10.1 C
عمّان
الجمعة, 29 نوفمبر 2024, 7:39
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

منوعات

فنانة أمريكية تقرأ “آية الكرسي” بصوت رائع (شاهد)

abrahem daragmeh

نشرت الفنانة الأمريكية، جينيفر جراوت، مقطعا لها وهي تقرأ من القرآن الكريم بطريقة مميزة، رغم أنها لا تجيد اللغة العربية.


وشاركت جراوت في وقت سابق في الموسم الثالث من برنامج “أراب غوت تالنت”.

ونالت جراوت شهرة واسعة في العالم العربي بعد المشاركة في البرنامج.

Share and Enjoy !

Shares

قضية هزت الشارع الهندي.. المحكمة ترفض طعن مدان باغتصاب جماعي

abrahem daragmeh

للمرة الرابعة، ترفض المحكمة العليا في الهند، الأربعاء، طعنا تقدم به 4 رجال محكومين بالإعدام، إثر إدانتهم مع آخرين، باغتصاب شابة بشكل جماعي في العام 2012.

وقدم المحكوم عليه بالإعدام، أكشاي كومار سينغ، استئنافا في وقت سابق هذا الشهر ضد الحكم بإعدامه في قضية اغتصاب ممرضة، غير أن المحكمة العليا رفضت الأربعاء استئناف سينغ.

ويأتي رفض المحكمة العليا في الهند، اليوم الأربعاء، بعد أن رفضت قضايا استئناف تقدم بها المحكومون الثلاثة الآخرون في وقت سابق، الأمر الذي يمهد الطريق لتنفيذ حكم الإعدام بالرجال الأربعة.

وكان الرجال الأربعة اتهموا، مع 2 آخرين، باغتصاب طالبة في الثالثة والعشرين من عمرها وتعمل في مجال العلاج الطبيعي، في العام 2012 داخل حافلة في نيودلهي ومحاولة قتلها، حيث توفيت الضحية لاحقا في مستشفى بسنغافورة متأثرة بإصابات لحقت بها أثناء الهجوم الوحشي.

وكشفت القضية البشعة نطاق العنف الجنسي ضد النساء في الهند، ما دفع النواب في البرلمان الهندي إلى تشديد العقوبات في قضايا الاغتصاب بالبلاد.

وشهدت إجراءات المحاكمة سرعة نسبية في بلد يعاني من حالات الاعتداء الجنسي لسنوات، وفقا لما ذكرته الأسوشيتد برس.
وصدر الحكم على 4 متهمين بالإعدام، بينما شنق متهم خامس نفسه داخل السجن قبل بدء محاكمته رغم أن أسرته تؤكد أنه قُتل في سجنه، ونظرا لأن المهاجم السادس كان قاصرا وقت الهجوم، فقد حُكم عليه بالسجن 3 سنوات.

وخارج المحكمة، قالت والدة الضحية، آشا ديفي، إنها سعيدة بالحكم، وأضافت في تصريحات للصحفيين “هذه خطوة أقرب إلى العدالة”.

وكانت الضحية، التي وصفتها وسائل الإعلام الهندية باسم “نيربهايا” أو “بلا خوف” لأن القانون الهندي يحظر التعرف على ضحايا الاغتصاب، عائدة إلى منزلها مع صديق من أحد دور السينما عندما قام 6 رجال بالتعرض لهما في الحافلة، حيث قاموا بضرب الرجل بقضيب معدني واغتصبوا المرأة واستخدموا العارضة لإلحاق إصابات داخلية كبيرة بها، ثم ألقي بها عارية على جانب الطريق، وتوفيت المرأة بعد أسبوعين.

Share and Enjoy !

Shares

نيوزيلندا تبحث عن “بشعين”و”مشوهين”..فرص عمل في “سيد الخواتم”

abrahem daragmeh

طرح منتجو سلسلة “سيد الخواتم” على موقع “أمازون” طلبا “غريبا” للأشخاص الذين يكسوهم الشعر وتغزوهم التجاعيد، للعب أدوار “العفاريت” أو الغيلان المرعبة (الأورك)، التي ظهرت في سلسلة الأفلام الشهيرة التي تحمل الاسم ذاته.

