منوعات

لعب الشيطان دور امرأة ، فبيعت نفسها له بسهولة، وشجعها شيطان آخر على ذلك، على الرغم من مرور أقل من 10 أيام على زواجها، واتفقا على قتل زوجها شنقًا. قتلت عروس محافظة مطروح عريسها بعد أيام قليلة من الزفاف وهو نائم. حيث استغلت عشيقها للتخلص من زوجها.

وجاءت التفاصيل حيث كشف عمر السعيد وكيل النائب العام لنيابات مطروح لغز وفاة ” البرنس .ه “.الذي يبلغ من العمر 26 عاما والذى لقي مصرعه علي يد زوجته وعشيقها خنقا.

الوفاة طبيعية

وترجع تفاصيل الحادث إلى حقيقة أن النيابة تسلمت الملف رقم 5996 لعام 2020. أبلغ مدير مطروح عن وفاة “البرنس هاشم ، وبعد فحصه في مستشفى مطروح العام لم يؤكد المفتش الصحي ما إذا كان هناك شبه جنائي أم لا ، وقول زوجة الضحية أن الموت طبيعي. .

وبعد أن توجهت الزوجة إلى النيابة لاستخراج تصريح الدفن ، ناقش النائب العام معها ملابسات الوفاة. كما أبلغت أن الوفاة كانت طبيعية ، لم يكن هناك ما يدل على وفاة زوجها على وجهها ، وكانت هناك شكوك حول صحة أقوال الزوجة بأن الوفاة كانت طبيعية.

ضرورة فتح تحقيق

فيما عرض عمر السعيد وكيل النائب العام عرض الامر علي المستشار ابراهيم محمد عبدالحليم رئيس نيابة مطروح الجزئيه مطالبا بفتح التحقيق مع “زوجة البرنس”. لوجود شكوك ان هناك شبهة جنائية حيث وافق المستشار مصطفي سمرة المحامي العام لنيابات مطروح علي فتح تحقيق والتحفظ علي الزوجه.

وأجرت النيابة نقاشاً حول جثة البرنس ومسرح الجريمة ، وفتحت تحقيقاً مع زوجته التي نفت أي محاولة لارتكاب الجريمة ، لكن النيابة كشفت سر القتل العمد للشاب ، إضافة إلى التحقيق الجنائي. فيما أكدت التحقيقات أن زوجة البرنس كانت علي علاقه منذ 7 سنوات مع شخص يعمل في “محل موبايلات”. وانقطعت علاقتها به قبل زواجها وبعد زوجها بـ 10 أيام تقريبا تواصلت معه مره اخري واتفقا علي قتل “البرنس”، وفق تركيا الآن.

خطة مفصلة لقتله

في يوم الحادث ، اشرى عشيق “زوجه البرنس” منوم بعد وضع خطة مفصلة لقتله. وبعد أن أخذ االمجني عليه المنوم مع الدواء الذي أعطته إياه زوجته دون علمه ، ربطت يده وأعطته الحبل حتى لا يقاوم ، وبعد ذلك صعد حبيبها وخنقه بـ “منشفة مبللة بالماء”. ثم تم شنقه بأوشحة وتم التخلص من أدوات القتل

وكما كان مخططًا ، صرخت الزوجة بصوت عالٍ “البرنس مات” ، وتم نقله إلى مستشفى مطروح العام للإنقاذ ، لكنها توفي قبل وصوله إلى المستشفى وتمكن مكتب المدعي العام من حل اللغز. وصدر أمر بالقبض على الزوجة وعشيقها، واعترفوا بالواقعة وتم تمثيلها ، وحبسوا 4 أيام على ذمة التحقيق ، ثم مددوا 15 يومًا.

 قرر مهندس الروبوتات الأمريكي، ماريك براين، أن يقدم على خطوة جريئة بارتداء ملابس رجالية في النصف العلوي، وفي الجزء السفلي يلبس التنورة “الجيبة” والكعب العالي، ليثبت أن الملابس ليست مرتبطة بجنس صاحبها.

بدأ براين، ارتداء الكعب العالي عندما كان في الجامعة بناءً على طلب صديقته آنذاك، لكن لم يبدأ في ارتداء التنانير النسائية إلا قبل أربع سنوات.

