحة نُشرت اليوم الاثنين أن رؤساء ثماني دول بوسط وشرق أوروبا دعت أعضاء الاتحاد الأوروبي إلى منح أوكرانيا بشكل فوري وضع دولة مرشحة لعضوية الاتحاد وبدء محادثات حول انضمامها لعضويته.

وقالت الرسالة “نحن، رؤساء الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي: جمهورية بلغاريا وجمهورية التشيك وجمهورية إستونيا وجمهورية لاتفيا وجمهورية ليتوانيا وجمهورية بولندا وجمهورية سلوفاكيا وجمهورية سلوفينيا، نعتقد بشدة أن أوكرانيا تستحق الحصول على الفور على تصور بشأن الانضمام للاتحاد الأوروبي”.

وكان قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الاثنين، إنه وقع على طلب رسمي لانضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي.

وطلب زيلينسكي من الاتحاد الأوروبي السماح لأوكرانيا بالحصول على العضوية على الفور بموجب إجراء خاص؛ لأنها تدافع عن نفسها في مواجهة هجوم القوات الروسية.

رويترز

Share and Enjoy !

Shares

روسيا تقيد الرحلات الجوية بـ 36 دولة

abrahem daragmeh

 ذكرت وكالة النقل الجوي الفيدرالية الروسية أن روسيا، وردًا على الحظر الذي فرضته الدول الأوروبية على تشغيل رحلات الطائرات الروسية، فرضت قيودا على تشغيل الرحلات الجوية في 36 دولة.

وجاء في البيان: “وفقًا لقواعد القانون الدولي، وكرد على الحظر الذي فرضته الدول الأوروبية على تشغيل رحلات الطائرات المدنية التي تشغلها شركات النقل الجوي الروسية، تم فرض قيود على تشغيل الرحلات الجوية من قبل شركات النقل الجوي في 36 دولة”.

كما هو محدد، ستؤثر القيود على شركات النقل الجوي في البلدان التالية: النمسا، ألبانيا، بلجيكا، بلغاريا، جزر فيرجن البريطانية، بريطانيا، المجر، ألمانيا، جبل طارق، اليونان، الدنمارك (جرينلاند، جزر فارو، البحر الإقليمي)، أيرلندا، أيسلندا، إسبانيا، إيطاليا، كندا، قبرص، لاتفيا، ليتوانيا، لوكسمبورغ، مالطا، هولندا، النرويج، بولندا، البرتغال، رومانيا، سلوفاكيا، سلوفينيا، فنلندا، فرنسا، كرواتيا، جمهورية التشيك، السويد، إستونيا.

يمكن إجراء الرحلات الجوية من هذه البلدان بتصريح خاص صادر عن وكالة النقل الجوي الفيدرالية أو وزارة الخارجية الروسية.

Share and Enjoy !

Shares

روسيا: القوات الصاروخية الاستراتيجية النووية بحالة استعداد قتالي

abrahem daragmeh

 أخبر وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بشأن استعداد قوات الصواريخ الاستراتيجية والأسطول الشمالي والمحيط الهادئ والطيران بعيد المدى لتنفيذ مهامها.
وجاء في بيان وزارة الدفاع الروسية: “أخبر وزير الدفاع الروسي الجنرال شيرغي شويغو القائد الأعلى للقوات المسلحة الروسية فلاديمير بوتين، أنه وفقا لأوامره، فإن نقاط إدارة قوات الصواريخ الاستراتيجية، وقوات الأسطول الشمالي وأسطول المحيط الهادئ، وقيادة الطيران بعيد المدى، في وضع استعداد قتالي”.
وكان الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، وجه اليوم الأحد، وزارة الدفاع الروسية برفع حالة التأهب القصوى لقوات الردع الاستراتيجي التابعة للجيش الروسي، وذلك على خلفية إدلاء مسؤولين بحلف شمال الأطلسي (ناتو)، بتصريحات عدوانية ضد روسيا.

Share and Enjoy !

Shares

بدء المفاوضات بين كييف وموسكو في بيلاروس

abrahem daragmeh

اشترطت أوكرانيا وقفا “فوريا لإطلاق النار” وسحب القوات الروسية من البلاد، مع وصول وفد كييف لإجراء محادثات مع المفاوضين الروس خلال اليوم الخامس من الغزو الروسي .

