عربي دولي
حرائق العالم .. حوض البحر المتوسط يشتعل وسط موجة حر شديدة
تواصل فرق الإطفاء المنهكة في مكافحة حرائق الغابات المندلعة في العديد من دول العالم، وعلى وجه الخصوص في دول حوض المتوسط، بدءا من تركيا شرقا إلى الجزائر غربا، وسط موجة حر شديدة هي الأعلى في أوروبا وجنوب المتوسط.
الجيش العراقي يلاحق داعش على حدود الأردن
أطلق الجيش العراقي، الأربعاء، عملية عسكرية واسعة للقضاء على فلول تنظيم داعش الإرهابي في قضاء الرطبة الحدودي مع الأردن، بمحافظة الأنبار غربي العراق.
وأعلنت خلية الإعلام الأمني العراقي في بيان، وفقاً لمعلومات استخبارية دقيقة، وبناءً على جهود واستطلاع وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية في وزارة الداخلية، وبتخطيط وبإشراف قيادة العمليات المشتركة، شرعت قطعات من الجيش العراقي وجهاز مكافحة الإرهاب وفرقة الرد السريع، فجر اليوم، بتنفيذ عملية أمنية واسعة في صحراء الرطبة ضمن قاطع عمليات الأنبار.
وأكدت الخلية أن العملية بإسناد جوي من قبل القوة الجوية وطيران الجيش وطيران التحالف الدولي.
ولفتت خلية الإعلام إلى أن هذه العملية أطلقت لملاحقة بقايا عصابات داعش الإرهابية والبحث عن أوكارهم ولتطهير المناطق ضمن قاطع المسؤولية، منوهة إلى مزيد من التفاصيل تعلن لاحقا.
اليونيسيف: مقتل وإصابة أكثر من 45 طفلا في سوريا منذ تموز
أدى التصعيد المستمر للعنف في سوريا، وخاصة في الشمال، إلى مقتل وإصابة ما لا يقل عن 45 طفلا منذ بداية يوليو، وفقا لبيان صادر عن منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف).
وأوضح البيان أنه وبعد مرور “بعد مرور عشر سنوات على الصراع في سوريا، أصبح قتل الأطفال أمرا شائعا” مضيفا أن ‘الكثير من الأسر تركت في الحزن على خسارة أطفالهم التي لا تعوض، وبالتالي لا شيء يبرر قتل الأطفال”.
وحثت المنظمة على أطراف النزاع حماية الأطفال في جميع الأوقات.
وكان 4 أطفال جميعهم من عائلة واحدة قد لقوا حتفهم يوم السبت، إثر قصف قوات النظام السوري بالمدفعية الثقيلة لمنازل في بلدة قسطون بسهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي”.
ولا تزال مناطق في إدلب وحماة واللاذقية وحلب خارجة عن سيطرة نظام بشار الأسد، وتهيمن عليها فصائل مقاتلة، وتضم هذه المناطق نحو 3 ملايين شخص نزح ثلثهم من أجزاء أخرى من البلاد.
ومنذ السادس من مارس 2020، يسري وقف لإطلاق النار في إدلب عقب هجوم واسع شنته قوات النظام، بدعم روسي، على مدى ثلاثة أشهر، ودفع بنحو مليون شخص إلى النزوح من منازلهم، وفق الأمم المتحدة.
ورغم الخروقات المتكررة، لا يزال وقف إطلاق النار صامدا لكن قوات النظام صعدت قصفها منذ يونيو في جنوب المنطقة.
وفي خطاب ألقاه عقب أداء القسم الدستوري لولاية رابعة، أكد الأسد عزمه على استعادة المناطق الخارجة عن سيطرته. وقال “تبقى قضية تحرير ما تبقى من أرضنا نصب أعيننا”.
ونجح النظام منذ 2015 في استعادة ثلثي الأراضي، بعد انتصارات عسكرية متتالية بدعم من حليفتيه روسيا وإيران.