ذهبت بعض الأقاويل أن الأمر مرتبط بالميول الجنسية، لكن مارك أكد أنه شخص مستقيم، متزوج وأب لثلاثة أطفال، وتساعده زوجته في اختيار ملابسه بينما تتمنى ابنته غالبًا أن تتمكن من استعارة حذائه، على الرغم من أنها كبيرة جدًا.

أثار مقتل طفل سوري يبلغ من العمر 14 عاما في تركيا موجة من ردود الفعل الغاضبة بشأن تصاعد الاعتداءات على النازحين السوريين في البلاد، في وقت لم تحرك السلطات المحلية ساكنا.

وقتل مجموعة من الفتية الطفل وائل منصور طعنا بالسكاكين في مدينة قونيا التركية قبل يومين، بينما كان في طريقه للعمل رفقه أخيه الذي يكبره بسنتين، وتعرض للطعن أيضا.

وتكررت حالات الاعتداء على النازحين السورين في تركيا في الآونة الأخيرة، ووثقها فيديوهات تداولها رواد منصات التواصل الاجتماعي في الشهور الماضية، وشملت الاعتداء اللفظي والطرد من المنازل، لتصل إلى الضرب المبرح، ثم القتل علنا.

ووقع الطفل منصور ضحية مجموعة من الشبان يقدر عددهم بنحو 20 شخصا، انهالوا عليه بالضرب المبرح نتيجة شجار بينه وبين المجموعة، لينتهي بطعن الطفل اللاجئ ثلاث طعنات أدت لوفاته.

وذكر شهود عيان أنّ جدلا دار بين الطفل والشبان تحول إلى قتال، وأن الضحية سار بضع خطوات إلى أن سقط أمام بقالة مجاورة في نفس المنطقة، قبل أن ينقل إلى مستشفى قريب بعد إبلاغ الأهالي عن الحادثة، في حين فر الشبان من المكان.

وهذه الحادثة ليست الأولى من نوعها، فقد سبق أن تكررت هذه الجرائم ضد السوريين تحديدا في شهر يوليو وأغسطس الماضيين، مما دفع المتابعين إلى صرف النظر عن الأسباب والتساؤل عن الاجراءات التي تقوم بها، أو لم تقم بها السلطات التركية للحد من هذه الجرائم.

حالة من الجدل أثارها مصرف الرشيد العراقي إثر إعلانه عن تسهيلات مالية لمن يرغب بالزواج الثاني، فيما تناول آخرون عن التفكك الأسري، والجرائم الحاصلة بسبب التدهور الاقتصادي، وارتفاع معدلات الفقر والبطالة.

وأعلن مصرف الرشيد، (حكومي)، الأربعاء، منح سلفة زواج للموظف المتزوج للمرة الثانية.

وأوضح المصرف، في بيان، أنه ”تقرر منح سلفة زواج للموظف المتزوج للمرة الثانية، على أن لا يكون قد استفاد من سلفة زواج هو وزوجته الأولى“، مضيفاً أن ”السلفة تمنح للموظفين كافة بغض النظر عن التوطين، وبكفالة كفيل، بشرط أن يكون موظفا على الملاك الدائم وأن لا تقل خدمته عن سنتين“، مبيناً أن ”مبلغ السلفة هو 10 ملايين دينار (8 آلاف دولار)”.

وواجه المصرف انتقادات حادة من ناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، وسياسيين، حيث تساءلوا عن استراتيجية المصرف في هذه السلفة، وعدم إدراكه للواقع الذي يعيشه الكثير من المواطنين.

وعقب الضجة الحاصلة، أصدر المصرف بياناً قال فيه: إن ”سلفة الزواج الثاني ليست تشجيعاً للزواج الثاني، إنما تخص المطلقين والأرامل وأصحاب الظروف العائلية الخاصة“.

وأضاف البيان: ”ليس لدينا حق قانوني كمصرف بمنع أو تشجيع الزواج الثاني، وننظر للجانب الإنساني والاجتماعي لهذه الشريحة، ضمن الحدود القانونية“.

وأضاف أن ”هذه السلفة للرجال والنساء، ومخصصة لأولئك الذين لديهم ظروف خاصة تضطرهم للزواج مرة أخرى“.