وتأمل أمازون في العثور على أشخاص من جميع الأعمار والبلدان، ويتمتعون بمواصفات شخصية “بشعة” أو “مشوهة”، كوسيلة على ما يبدو لخفض تكاليف الإنتاج، خصوصا في قسم المكياج، على الرغم من ميزانية السلسلة التي تقدر بحوالي مليار دولار.

وجاء في إعلان طلب ممثلين كومبارس أو ثانويين، أسئلة غريبة على النحو التالي “هل لديك بعض التجاعيد؟ هل تعرضت لضوء الشمس مطولا؟ هل وجهك مشوه بعض الشيء؟” وفقا لما ذكرته صحيفة ميرور البريطانية.وأسهبت صحيفة التايمز البريطانية في كشف الإعلان وقالت “هل جلد وجهك أشبه بحقيبة يد أو مجعد مثل الزبيب؟ هل عدد الأسنان التي تفتقدها يفوق عدد الأسنان المتبقية؟ هل ينبت الشعر في جميع أنحاء جسمك الكبير أو الصغير السخيف؟ إذا كان الأمر كذلك، فإن نيوزيلندا تحتاج إليك”.

ومن المتقدمين لهذه الوظيفة جاستن سميث، البالغ من العمر 41 عاما الذي فقد أسنانه أثناء حادثة تزلج على الماء، فقد قال سائق الشاحنة في تصريح لصحيفة وول ستريت جورنال “عندي ما هو أكثر من أسنان مفقودة.. لقد فقدت جميع أسناني.. وأنا قصير وشعري أحمر”، لكنه ما زال ينتظر أن يتم الاتصال به لقيام بتجربة أداء.مقدم طلب آخر هو نيك كينغ، وهو موسيقي ومصور ومصمم غرافيك في كرايست تشيرش، كان عليه أن يجيب على أسئلة مثل ما إذا كان قد تلقى تدريبات على القتال بالسيف وكيف يمكنه التنويع بين اللهجات.

على أي حال، فالوظيفة مجزية أيضا، إذ أن الأجر اليومي يقدر بحوالي 300 دولار نيوزيلندي، أو ما يعادل 200 دولار يوميا، بالإضافة إلى وجبات الطعام.

ومن المتوقع أن يبدأ التصوير في نيوزيلندا في العام 2020 على أن يبدأ عرضه في العام 2021، ولكن مع وجود أقل من 5 ملايين نسمة هم عدد سكان نيوزيلندا، يعتقد أن المنتجين يكافحون للعثور على الشكل المطلوب لجيشهم من العفاريت.

يشار إلى أنه منذ نحو 20 عاما، استخدمت سلسلة أفلام “سيد الخواتم” الثلاثة، التي أخرجها النيوزيلندي بيتر جاكسون، أكثر من 20000 ممثل كومبارس، لتمثيل المعارك الملحمية وقرى الجن والهوبيت.

وبعد سلسلة الأفلام هذه، شهدت نيوزيلندا طفرة في السياحة، حيث باتت الجبال والبراكين المشتعلة التي ظهرت على الشاشة، تجتذب السياح من مختلف أنحاء العالم.

Share and Enjoy !

Shares

إشهار كتاب “في حوار معها” لسمير أيوب في المكتبة الوطنيّة

mr.hazem alkhaldi

  عمان – الامم – تمّ إشهار وتوقيع كتاب “في حوار معها” للدكتور سمير أيوب في دائرة المكتبة الوطنيّة تحت رعاية مديرها العام د. نضال العياصرة،

  وقد أدار الحفل الشّاعر الإعلاميّ نصر زياديّ الذي قدّم لمحات إبداعيّة وأكاديميّة وفكريّة وإنسانيّة عن د. سمير أيوب، وعن المشاركين في حفل الإشهار، وهم د. سناء الشّعلان، ود. بشرى البستاني، ود. إسحاق عقيقيّ.

