منوعات

فارقت فتاة تونسية تبلغ من العمر 26 عامًا الحياة، مساء أمس الجمعة، بعدما جذبتها آلة كهربائية لعجن الخبز في أحد المحلات التي تعمل بها.
وفي التفاصيل، جذبت آلة كهربائية لعجن الخبز، شعر الفتاة مما تسبب لها فى كسور شديدة أدت إلى وفاتها؛ فيما يتم التحقيق في الواقعة لكشف جميع ملابساتها من الشرطة التونسية.

في الحلقة النهائية من برنامج THE VOICE KIDS عبر الMBC
قدمت شركة بلاتينوم ريكوردز جديدها من الأعمال الفنية، في الحلقة النهائية من برنامج The Voice Kids حيث تألقت مجموعة من المواهب المشاركة في البرنامج بمختلف مواسمه، من خلال أغنيتين جديدتين.الأغنية الأولى أداها الفائز في الموسم الثاني من البرنامج حمزة لبيض، تحت عنوان “حلمي” من كلمات وألحان رضوان الأسمر وتوزيع يونس الجهفاوي.
يمكنكم الإستماع لأغنية “حلمي” لحمزة لبيضعبر تطبيق انغامي على هذا الرابط:
https://play.anghami.com/album/1011022019
أما الأغنية الثانية فقدمتها مجموعة من الفائزين والمشاركين في برنامج The Voice Kids حملت عنوان “أحلام الناس”، وهي من انتاج MBC الأمل وقدغناها كلّ من حمزة لبيض الفائز في الموسم الثاني من البرنامج، لين حايك الفائزة في الموسم الأول،لجي المسرحي مشترك في الموسم الثاني،محمد اسلام رميح الفائز بالموسم الثالث،محمد واكضيض، ياسمين أسامة، آمنة دمق ومحمد ابراهيم، وهم من المشاركين الذين وصلوا إلى النهائيات في البرنامج في موسمه الثالث.أغنية “أحلام الناس” من كلمات الشاعر نزار فرنسيس، وألحان وتوزيع جان ماري رياشي.

أقدم شخص على قتل زوجته بعد اكتشاف خيانته له عبر “الواتس اب”، ثم علقها بحبل على شكل مشنقه وأبلغ الأجهزة الأمنية بمصر بأنها انتحرت.

واكتشف الرجل، الخيانة بعد ٥ سنوات من الزواج، إذ سمعها تتحدث مع شخص بحديث إباحي وشاهد لها فيديو جنسي على الواتس اب.

وانهال عليها بالضرب وخنقها حتى لفظت أنفاسها الأخيرة ثم علقها بحبل في الغرفة وادعى أنها انتحرت .

وكشفت الأجهزة الأمنية ملابسات الجريمة بعد أن تبين أن الضحية مصابة بكدمات وسحجات فى مختلف أنحاء جسدها نتيجة التعدى عليها بالضرب.

تسببت رقاقة شيبسي بوفاة طفلة بإمارة رأس الخيمة بدولة الإمارات أمس الثلاثاء، حيث علقت الرقاقة فى حلقها وإختنقت على إثرها.

وقعت الحادثة في منطقة وادي شعم برأس الخيمة،، بعد أن تناولت طفلة تبلغ من العمر 14 شهرا ، رقاقة شيبسي تسببت بإنسداد بمجرى التنفس لدى الطفلة واختناقها،وتم نقلها إلى المستشفى وهى بحالة حرجة وفشلت جميع المحاولات لإنقاذها وتوفيت.

وتم تشييع الطفلة إلى مثواها الأخير بمقبرة الوعيب، بوادي شعم، بعد الصلاة عليها.

 في جريمة غريبة من نوعها ، أقدمت مصرية ثلاثينية على قتل زوجها بإستخدام المنشط الجنسي ” الفياجرا”.

وفي التفاصيل ، فقد قامت ابنتها ” 15 ” عام بإبلاغ الشرطة أنها تشتبه في علاقة والدتها بشاب وأن هناك سر في وفاة أبيها فجأة .

وبالفعل تم تشريح الجثة وتبين أنه تعاطى حبات الفياجرا بشكل مبالغ فيه على مدار عدة أيام ، كما تم وضع الزوجة المتهمة تحت التحريات والمراقبة وتبين تردد شاب يصغرها بـ 10 أعوام عليها .