وقالت الرئاسة الأوكرانية، في بيان نقلته وكالة فرانس برس، إن “الوفد الأوكراني وصل إلى الحدود الأوكرانية البيلاروسية للمشاركة في محادثات مع ممثلي الاتحاد الروسي”.

وأضاف البيان أن “القضية الرئيسية في المحادثات هي وقف فوري لإطلاق النار وانسحاب القوات من أوكرانيا”.

في المقابل، قال المفاوض الروسي ومستشار الكرملين، فلاديمير مدينسكي، الاثنين، إن موسكو تريد التوصل إلى “اتفاق” مع كييف.

وأوضح للتلفزيون الروسي “كلما طال النزاع لساعة إضافية كلما قضى مواطنون وجنود أوكرانيون. اتفقنا على التوصل إلى اتفاق لكن يجب أن يصب في مصلحة الطرفين”. ومن المفترض أن تجرى مفاوضات في بيلاروس قرب الحدود الأوكرانية.

وكانت السلطات البيلاروسية أعلنت، الاثنين، أنها جاهزة لاستضافة المفاوضات المقررة بين روسيا وأوكرانيا، في اليوم الخامس من الغزو الذي شنته موسكو. وقالت وزارة الخارجية البيلاروسية على فيسبوك “مكان المحادثات بين روسيا وأوكرانيا في بيلاروس جاهز وننتظر الوفدين”.

وارفقت المنشور بصورة لقاعة المفاوضات تُظهر طاولة طويلة وعلى كل جانب عشرة كراس وأعلام الدول الثلاث في الخلفية.

إلى ذلك، أكد الجيش الأوكراني، الاثنين، أن موسكو “بطأت وتيرة الهجوم” قبل عقد جلسة المفاوضات الأولى.

وقالت هيئة أركان الجيش الأوكراني في بيان “أبطأ المحتلون الروس من وتيرة الهجوم لكنهم لا يزالون يحاولون تحقيق مكاسب في بعض المناطق”.

واتهم الجيش الأوكراني روسيا كذلك بشن هجوم صاروخي على أبنية سكنية في مدينتي زيتومير وشيرنيغيف، في شمال غرب البلاد وشمالها.

وأكد الجيش “أن محاولات الجيش الروسي تحقيق هدف العملية العسكرية فشلت. العدو يعاني من الإحباط ويتكبد خسائر فادحة”.

والأحد، وافقت أوكرانيا على فكرة اجراء مفاوضات مع روسيا لكنها أشارت إلى أنها “لا تعول كثيرا” على أنها قد تفضي إلى انهاء الغزو الروسي الذي بدأ صباح الخميس.

ومن المقرر إجراء هذه المفاوضات بين الوفدين الأوكراني والروسي عند الحدود بين أوكرانيا وبيلاروس، على الرغم من أن هذا البلد يُشكل قاعدة خلفية للقوات الروسية لشن هجومها على كييف.

وستتم المفاوضات “من دون شروط مسبقة”، بحسب أوكرانيا التي أكدت أنها “لن تستسلم” في مواجهة موسكو.

وتعهد الرئيس البيلاروسي، ألكسندر لوكاشنكو، حليف فلاديمير بوتين، أن المقاتلات والمروحيات والصواريخ (الروسية) التي تم نشرها في بلاده ستبقى على الأرض خلال وصول الوفد الأوكراني ومغادرته وخلال إجراء المفاوضات، بحسب كييف.

(الحرة)

Share and Enjoy !

Shares

بوتين يضع القوات النووية في حالة تأهب قصوى

abrahem daragmeh

 أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قيادته العسكرية بوضع قوات الردع الروسية وذلك في إشارة إلى الوحدات التي تضم أسلحة نووية في حالة تأهب قصوى مشيرا إلى التصريحات العدائية لزعماء حلف شمال الأطلسي والعقوبات الاقتصادية ضد موسكو.

وقال بوتين في التلفزيون الرسمي “كما ترون، لا تتخذ الدول الغربية فقط إجراءات غير ودية ضد بلدنا في البعد الاقتصادي- أعني العقوبات غير القانونية التي يعرفها الجميع جيدا-، ولكن أيضًا كبار المسؤولين في الدول الرئيسية في حلف شمال الأطلسي يسمحون لأنفسهم بالإدلاء بتصريحات عدائية فيما يتعلق ببلدنا”.

رويترز

Share and Enjoy !

Shares