   وقدّم د. سمير أيوب قراءات قصصيّة من كتابه “في حوار معها”؛ إذ اختار أن يقرأ نصّ “ذكرياتُ قُبلةٍ بربريّةٍ” الذي قال في معرضه: “البوحُ مشاعرٌ، لا يَجرؤُ كثيرون على إتقانه. قيعانُ قلبي وضفافُ الدنيا، مليئةٌ بالكثير مما أحببناه معا. يُثقلني كِتمانها. قررتُ بالأمس، أن أعيد ترتيبَ حفنةٍ من عشوائياتها. فتبدَّت ليَّ مئاتُ القصص والحكايات. أنصتُّ بشغفٍ لقلبيَ ألمُكتظ ِّ به. أنَّى تَلفتُّ أو يمَّمْتُ وجهي، أتعثَّرُ بتلك القبلةِ البَربَرية ألتي لن تُنْسى. فباغتتني رغبةٌ في قولٍ، على قولٍ سبَق”.

   في حين بدأ د. إسحاق عقيقيّ الحفلّ بقراءات شعريّة عشقيّة رقيقة بوصفها نصوص شعريّة على النّصوص النّثريّة الواردة في “في حوار معها”. مشيراً إلى أنّ أيوب يكتب حواراته بصورة سرديّة متداخلة يقدّم تجربته الشّخصيّة والإنسانيّة فيها بحسّ رومانسيّ وشعريّ عالٍ.

  في حين أشارت د. بشرى البستانيّ في قراءتها النّقديّة للكتاب إلى أنّ كاتبه يحرص على تقديم نماذج مختلفة من النساء إيجابية مرة وسلبية أخرى، ويحرص كلك على تقديم خبراته للمرأة بإخلاص يعلمها الصبر والتأني، وهو على غير عادة المبدعين؛ لا يقدم المرأة من خلال فكر ذكوري على أنها الأضعف أو الأقل قدرة على التعبير عن ذاتها ووعي لهويتها الانثوية، بل على العكس تماماً؛ إذ نجده يعبر عن خجله من مقارنة فلسفة عقله بتلقائيتها.
   وقالت د. سناء الشّعلان في قراءتها النّقديّة للكتاب: ” د. سمير أيوب في هذه السّرديّة الحواريّة المرهفة يتكئ على حزمة جماليّة وظيفيّة للبناء اللّغويّ فيها؛ فهو يملك فنيّات الحوار بما فيها من توريط للمتلقّي في شعاب هذا الزّحام الرّؤيوي، ويستخدم لغة شعريّة مفعمة بالرّومانسيّة والمشاعر المرهفة، كما يلعب بسرعة السّرد؛ فهو عند الحديث عن المشاعر والأحاسيس والانفعالات يتوقّف عندها مليّاً، أمّا عندما ينتقل إلى بينة الفعل الدّراميّ؛ فهو يسرّعه لأجل الوصول إلى بغيته في أقل بناء حدثيّ ممكن؛ كي يعود سريعاً إلى المعمار الشّعريّ الشّعوريّ الرّومانسيّ الذي تنتصر الحوارات له”.

“هذه الحوارات ليست مماحكات فكريّة وإنسانيّة فقط، بل هي كذلك نوع من البوح الجمعيّ باسم الرّجل والمرأة في آن؛ إذ إنّ
د. سمير في هذه المجموعة ينطلق من إنسانيّته الغامرة ليبحث بصدق وجرأة الكثير من القضايا الشّعوريّة التي تتوارى في الصّمت، ويتحاشى الكثيرون الحديث عنها في العلن بسبب “تابوات” المجتمع الخانقة. لكنّه يتعاظم على هذه “التّابوات”، ويتكلّم عنها بجرأة وصدق طارحاً وجهة نظره ووجهات نظر غيره من الرّجال والنّساء”.

