أقدم المدعو ا. س. على قتل صديقته م.ه. التي تعمل في محل تجاري في لبنان – منطقة الجديدة – الفنار ثم قتل نفسه، بحسب ما أفادت الوكالة الوطنية للإعلام.
وحضرت الأجهزة الأمنية والعسكرية الى المكان وبدأت التحقيقات لكشف ملابسات الجريمة.
وقد نقل عناصر الدفاع المدني الجثتين من داخل السوبر ماركت في البوشرية إلى مستشفيات المنطقة
في تفاصيل جديد حول الجريمة المروعة التي هزت حي الحي الحسني، في مدينة الدار البيضاء، زوال اليوم الخميس، عاينت الشرطة القضائية بمنطقة أمن الحي الحسني جثت ثلاث أشقاء قاصرين يبلغون من العمر على التوالي تسع وسبع وثلاث سنوات بعدما تم العثور عليهم داخل منزل العائلة وهم يحملون طعنات غائرة على مستوى شرايين المعصم باستعمال أداة حادة.
وبحسب المديرية العامة للأمن الوطني، التي أصدرت بلاغا، حول الجريمة، فإن تقنيي مسرح الجريمة وضباط الشرطة القضائية عاينوا أيضا والدة الضحايا الثلاثة وهي في حالة غيبوبة تامة، وتحمل بدورها طعنات على مستوى المعصم والبطن باستعمال نفس الأداة الحادة.
وأوضح المصدر ذاته، أن والدة الضحايا الثلاثة تركت رسالة خطية تحيل فيها على الرغبة في الانتحار لأسباب وخلافات أسرية، كما تم حجز عقاقير طبية بمسرح الجريمة يشتبه في استخدامها في تخدير الأطفال الضحايا قبل الإجهاز عليهم.
وأضاف البلاغ، أنه تم الاحتفاظ بالأم المصابة بالمستشفى رهن العناية المركزة، في وقت فتحت فيه المصلحة الولائية للشرطة القضائية، بحثا تمهيديا تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
كما جرى تعميق البحث مع الزوج أيضا، لتحديد ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، فضلا عن إخضاع الرسالة الخطية وكذا المحتويات الرقمية التي تبادلتها الأم مع عائلتها قبل وقوع هذه الأفعال الإجرامية لخبرة تقنية ومعلوماتية، وذلك للتحقق من فرضية القتل المقرون بمحاولة الانتحار.
أثار فيديو صادم يظهر اعتداء زوجة أب على شاب معاق بطريقة وحشية، استياءً كبيراً وغضباً عارماً على مواقع التواصل الاجتماعي بالمغرب.
موقع كاب 24 تيفي، الذي نشر الفيديو، قال أن الشاب المعتدى عليه يدعى حمزة ويقطن بمنزل والده بمدينة طنجة، هذا الأخير طلق والدته منذ سنوات، حيث يعاني الشاب من قساوة زوجة والده والإهمال إلى أن أصيب في إحدى فقرات ظهره ، فأصبح معاقا من رجليه.
وأضاف المصدر أن زوجة الأب تمارس في حق حمزة، التجويع والتحقير والسب والقذف والإهانة، أما والدته المطلقة فقد إختارت الاستقرار بالقنيطرة للعمل بحثا عن لقمة العيش.
هذا، وتقدم المركز المغربي لحقوق الإنسان، الذي تبنى القضية، بشكايات إلى القضاء، مطالبا بإلقاء القبض على المعنية، وإرجاع المعاق إلى والدته بالقنيطرة لإنهاء حالة الرعب التي يعيش فيها.
قتل 4 أشخاص من عائلة واحدة وأصيب أخر في قتال مسلح بين عائلتين اندلع بينهما صباح اليوم الجمعة بسبب أرض زراعية في منطقة الصالحي بمدينة مانيسا التركية.
وذكرت صحيفت “هبرلار” التي أوردت الخبر وترجمته وكالة نيوترك بوست أن نقاشاً دار بين العائلتن في المنطقة المذكورة وتحول لقتال مسلح قتل فيه 4 أشخاص من عائلة واحدة وأصيب شخص واحد من العائلة الأخرى.
وأشارت الصحيفة إلى أن حسن مصرلي البالغ من العمر 63 عامًا والذي قتل في الحادث خرج للتو من السجن.
وبينت أن الأشخاص الأربعة قتلو ببندقية الصيد، حيث استطاعت الشرطة تتطويق الحادث واعتقال الجناة بما فيهم الشخ الذي أصيب بجروح طفيفة في الحادث.
شهد الشارع المصري عددًا من الحوادث التي شغلت الرأي العام، خلال الـ24 ساعة الأخيرة، لكن أسباب ارتكاب تلك الجرائم كان مختلفًا ما بين عامل يقتل زوج عشيقته ومريضة نفسية تذبح طفلة شقيقها، وتسمم 4 أفراد بسبب وجبة تونة، والقبض على شابين صدما ضابط مرور بدراجة نارية.
– ضبط مريضة نفسية ذبحت طفلة شقيقها بالشرقية
تمكنت الأجهزة الأمنية في الشرقية من كشف غموض واقعة العثور على جثة طفلة في الخامسة من عمرها، مذبوحة داخل منزل أسرتها بقرية “عرب زيدان” التابعة لدائرة مركز شرطة أبو حماد.
أقدم أب مسن على قتل ابنه الأربعيني لرفضه ارتداء الكمامة الطبية أثناء خروجه من المنزل شمال مدينة كالكوتا الهندية، في ظل الإجراءات الوقائية الصارمة التي تفرضها السلطات الهندية لمكافحة تفشي كورونا.