شفت الممثلة المصرية يسرا أنها خضعت لعدد من عمليات التجميل، قائلة إنها ضد المبالغة فيها.

واعتبرت الفنانة يسرا أن العمليات قد تؤدي إلى تغيير ملامح النساء، متحدثة عن بعض النساء اللواتي يبدأن عمليات التجميل في أعمار شابة في العشرينيات.

وكشفت يسرا أنها تقوم بعمليات حقن بالبوتوكس وتتناول فيتامينات لتغذية البشرة، لكنها أوضحت أنها ترفض عمليات التجميل التي تغير ملامحها بشكل كبير.

أعلنت السلطات العراقية، مساء الخميس، أن الأم التي ألقت طفليها في نهر دجلة، في جريمة هزت الرأي العام بالبلاد، ستواجه تهمة القتل العمد.

وكانت كاميرا المراقبة المثبتة على جسر الأئمة وسط العاصمة العراقية، بغداد، قد وثقت لحظات رمي الأم لطفليها في النهر.

وأثارت القضية غضبا واسعا في الرأي العام، وقال كثيرون إن الأم تجردت من مشاعرها الإنسانية عند ارتكاب الجريمة المروعة.

وفي وقت لاحق، ألقت السلطات العراقية القبضة على المرأة التي اعترفت بعد التحقيق معها بفعلتها، قائلة إنها فعلت ذلك نتيجة خلافات مع طليقها، والد الطفلين. وفقا لسكاي نيوز.

وذكر المتحدث باسم وزارة الداخلية العراقية، اللواء خالد المحنا، في بيان نقلته وسائل إعلام عراقية، مساء الخميس، أنه سيتم إحالة المرأة التي اكتفى نشر اسمها الأول “نسرين” إلى المحاكمة من أجل استكمال الإجراءات القضائية بحقها.

وأضاف المسؤول أن يتوقع أن تصدر المحكمة أقصى عقوبة مشددة على “نسرين”.

وقال: “الأم ارتكبت جريمة القتل العمد التي يعاقب عليها القانون العراقى بشدة”، مشيرا إلى أن حوادث قتل الأبناء 4 أو 5 مرات مؤخراً، وهو ما لم يكن موجود في المجتمع العراقي”.

وذكرت وزارة الداخلية العراقية أن فرق الإنقاذ النهرية تمكنت، الخميس، من انتشال جثة الطفل الثاني تحت جسر 14 رمضان القريب من الجسر الأول.

وتم التعرف على الطفل من خلال ذويه وتم تسليم الجثة حسب الإجراءات المتبعة.

وكانت السلطات تمكن من العثور على جثة الطفلة الأولى في وقت سابق، الأسبوع الماضي.

وكانت الطفلة تبلغ عمرها 3 سنوات، فيما كان الطفل يبلغ عامين.

قضت محكمة جنايات الزقازيق في محافظة الشرقية في مصر، بمعاقبة شاب بالإعدام شنقاً، لقيامه بقتل أخويه من الأب، وهما طفلان توأم، في قرية “البلاشون”، التابعة لمركز بلبيس، بسبب تعلق الأب بالطفلين المجني عليهما، وسوء معاملته للابن المتهم.

وأصدرت المحكمة حكمها بإعدام المتهم بعد ورود الرأي الشرعي لمفتي الجمهورية.

وتعود أحداث الواقعة إلى شهر أبريل 2019، حيث تلقى مدير أمن الشرقية إخطاراً يفيد بالعثور على طفلين “توأم”، في ترعة قرية “البلاشون”، التابعة لمركز شرطة بلبيس.

وتوصل ضباط قطاع الأمن العام، بالتنسيق مع إدارة البحث الجنائي بالشرقية، إلى أن وراء الواقعة أحد إخوة الطلفلين المجني عليهما من “الأب”، حيث قام بقتلهما خنقًا، وألقى بجثتيهما في الترعة، بسبب “الحقد والغيرة”، نظرًا لمعاملة الأب السيئة له، على عكس معاملته للطفلين.