   والجدير بالذكر أنّ الكتاب يقع في 166 صفحة من القطع الصّغير، ويحتوي على أربعين حكاية قصصيّة، وقدّ قدّمت له د. سناء الشّعلان بمقالة نقديّة بعنوان ” أربعينيّة العشق والحياة والتّجربة”.

Share and Enjoy !

Shares

فيديو مرعب | مغامر سعودي معلق على فوهة بركان نشط

abrahem daragmeh

لمدة 20 دقيقة تدلّى المغامر السعودي بدر الشيباني من حبل معلق فوق فوهة بركان نشط في نيكاراجوا، لتظهر من خلفه الحمم الحمراء وهي تبعث أبخرتها، وذلك عقب تسلق قمة البركان وفقا لـ سبق.

ونشر “الشيباني”، اليوم، أخبار وصور ولقطات مغامرته على موقع العلاقات الاجتماعية “تويتر”.

وكان “الشيباني” قد زار أحد أشهر مواقع السياحة البركانية حول العالم، ونجح في تسلّق بركان “ماسيا” في جمهورية نيكاراجوا، الذي يحوي 5 بحيرات للحمم البركانية النشطة، حيث تمكن “الشيباني” من تسلق البركان الذي يبعد 20 كيلومترًا جنوب شرق ماناجوا عاصمة نيكاراجوا، والاقتراب من البحيرة البركانية الحية في منطقة البركان، كما استطاع مشاهدة ذوبان الحمم البركانية الفريدة، وتدلى من حبل معلق فوق البركان لمدة 20 دقيقة.

وعلى صفحته في “تويتر”، يقول “الشيباني”: “أذكر وأنا صغير مشاهدة أحد البرامج الوثائقية، والتي تتكلم عن البراكين، ولا أنسى مشهد أحد العلماء وهو واقف على حافة البركان والحمم تتطاير حوله.. قررت في تلك اللحظة أن أحظى بهذه التجربة.. وبعد عمر وبتوفيق الله تمكنت من زيارة بركان ماسايا في دولة نيكاراجوا”.

وعبّر “الشيباني” عن سعادته بهذه المغامرة، مؤكدًا عشقه للسفر واستكشاف المواقع السياحية والخطرة، وأنه كان يخطط منذ مدة لاستكشاف هذه المنطقة من العالم، لافتًا إلى أن درجة الحرارة المرتفعة والأبخرة المتصاعدة من البركان النشط كانت من الصعوبات التي واجهها أثناء مغامرته، كما أوضح “الشيباني” أنه رغم الخطورة التي تشكلها البراكين، فقد أصبحت معلمًا بشكل متزايد للجذب السياحي في حد ذاتها، فهي توفر للزوار تجربة فريدة من نوعها للتعرف على معالم الطبيعة.

ويعتبر “الشيباني” أحد الأفراد الذين كرّسوا حياتهم في سبيل نشر الثقافة الصحية، حيث كان يمثل السعودية في 2012 بحمل شعلة الألعاب الأولمبية الصيفية، كما اعتبرته مجلة “فوربس الشرق الأوسط” ضمن أبرز 50 شخصية رائدة خلال العام.

Share and Enjoy !

Shares

عروس تدمر حفل زفافها بسبب “رقصة العريس وأمه”

abrahem daragmeh

صدمت عروس أميركية جميع الحاضرين في حفل زفافها، بعد أن انفجرت في نوبة غضب بعد تصرف “طبيعي” من عريسها كانت قد طلبت منه عدم القيام به .

وذكر أحد رواد موقع “ريديت” القصة على منتدى خاص بـ”العرائس”، موضحا أن العروس فقدت والدها وهي في سن صغيرة، مما دفعها للاشتراط على زوجها أن لا يرقص مع والدته خلال حفل الزفاف، لأنها لن تحظى برقصة مماثلة من والدها الراحل.

وبالرغم من غرابة الطلب الذي أثار حزن والدة العريس، فإنها وافقت عليه، إلا أن الأمور لم تسر وفق المخطط خلال الحفل.