وتشهد سوريا منذ عام 2011 نزاعا داميا تسبب بمقتل نحو نصف مليون شخص وألحق دمارا هائلا بالبنى التحتية والقطاعات المنتجة وأدى إلى نزوح وتشريد ملايين السكان داخل البلاد وخارجها.
(وكالات)
4 ملايين و300 ألف وفاة بكورونا عالميا
بينت أحدث الإحصاءات العالمية المعلنة حول جائحة “كورونا”، حتى صباح اليوم السبت، أن عدد الوفيات جراء الاصابة بالفيروس بلغ 4 ملايين ونحو 300 ألف وفاة، فيما تبلغ حصيلة الإصابات الاجمالية 202 مليونا، وما يقارب من 431 ألف اصابة، تعافى منهم 181 مليونا، ونحو 933 ألف مريض.
وتواصل جائحة كورونا تفشيها في 220 دولة وإقليما ومنطقة حول العالم، وسجلت دول العالم أمس الجمعة 697 ألف، و81 إصابة جديدة، وأوقعت الجائحة خلال الـ24 ساعة الأخيرة 10,223 حالة وفاة.
وبينت الإحصاءات، أن الدول الخمس التي سجلت الجمعة أعلى حصيلة وفيات خلال يوم واحد في العالم، كانت على التوالي: اندونيسيا (1,635 وفاة)، والبرازيل (1,006 وفاة)، وروسيا (792 وفاة)، واميركا (750 وفاة)، والمكسيك (618 وفاة)، فيما تراجعت الهند الى المركز السادس مسجلة ( 616 وفاة).
وأوضحت البيانات، أن الدول الخمس التي سجلت أمس أعلى حصيلة إصابات جديدة، عالميا، خلال يوم واحد، كانت على التوالي، اميركا (130,706 إصابات)، والبرازيل (42,159 إصابة)، واندونيسيا (39,532 إصابة)، والهند (38,700 إصابة)، وإيران (34,913 إصابة).
وتتصدر اميركا دول العالم قياساً بأعلى حصيلة وفيات واصابات إجمالية.
وأوضحت الإحصاءات، أن الدول الخمس التي تعتبر، حتى صباح اليوم السبت، الأكثر تأثرا جراء الجائحة في العالم من حيث الحصيلة الإجمالية لأعداد الوفيات، هي: أميركا (632,641 وفاة)، والبرازيل (561,807 وفيات)، والهند (427,401 وفاة)، والمكسيك (243,733 وفاة)، والبيرو (196,818 وفاة).
وبينت الإحصاءات أن الدول الخمس التي تعتبر حتى الآن الأكثر تأثرا عالمياً من حيث الحصيلة الإجمالية لأعداد الإصابات: أميركا (36,447,123 إصابة)، والهند (31,895,385 إصابة)، والبرازيل (20,108,746 إصابة)، وروسيا (6,402,564 إصابة)، وفرنسا (6,258,953 إصابة).
الاستخبارات الأميركية تحصل على بيانات من ووهان
كشف تقرير أمني أن وكالات الاستخبارات الأميركية تمكنت من الحصول على «كم هائل» من البيانات الجينية، من شأنها أن تكشف أصول منشأ فيروس «كورونا» المستجد. وقالت محطة «سي إن إن» إنه في حال تحليل تلك البيانات التي حصلت عليها وكالات الاستخبارات من مختبرات معهد ووهان لعلم الفيروسات في الصين، وفك شفرتها العلمية، قد يسهم ذلك في حل اللغز الذي حيّر العالم حول أصول الفيروس.
ولا تزال الصين تمتنع عن التعاون مع المجتمع الدولي، خصوصاً مع منظمة الصحة العالمية التي طالبتها مراراً بتسهيل عمل المفتشين والمحققين الطبيين الذين أرسلتهم إلى الصين للكشف عن منشأ الفيروس وتحديد أصوله. وسعى محققون من الولايات المتحدة ومن دول أخرى ومتخصصون في علم الفيروسات، للحصول على بيانات وراثية من 22 ألف عينة فيروسية كانت قيد الدراسة في معهد ووهان لعلم الفيروسات، لكن تمت إزالتها من الإنترنت من المسؤولين الصينيين خلال شهر سبتمبر (أيلول) 2019، وترفض الصين تسليمها، وغيرها من البيانات الأولية حول حالات الإصابة المبكرة بفيروس «كورونا»، إلى منظمة الصحة العالمية والولايات المتحدة.