وبمواجهة المتهمة وجمع الدلائل ، اعترفت أنها وضعت 20 حبة فياجرا في الشوربة لزوجها على مدار عدة أيام متتالية حتى أصيب بأزمة قلبية وتوفى في الحال .

وتمت محاكمة المتهمة والشاب في مصر  ليواجها مصيرهما الأسود بالسجن المؤبد بعد ثيوت دانتهما .

أقدم مراهق مصري، على هتك عرض طفلة 11 عامًا، بعدما استدرجها داخل مسكنه.

وحررت أسرة الطفلة، محضرًا تتهم فيه شابا بهتك عرض ابنتهم وملامسة أجزاء حساسة من جسدها.

وأمرت النيابة بعرض الطفلة على الطب الشرعي، كما أمرت بطلب تحريات أجهزة الأمن حول الواقعة.

وبعد التأكد من صحة البلاغ، تمكنت قوة أمنية من ضبط المتهم واقتياده إلى قسم

شهدت المغرب واقعة اغتصاب رجل ثلاثيني، لطفل يبلغ من العمر 14 عامًا بعد استدراجه.

وبينت التحقيقات، أن المتهم يعمل بشركة للحليب، واستدرج الضحية ومنحه بعض منتجات الحليب ممزوجة بمخدر، ثم قام المتهم باغتصابه.

ومن المنتظر عرض المتهم على النيابة، تمهيدًا لمحاكمته.

دون أن يعلم أنها ماتت، التقطت وسائل اعلام صورة مؤثرة لطفل صيني يبلغ من العمر 3 سنوات يُقبل صورة والدته المُسعفة الطبية التي وافتها المنية في حادث طريق في الصين كانت في طريقها لإجراءات فحوصات طبية لقرويين صينيين لمحاصرة تفشي فيروس كورونا القاتل الذي يضرب المدن الصينية، وظهر الطفل الصغير وهو يقبل صورة والدته المفقودة بحب شديد في جنازتها دون علمه بوفاته أمه.

الطفل يقبل صورة والدته 

ووفق صحيفة “الديلى ميل” البريطانية، توفيت والدة الطفل الصغير، وهي طبيبة قروية تبلغ من العمر 26 عامًا، في حادث سير عندما كانت في طريقها لإجراء فحوصات طبية للسكان المحليين للحد من الوباء، وتركت وراءها ولدين صغيرين يبلغان من العمر ثلاثة أعوام، وقال زوجها إنه لا يعرف كيف ينقل الأخبار المأساوية إلى الأطفال.

الام الصينية

الممرضة التي توفيت فى حادث سير

وكانت  لجنة الصحة الوطينة فى الصين قد أعلنت صباح اليوم الجمعة، أن ما إجماليه 1681 مريضا مصابا بالمرض الناجم عن فيروس كورونا الجديد “كوفيد-19″، خرجوا من المستشفيات الخميس الماضي  بعد تعافيهم من الفيروس.

فى نفس الإطار، سجلت إيطاليا 41 حالة وفاة بسبب فيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع الرقم الإجمالى إلى 148 شخصا، حسبما قال المفوض الحكومى لطوارئ فيروس كورونا، أنجيلو بوريلى.

وأكد بوريلى أن عدد المصابين يصل إلى 3300 شخص بزيادة قدرها 25% فى حين أن الأشخاص الذين تعافوا وصل عددهم 414 شخصا، ولا تزال إيطاليا ثالث أكبر دولة متأثرة بعد الصين وكوريا الجنوبية”، وفقا لوكالة “آكى” الإيطالية.

وأشارت الوكالة إلى أن إيطاليا قامت بإغلاق المدارس فى محاولة للحد من الوباء الذى أصبح مصدر قلق للعالم، حيث إنه فى ينتشر سريعا ويهدد الاقتصاد العالمى، كما أنه حال إطالة فترة إغلاق المدارس فإنه أيضا يهدد الحق فى التعليم.

بالتزامن مع يوم المرأة العالمي، الذي يوافق الثامن من شهر مارس كل عام، لا تزال المحسوبيات تتفوق على حقوق النساء في بعض الدول.

وشهد لبنان واقعة اغتصاب شاب لفتاة تبلغ من العمر 14 عامًا، الا أنه تم الكشف عن محاولات لتغيير مسار التحقيق لصالح المجرم.