فمع توجه الحاضرين إلى حلبة الرقص، نسي العريس الطلب أو تجاهله، ورقص مع والدته بشكل عفوي، مما دفع الحاضرين للتجمع حولهما وتشجيعهما، ليثير المشهد غضب العروس، التي قامت برد فعل صادم.

فقد غادرت القاعة فورا، وهي تصرخ وتبكي وتسب وتلعن، ثم توجهت إلى دورة المياه لتكمل نوبة الغضب هناك.
وما شكل صدمة للكثير من الحاضرين، ولرواد مواقع التواصل الاجتماعي أيضا، هو أن الزوجين بقيا سويا خلال مراسم الحفل بعد ذلك، ونجحا في تجاوز تلك المشكلة.

من جانب آخر، رأى بعض رواد مواقع التواصل أن للعروس الحق في أن تغضب نظرا لأنها فقدت والدها، مشيرين في الوقت نفسه إلى أن رد فعلها كان مبالغا فيه.

Share and Enjoy !

Shares

حقيقة أم خيال.. فيديو “الشاب والأسد”

abrahem daragmeh

نال مقطع فيديو، نشر على شبكات التواصل، ملايين المشاهدات، يظهر أسدا في لحظات الأنقضاض على رجل يدير له ظهره.

ونشر الفيديو أولا، النشاط المدافع عن الحيوانات، السويسري دين شنايدر، على حسابه الرسمي بتطبيق “إنستغرام”، السبت، ونال حتى ظهيرة الاثنين، 2.5 مليون مشاهدة.

ونشرت حسابات أخرى الفيديو، وكان منها حساب “غو جوك” على “تويتر” حاصدا هناك أكثر من 12 مليون مشاهدة.

ويستهل شنايدر حديثه باللغة الإنجليزية، وهو جالس على طرف شجرة :” يعتقد أنني لا استطيع رؤيته (الأسد).. لا تحاول القيام بذلك”.

وكان الأسد في هذ الأثناء يسير رويدا رويدا، ثم بدا أنه يتأهب للإنقاض على شنايدر، وفعل ذلك، لكن الأمر انتهى إلى مداعبة خفيفة على وقع ضحكات الشاب السويسري.

حيث لم ينقض الأسد على الرجل، بل داعبه قليلا، قبل أن يبتعد عن المكان.

وعلق كثيرون بأن الفيديو حبس أنفاسهم، فيما ذهب آخرون إلى تشكيك في صحة الفيديو من أساسه.
ويظهر من حسابه شنايدر على إنستغرام، الذي يتابعه 3 ملايين مستخدم، أنه يعيش مع الحيوانات المفترسة مثل الأسود والنمور والأفاعي، لكن يبدو من الصور وكأنها بالنسبة إليه حيوانات أليفة.

ويعرّف دين شنايدر (31 عاما) نفسه على موقعه الإلكتروني بأنه شاب كرّس حياته كلها لعالم الحيوانات، متخذا من أفريقيا مسكنا له بعيدا عن سويسرا.
وبدأ اهتمامه بالحياة البرية عندما كان طفلا، كما يقول، ورغم حماسه لعالم الحيوانات، إلا أنه درس الاقتصاد، وشق طريقه في عالم الأعمال.

ولاحقا، ترك عمله وبلاده، وأسس مشروعه الخاص، وهو عبارة عن محمية للحيوانات في جنوب أفريقيا، حيث يعيش هناك.

Share and Enjoy !

Shares

أكثر رجل متزوج بعدد النساء في بريطانيا

abrahem daragmeh

قالت صحيفة “ذا صن” إن الرجل الأكثر زواجا في بريطانيا ألغى في آخر لحظة مخطط زواجه التاسع، من امرأة أميركية، تصغره بأربعين عاما.

وأوضح المصدر أن رون شيبارد (71 عاما) اقترح على روز هانس، الشهر الماضي، الزواج، بعد سنة من “المواعدة عبر الإنترنت”، قبل أن يقرر التراجع عن مخططه.