وكثفت أجهزة الاستخبارات الأميركية جهودها للتحقيق في أصول الفيروس، بعد تلقيها أوامر من الرئيس الأميركي جو بايدن بتنفيذ ذلك خلال مهلة 90 يوماً تنتهي أواخر الشهر الجاري. ولم تكشف أوساط مطلعة على التقرير كيف تمكنت أجهزة الاستخبارات الأميركية من الحصول على تلك البيانات، رغم أنها أبلغت المحطة بأن تلك البيانات تكون عادةً متوفرة على خوادم «الشبكات السحابية»، التي جرى تحميلها من الجهات المسؤولة عن إنشاء ومعالجة هذا النوع من البيانات الجينية للفيروسات، الأمر الذي يتيح اختراقها.
غير أن تلك الأوساط أشارت إلى صعوبات لوجيستية تواجه عملية تحليل تلك البيانات، بينها توفر كادر بشري متخصص ومصرّح له في قراءة بيانات علمية كُتبت باللغة الصينية. ورغم أن الكثير من العلماء ما زالوا يعتقدون أن السيناريو الأكثر ترجيحاً لانتقال الفيروس كان من الحيوانات إلى البشر بشكل طبيعي، فإن الباحثين عجزوا عن تحديد هوية الناقل الوسيط رغم آلاف الاختبارات التي أُجريت على الحيوانات.
في المقابل، يعتقد باحثون آخرون ومسؤولون في الاستخبارات الأميركية ومشرعون في الكونغرس أن علماء معهد ووهان لعلم الفيروسات ربما قاموا بتعديل فيروس وراثياً داخل المختبر باستخدام نوع مثير للجدل من الأبحاث يُعرف باسم «البحث المكتسب من الوظيفة» والذي يمكن أن يكون قد أصاب الباحثين الذين نشروه في مجتمعاتهم عن طريق الخطأ.
يُذكر أن تقريراً سابقاً صدر عن منظمة الصحة العالمية حول أصول الفيروس، قد تسبب في مايو (أيار) الماضي، في انتقادات من 18 عالماً متخصصاً، قائلين إنه فشل في تقديم «اعتبار متوازن» لنظرية تسرب الفيروس من مختبر معهد ووهان، وهي النظرية التي استبعدها الفريق الدولي المكلف ببحث منشأ الوباء. وكان الفريق المكون من علماء من منظمة الصحة العالمية ونظرائهم الصينيين قد زار ووهان يناير (كانون الثاني) الماضي لتقصي مصدر الوباء الذي أدى إلى أزمة عالمية غير مسبوقة في التاريخ الحديث.
وخلُص الفريق لاحقاً إلى أن فيروس «كورونا» المستجد انتقل للإنسان عبر حيوان وسيط. وقالت «سي إن إن»، نقلاً عن مصادرها، إنه من المعقول أيضاً أن العدوى الأولية حدثت بشكل طبيعي خارج المختبر، ربما في أثناء قيام أحد العلماء بجمع عينة من حيوان برّي، قبل أن ينشر هذا العالم الفيروس دون علمه عندما عاد إلى المختبر مع العينات التي جمعها. وقالت تلك المصادر: «في الفرضية الأخيرة، من المحتمل أنه تم إحضاره إلى المختبر للدراسة لأن شخصاً ما مرض، مما يعني أن هناك عدداً غير معروف من الأشخاص الآخرين الذين كانوا مرضى بالفعل».