وأكدت المجني عليها في إفادتها أنها تعرضت للاعتداء الجنسي، من قبل الشاب، وأثبت الطبيب الشرعي صحة أقوالها، حيث وجود دماء وتمزق وآثار للاغتصاب الحديث.

وتبين أن المعتدي يعمل لدى جهات نافذة، وتم تعيين محامي له، يحاول التخفيف من وقع القضية والترويج إلى أن الفتاة القاصر أقامت علاقة مع المعتدي بإرادتها وقد تم إحالة الملف إلى مكتب حماية الآداب.

اختصرت “ا. م” طرقها في محاولة تحسين علاقتها مع زوجها، واختارت قتله أثناء نومه، إذ كان يتعنت في الإنفاق عليها وأولادهما طوال الوقت، وفق قولها أمام رجال المباحث بعد تنفيذ جريمتها.

قبل 12 سنة تزوجت القاتلة من المجني عليه بعد وصاية من أهلها رغم رفضها في البداية نظرا لأنه يكبرها بعشرين سنة، لكن أقنعها أهلها أنه مستقر ماديا وموظف في أحد المصالح الحكومية – يقول أحد أقارب القتيل لـ(مصراوي).

انتقل الزوجان إلى مسكنهما في شارع الشابوري بمنطقة شبرا، ورزقا بنجلهما الأول بعد عام من عرسهما ومن بعدها ولد وابنة آخرين. بدأ صاحب الـ55 سنة في تغيير معاملته مع الجانية، بعدما أضحى على عاتقه 3 أولاد وزوجة يتحمل مصاريفهم.

يوما بعد آخر قلل “ص. م” في إعطاء المال لزوجته حتى انقطع تماما فور بلوغه سن المعاش وتأجيره محل “بقالة” أسفل منزله “مابيدنيش فلوس خالص”، وحينما تطلب السيدة الثلاثينية مالا لمصاريف البيت يعتدي عليها بالضرب. حسب اعترافاتها أمام رجال المباحث.

ملّت الجانية من معاملة الزوج، قررت الذهاب إلى منزل أهلها تاركة له الأولاد لمدة عام، حاول الأخير أن يستميلها لكنها رفضت العودة معه، استطاع وسطاء حل الأزمة بين الزوجين وعادت القاتلة إلى عش الزوجية من جديد بوعد من المجني عليه بعدم الاعتداء عليها مرة أخرى، يشير قريب آخر للمجني عليه لـ”مصراوي”.

بعد أسبوع من عودتها ضرب المجني عليه زوجته مجددا بعد طلبها مستلزمات للبيت، فعقدت النية على قتله خلال نومه حسب قولها في الاعترافات.

الخميس قبل الماضي، استغلت القاتلة استغراق زوجها في النوم والهدوء السائد في المنطقة، حيث شارفت الساعة على الثانية بعد منتصف الليل، سحبت طفاية سجائر “رخام”، وتحركت بخطوات حثيثة على أطراف أصابعها حتى لا يشعر بها المجني عليه، وصلت غرفته ووقفت أمامه على السرير، هوت يدها من أعلى ممسكة بالطفاية على رأسه.

أحدثت الزوجة إصابة بالغة للخمسيني في رأسه، لكنها لم تكن كافية لإنهاء حياته، ولا تزال أنفاسه متلاحقة. أمسكت طرف جلبابه ولفته حول رقبته، وشدته بقوة حتى أسلم الروح، حسب تحريات مباحث القسم.

خرجت الثلاثينية من الغرفة مهرولة نحو الصالة، بعدما تحسست أصوات قدم صاعدة للشقة. في تلك اللحظة وصل نجلها الأكبر، صرخت في وجهه، وأبلغته أن والده فارق الحياة إثر ضربات من مجهول لتبعد الشبهة عنها.

تجمع أهالي المنطقة على أصوات الصراخ، واتصل أحدهم بشرطة النجدة ليبلغهم بالواقعة، وحضرت على الفور قوة أمنية وفريق من النيابة العامة، وبعد الفحص وسؤال أهلية القتيل وتضييق الخناق على الزوجة اعترفت بفعلتها.

تم نقلها إلى سراي النيابة التي أمرت بحبسها 4 أيام على ذمة التحقيقات، وصرحت بدفن المجني عليه، بينما ظلت أصداء الجريمة تسيطر على أهالي المنطقة وسط حالة من الذعر.