وقال رون، الذي يعيش في بلدة سوميرتون “كان من المفترض أن نلتقي الجمعة الماضي، لكنني شعرت في آخر لحظة أنني غير مقتنع بهذه الخطوة.. خصوصا أنني لا أكن أي مشاعر للطرف الثاني”.

وتزوج رون لأول مرة في عام 1966، وكشف أنه يفكر حاليا في تأليف كتاب يروي فيه تجاربه “الغرامية” مع النساء.
وأطول قصة زواج لرون دامت 13 عاما، أما أقصرها فلم تتجاوز الـ10 أشهر، وفق “ذا صن”.

يشار إلى أن آخر مرة تزوج فيها شيبارد كانت في نوفمبر 2004، قبل أن يفترقا في 2016.

Share and Enjoy !

Shares

اشهار كتاب مصطفى الخشمان “ذكريات من بيدر الحياة ” في المكتبة الوطنية

mr.hazem alkhaldi

عمان – الامم – استضافت دائرة المكتبة الوطنية وضمن نشاط كتاب الاسبوع الذي تقيمه مساء الاحد من كل اسبوع الكاتب مصطفى الخشمان للحديث عن كتابه ” ذكريات من بيدر الحياة  ” وبحضور مدير عام دائرة المكتبة الوطنية الدكتور نضال الأحمد العياصرة ووزير الثقافة الأسبق الدكتور بركات عوجان  وقدم قراءة نقدية للكتاب الصحفي إبراهيم السواعير  ، وقدم شهادة ابداعية للكتاب رئيس اتحاد الكتاب الاردنيين عليان العدوان وا عمر العرموطي  وأدارت الجلسة اميمة يوسف .

قال د. عوجان ان الكتاب هو اختزال لذاكرة المؤلف من الصور دون افراط أو تكلف وبأسلوب انفرد به ، وباباً للتعبير عن مشاعره المختلطة وما تحبسه في اعماقه من آمال فهو أديب ومثقف ترك لقلبه وعقله حرية التنقل بين ثناءات هذا الوطن .

واشار السواعير الى ان لغة الكاتب ذات النفس الروائي كسيرة ذاتية، وعن لغته الشعرية وتضمينه الأهزوجة والأغنية وتوظيفه الأسطورة في كتابه، مؤكداً صلاحية الكتاب لأن يتم إنتاجه عملاً درامياً. وقال إنّ الخشمان كان له موقف نقدي من الظواهر الاجتماعية، وفي الوقت نفسه هو يحتفي بالماضي ويستعيد صورة الظروف الصعبة في الأربعينيات وما تلاها. ورأى السواعير أن الكاتب قدم مشهديات بسرد جميل يشكل بستاناً من القصص والحكايات والشخوص بين الأمس واليوم.

وفي شهادته الابداعية بين ا. عليان ان الكتاب عباره عن ذكريات  لصور العابرين لشوارع الحياة ودروبها، وتجسدت بصورٍ لأحداث مرت بحسنها وقبحها  وهي أحداث سياسية واجتماعية واقتصادية وثقافية، ليس بينهما ثمة ارتباط مباشر وهي بيان لحياة الأجداد وتصوير معاناتهم، جاء ذلك وصفا لمجابهتم صعوبات الحياة من الجوع والفقر والمرض ونضالهم للانتصار على ظروف الطبيعة القاسية وتطويعها. كذلك تضمن الكتاب حياة الأفراد والجماعات الاجتماعية في باكورة تأسيس الإمارة، مع تبيان عاداتهم وتقاليدهم ومعتقداتهم الخاصة بهم.

     كذلك تطرق في كتابه عن العلاقات التاريخية بين سكان جنوب الأردن  وسكان جنوب فلسطين والمشاركة في النضال ضد العدو الصهيوني عام ١٩٤٨.   واحتوى الكتاب أيضا الكشف عن أساليب التعليم في فترة الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي.  وأضاف بأن الكاتب قد تناول في  كتابه الصعوبات التي تواجهه الاعلامي والصحفي وكذلك رسم صورة حية لأنماط الحياة في المناطق والبلدان التي  زارها في الشرق والغرب .