وحسب التقرير، فقد يكون الجهد المبذول لملء هذا الرابط الجيني المفقود، غير كافٍ لإثبات ما إذا كان الفيروس قد نشأ في مختبر ووهان أو ظهر بشكل طبيعي. وسيظل المسؤولون بحاجة إلى تجميع أدلة أخرى لتحديد الأصول الحقيقية للوباء. وفي يونيو (حزيران) الماضي، وجد عالم الفيروسات الأميركي في مركز «فريد هاتشينسون» لأبحاث السرطان، جيسي بلوم، أن 13 تسلسلاً جينياً لمصابين بـ«كوفيد – 19» خلال الأيام الأولى للوباء في مدينة ووهان الصينية، حُذفت من قاعدة بيانات في الإنترنت بشكل غامض. وقال إنه تمكن من استعادة نسخ من البيانات المحذوفة، مُتّهماً الصين بمحاولة إخفاء التسلسلات الجينية، في إشارة إلى احتمالية حذف السلطات الصينية لهذه البيانات بسبب مخاوف من كشف أصول الوباء.
من ناحيتهم يتمسك المشرعون الأميركيون، خصوصاً الجمهوريين منهم بنظرية تسرب الفيروس من المختبر الصيني. وفيما يشدد مسؤولو الاستخبارات الحاليون على أنه من المبكر الحسم في هذه النظرية، أكد مسؤولون سابقون فيها من الذين عملوا خلال إدارة الرئيس السابق دونالد ترمب، أن أجهزة الاستخبارات لديها ما يكفي بالفعل من المعلومات لتحديد أصول الفيروس.
وأصدر يوم الاثنين النائب الجمهوري مايكل ماكول، تقريراً يقول فيه إن الأدلة تشير إلى أن فيروس «كورونا» أُطلق عن طريق الخطأ من مختبر ووهان عام 2019. كما أكد المدير السابق للاستخبارات الوطنية، جون راتكليف، أن الاستخبارات الأميركية لديها أدلة كافية حول هذا الموضوع. وقال: «لدينا نظرة ثاقبة غير عادية حول هذا الموضوع لعدة أشهر، أكثر بكثير مما تم رفع السرية عنه. التظاهر بأننا لم نفعل ذلك هو قضية سياسية لمحاولة كسب الوقت».
الاحتلال يشكو لبنان إلى مجلس الأمن
قدم الاحتلال شكوى إلى مجلس الأمن الدولي في أعقاب إطلاق القذائف الصاروخية من جنوب لبنان، الجمعة.
وجاء في رسالة بعث بها مندوب الاحتلال لدى المنظمة الدولية، غلعاد اردان، أن إسرائيل ترى في حكومة بيروت المسؤولة عما يجري داخل أراضيها.
وحذر من أن “الهجمات التي نفذها حزب الله قد تجلب الكارثة على لبنان وتزرع فيه الدمار”.
وبحسب الشكوى فإن حزب الله “تحاول أن تصرف انظار الرأي العام الداخلي عن مسؤوليتها إزاء انهيار الدولة اللبنانية”.
حزب الله: أطلقنا عشرات الصواريخ على مناطق مفتوحة حول مزارع شبعا
تبنى “حزب الله” اللبناني الهجوم الصاروخي الذي أسفر اليوم الجمعة عن إطلاق صافرات الإنذار الإسرائيلية في الجولان والجليل الأعلى.
وذكر “حزب الله” في بيان له أن الهجوم استهدف بعشرات الصواريخ من عيار 122 ملم أراض مفتوحة في محيط المواقع الإسرائيلية في مزارع شبعا، مشيرا إلى أنه جاء ردا على الغارات الجوية الإسرائيلية على أراض مفتوحة في منطقتي الجرمق والشواكير ليلة الخميس الماضي.
وشن جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات على مناطق في جنوب لبنان ردا على هجوم صاروخي.
وذكر الجيش أن صافرات الإنذار أطلقت في عدد من البلدات في الجولان والجليل الأعلى بعد إطلاق أكثر من 10 قذائف من لبنان، مضيفة أن “القبة الحديدية” تمكنت من اعتراض معظم هذه القذائف بينما سقطت الباقية في مناطق مفتوحة في منطقة جبل روس.