وتبين من خلال الشهود أن آخر مشاهدة للطفلين كانت فى تمام الساعة السابعة مساء يوم الاثنين بمنزل جده من أبيه ومعه الطفلين فاصطحبهما معه إلى مكان العثور على جثتهما، وقام بركل الأول برجله فى مروى مائي، وخنق الثانى بيده وتركه على بعد أمتار من شقيقه، وأنهى جريمته فى ساعة كاملة، وبعدها توجه إلى منزل خطيبته وجلس معها لعدة ساعات، وتم ضبطه، وأنكر فى البداية ارتكابه الواقعة، وعند مواجهته بالشهود انهار واعترف بالواقعة بدافع الانتقام والحقد عليهما من حب أبيه لهما وإهماله هو وأمه لسنوات عديدة.

وتم القبض عليه وإحالته للنيابة العامة التى اعترف أمامها بارتكاب الواقعة، وجرى اصطحابه بصحبة حراسة مشددة لتمثيل الجريمة، وبعدها أحيل لمحكمة جنايات الزقازيق التى أصدرت قرارها المتقدم.

وجهت أم الطفل علي الدراس الذي توفي إثر سقوطه في مدينة الالعاب الترفيهية في عمان قبل أشهر رسالة على لسان ابنها المتوفي للطفل صالح ضحية جريمةالزرقاء الآثمة.

تالياً نص الرسالة:

من علي إلى صالح

عزيزي صالح بيني وبينك ٣ سنوات و٧ سماوات ومصيرين مختلفين

تُفرقُنا ظروف النشأة وتَجمعنا قلوبنا المليئة بالمحبة والرضا

أيها الصالح أنت بطل حقيقي، ثباتك وسط هؤلاء الوحوش مذهل وتحملك لهذا الألم يفوق الخيال

سبحان الله الذي لا يكلف نفساً إلا وسعها، هو يعلم ضعفي ورقتي فاختارني سريعا و لم يحملني من المعاناة ما لا اطيق. ويعلم قوتك وصبرك فابتلاك بما يعجز عنه الرجال ورزقك أجر الصابرين.

أعلم أن أمي كانت تتمنى بقائي وأمك كانت تتمنى سلامتك وكلاهما متألمتان ولكن هكذا هي الحياة محطات وابتلاءات ولكل صابر نصيب ولكل محتسب جزاء

أخي صالح ،، سيأتونك من كل حدب وصوب مرة باسم الله ومرة باسم العشيرة يلبسون عليك الحق بالباطل ويخلطون الإيمان بالقدر بالتساهل عن الحق

فتذكر أن المؤمن القوي أحب إلى الله من المؤمن الضعيف وإياك أن تخضع أو تتنازل

أنت في عمر شقيقي عاصم الذي أحبه كثيرا سيأتيك يزورك ويطمئن عليك نيابة عني.

لقد أصبحت جزءا من عائلتنا أيها الصديق فأنت تشاركني دعوات أمي و أبي واهتمام أختي وأخي

،، لك مني ألف تحية وسلام

حفظك الله وعافاك وجمعك ووالدك وأسرتك في أمن وأمان

كشفت وسائل إعلام مصرية تفاصيل الأيام الأخيرة من حياة الفنان الراحل محمود ياسين، الذي وافته المنية، صباح أمس الأربعاء، عن عمر ناهز 79 عاما.

وقالت صحيفة “الوطن” المصرية نقلا عن مصدر، قوله إن “الفنان محمود ياسين عانى من التهاب رئوي شديد قبل وفاته بأيام، استلزم نقله إلى أحد المستشفيات الخاصة لتلقي العلاج”.

وأضاف المصدر أن “الأطباء قرروا احتجازه داخل غرفة العناية المركزة”، مضيفا أن “هذه الواقعة لم تكن الأولى التي يتعرض لها خلال الآونة الأخيرة”.

كما أوضح المصدر أن أسرته تكتمت على خبر مرضه لعدم انتشاره في وسائل الإعلام.

وتوفي الفنان محمود ياسين، في الساعات الأولى من صباح الأربعاء، عن عمر ناهز 79 عاما، وفق ما أعلنه نجله عمرو محمود ياسين، عبر حسابه على الرسمي على موقع “فيسبوك”، فيما نعت الفنانة شهيرة زوجها، ونشرت صورة للراحل، وعلقت عليها، قائلة: “رحل حبيب عمري خلاص”.