وذكر موقع Catch News الإخباري الهندي، الثلاثاء، أن المتهم (بنسدهار ماليك 78 عاماً)، كان في علاقة غير ودية مع ابنه (سيرشيندو 45 عاماً)، وكانا في مشاكل مستمرة.
وحسب صحيفة “إنديان إكسبريس” الهندية، فإن الحادث المأساوي وقع ليلة السبت الماضي، حيث كان الابن الذي يعاني من إعاقة جسدية يستعد للخروج من المنزل، ثم اندلع شجار بينه وبين والده، بعدما طلب منه الأخير ارتداء الكمامة الطبية للوقاية من كورونا.
وبعدما أصر الابن على رفضه، أصيب الأب بحالة من الغضب، وأقدم على خنق ابنه بشريط من القماش حتى الموت، ثم سلم نفسه للشرطة، التي أعلنت أن “ماليك جاء بنفسه إلى مركز شرطة المدينة واعترف بجريمته”.
وأظهرت التحقيقات أن الضحية خرج من المنزل بدون كمامة طبية أكثر من مرة، وكان هذا هو السبب الذي جعل الرجل العجوز، وهو موظف متقاعد من شركة خاصة، غاضبًا من تصرف ابنه.
وفي الوقت نفسه، سجلت الشرطة القضية ضد المتهم تحت جريمة القتل العمد.
اهتزت مدينة عربية على وقع جريمة بشعة تمثلت في مجزرة ارتكبها زوج بذبح زوجته وقتل 8 آخرين بالرصاص بينهم شقيقه.
المجزرة التي أحدثت حالة من الرعب شهدتها بلدة بعقلين جنوبي العاصمة اللبنانية بيروت، ونقلت وسائل إعلام محلية عن مصدر أمني لبناني ، تفاصيل الجريمة التي راح ضحيتها ٩ أشخاص، حين قام رجل بذبح زوجته وقتل بالرصاص ثمانية آخرين من بينهم شقيقه، في أسوأ حادث من نوعه بالبلاد منذ سنوات.
وأوضح المصدر، أن السلطات ألقت القبض على الرجل الذي كان قد لاذ بالفرار بعد أن ذبح زوجته بسكين ثم بدأ بإطلاق النار عشوائيا في بلدة بعقلين على بعد ٤٥ كم جنوبي العاصمة بيروت، مشيرا إلى أن هناك اعتقاد بأن الجريمة متعلقة بـ “الشرف”.
وأشار إلى أن من بين القتلى 5 سوريين بينهم صبي عمرة 15 عاما وطفل عمره عشرة أعوام، كانا في منزل تحت الإنشاء والذي كان مسرحا لإطلاق النيران.
وأثارت المجزرة حالة من الغضب في الشارع اللبناني والتي عبر عنها النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، مطالبين الأمن بالكشف عن أسباب الجريمة البشعة، وسط حالة من الغضب والرعب بين الأهالي
شهدت المغرب، واقعة هتك عرض طفل على يد ثلاثة أشخاص، بعدما قاموا بخطفه.
وكان والد الطفل تقدم ببلاغ أفاد بأن ثلاثة شباب هتكوا عرض ابنه بالعنف، بينما كان يرعى الأغنام.
وأفاد الطفل المجني عليه، أنه فوجئ أثناء رعيه للأغنام بالمتهمين، يحيطون به ويعمدون إلى جره إلى مكان بعيد، لتنفيذ فعلتهم.
وتمت إحالة المتهمين إلى النيابة العامة، التي أمرت بوضعهم رهن الاعتقال.
أقدم أب مصري على قتل طفله بالاعتداء عليه ضربا أثناء تأديبه بسبب إزعاجه خلال لعبه.
وكشفت التحقيقات أن والد الطفل وراء ارتكاب الجريمة؛ بسبب لهو المجني عليه وتسببه في إزعاجه؛ الأمر الذي أثار غضبه فظل يضربه بعنف حتى لفظ أنفاسه.
كما تم ضبط المتهم وتحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيق في الجريمة.
عثرت السلطات الأرجنتينية على جثة أمّ مفقودة في حالة مأساوية، حيث وجدوا نصف جثتها مدفونة في كيس بلاستيكي بعد اختفائها أثناء فترة الحظر والإغلاق بسبب فيروس كورونا “كوفيد- 19”.
شوهدت “كاميليا الدانا” صاحبة الـ 26 عامًا، آخر مرة على قيد الحياة في 4 أبريل، عندما غادرت منزلها في مدينة مورينو، في مقاطعة بوينس آيرس الأرجنتينية، بحسب ما نشرت صحيفة “ديلي ميرور” البريطانية.
وأضافت الصحيفة أنه بعد مرور أيام على اختفائها دون التوصل إليها أو معرفة مكانها، أبلغت عائلتها الشرطة عن فقدانها، وتم إطلاق مهمة بحث باستخدام كلاب الشرطة، حتى تم العثور على جثتها بعد أكثر من 10 أيام ، مقطعة ونصفها مدفون في الأرض بالبلاستيك في الحي الذي كانت تعيش فيه مع أطفالها.
وتم التعرف عليها من خلال الوشم الموجود على جسدها، واشتبهت الشرطة في زوجها السابق الذي يدعى “أرييل ألبرتو جونزاليس” بأنه مرتكب الجريمة وقاتلها، حيث كان من المفترض أن يأخذها إلى محطة الحافلات.
وكان الزوج قد اعترف أمام أقاربه بقيامه بقتل زوجته السابقة “كاميليا” والتي كانت أمًا لطفليه أحدهما في الخامسة والآخر في السابعة من العمر، زاعمًا أنه ارتكب الجريمة لغضبه منها بسبب عدم رؤية أطفاله، ولكنه ما زال لم يعترف أمام الشرطة.