وأكد الجيش أنه قصف المناطق اللبنانية التي أطلقت منها هذه الصواريخ.
اطلاق صافرات الانذار في الجولان المحتل والجليل وسماع دوي انفجارات
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن إطلاق صافرات الإنذار في عدة بلدات بالجولان المحتمل والجليل الأعلى، اليوم الجمعة، بعد يومين من الهجوم الصاروخي الأخير من لبنان.
ونقلت وكالة “رويترز” عن مصدر أمني لبناني تأكيده إطلاق صواريخ من جنوب لبنان باتجاه الاحتلال الإسرائيلي اليوم.
ونشرت هيئة البث الإسرائيلية “كان” لقطات توثق سماع دوي انفجارات في سماء المنطقة.
الصحة العالمية تحذر من خطر يهدد العالم
قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس غيبريسوس، إن البشرية الآن في خطر حقيقي بسبب انتشار عدوى فيروس كورونا، على الرغم من نجاح عمليات التطعيم.
وأضاف غيبريسوس في تصريح نشره الموقع الإلكتروني للمنظمة: “لقد أحرزنا تقدما كبيرا في تطوير اللقاحات في وقت قياسي. ولكن العالم الآن في خطر حقيقي. العديد من نجاحاتنا السابقة يجري تدميرها”.
وأوضح رئيس منظمة الصحة العالمية، أن الزيادة في عدد حالات الإصابة بمرض “كوفيد-19” الناتج عن تفشي فيروس كورونا، هي مؤشر على أن “الناس يتوقفون عن الامتثال للقيود الوقائية المفروضة، وأن النظم الصحية تعمل بشكل غير متسق، ومعدل التطعيم غير متساو”.
ووفقا لتقديرات منظمة الصحة العالمية، لا يزال هناك تفاوت في الحصول على اللقاحات ضد فيروس كورونا في العالم، حيث يتم (في البلدان الفقيرة) تطعيم عدد أقل بكثير مما عليه في البلدان الغنية التي تنتج اللقاحات وبدأت تخطط لإعادة التطعيم.
قائمة أكثر الدول تضررا من وباء كورونا
أفادت جامعة جونز هوبكنز الأمريكية بارتفاع إجمالي عدد الإصابات بفيروس كورونا في العالم إلى أكثر من 200.1 مليون إصابة، وإجمالي الوفيات إلى أكثر من 4.2 مليون وفاة.
وبحسب بيانات الجامعة بلغ إجمالي الإصابات بفيروس كورونا في العالم 200.152.057، وإجمالي الوفيات 4.255.443.
وتصدرت الولايات المتحدة قائمة الدول من حيث عدد الوفيات جراء الفيروس بـ614803 حالات وفاة، وبلغ إجمالي الإصابات فيها 35.331.699.
تلتها البرازيل في المرتبة الثانية من حيث عدد الوفيات بـ559607 حالات فاة، وإجمالي الإصابات 20.026.533.
في المرتبة الثالثة تأتي الهند بإجمالي وفيات 425757، وإجمالي إصابات 31.769.132.
وفي المرتبة الرابعة المكسيك من حيث عدد الوفيات بـ241936 ، وإجمالي إصابات 2.880.409.
وفي المرتبة الخامسة بيرو بإجمالي وفيات 196673، وإجمالي إصابات 2.119.068.
وسادسا روسيا بإجمالي وفيات 159032، وإجمالي إصابات 6.274.006.
وفي المرتبة السابعة بريطانيا بإجمالي وفيات 130300، وإجمالي إصابات 5.980.887.
وفي المرتبة الثامنة إيطاليا بإجمالي وفيات 128136، وإجمالي إصابات 4.369.964.
وفي المرتبة التاسعة كولومبيا بإجمالي وفيات 121695، وإجمالي إصابات 4.815.063.
تلتها في المرتبة العاشرة فرنسا، بإجمالي وفيات 112215، وإجمالي إصابات 6.270.961.