ووضح الى ان الكاتب قامة ثقافية ذات خبرة وسعة الاطلاع وفنية الأداء يسعى الى التقدم العلمي من حيث تطوير المناهج المدرسية واهتمامه بالتراث كونه جزء من ركائز الهوية الوطنية .

من جانب آخر قال العرموطي ان الكاتب رجل مثقف ومنتمي الى بلده والى كل القيم الانسانية النبيلة ومعتدل في أفكاره ورؤيته ويعد من أهم الباحثين في مجال التراث الأردني والعربي

وبين ان الكاتب قدم في كتابه حصيلة الأيام والسنين والأفكار والعادات والتقاليد وذكريات المدرسة والتعليم وعلاقات الناس والظواهر الاجتماعية والأحداث السياسية بقالب قصصي جميل ، واضاف ان الكتاب يحتوي على حياة الأردنيين في سنوات نحتاج الى استذكارها من خلاله وحكاياته فيها مزج بين الأدب والتشويق والنكتة والسرد الجميل وفيه انتقاد للظواهر السلبية .

Share and Enjoy !

Shares

العريس المتهور يدمر “ليلة العمر”

abrahem daragmeh

يوم الزفاف عادة ما يكون أسعد يوم في حياة العروسين، لكنه لم يكن كذلك بالنسبة لعروس والحضور بسبب طباع رفيق العمر الحادة وتصرفه الغريب.

القصة بدأت أثناء مراسم تقطيع كعك حفل الزفاف، إذ غابت الابتسامة المعتادة عن وجهي العروسين، وحل مكانها القلق والتوتر.

ويظهر الفيديو العريس وهو يمسك بيد عروسته بقوة أثناء تقطيع الكعكة ذات الأدوار المتعددة، قبل أن يلقي بالسكين على الأرض.

وحاولت امرأة موجودة في المكان احتواء الموقف، فأعطت العريس السكين مرة أخرى لعلّه يكمل المراسم على خير، فعاد الكرة مرة أخرى، ليرمي السكين على الطاولة.

وبد أن التوتر وصل ذروته على وجه العروس، التي كان من المفترض أن تتلقى قطعة من الحلوى البيضاء في فمهما من عريسها، عملا بالتقليد الشهير.

وهذا ما لم يحدث، فعمدت المرأة التي تقف بالجوار إلى التدخل مرة أخرى وقطعت جزءا من كعكة حفل الزفاف، وقدمتها للعريس عسى أن يطعمها لعروسه.
وفعل العريس ما هو مطلوب منه، لكن ببرود، فلقم رفيقة عمره المستقبلية قطعة صغيرة، ثم أكل قطعة صغيرة، وكل ذلك بلا أي ابتسامة.

وفي النهاية انفجر العريس، إذ انتزع زجاجة شراب من شخص في الحفل وشرع في هزها بعنف، قبل أن يقدم بعصبية بالغ على ركل كعكة حفل الزفاف، الأمر الذي أثار صدمة العروس والحاضرين بعدما أفسد حفل الزفاف بتصرفه ذلك.
ونشر مقطع الفيديو صفحة مستخدمة في موقع “فيسبوك” تحمل اسم “Leylam”، ويبدو أنها لمستخدمة تقول إنها من جورجيا وتعيش في عاصمتها تبليسي.

ولم تذكر أين ومتى تم تصوير الفيديو، لكنه يبدو أنه في جورجيا.

وحصد الفيديو، الذي نشر في صفحة هذا المستخدمة، في 10 ديسمبر الجاري، أكثر من 15 مليون مشاهدة حتى ظهيرة الأحد، وأكثر من 68 ألف تعليق، ركز بعضها على انتقاد سلوك العريس.

Share and Enjoy !

Shares