رئيسي اسود
الخارجية القطرية: قمة الدوحة ستبحث مشروع قرار بشأن الهجوم الإسرائيلي
– قال مستشار رئيس مجلس الوزراء، المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية القطرية ماجد بن محمد الأنصاري، إن القمة العربية الإسلامية الطارئة التي تستضيفها الدوحة الاثنين ستناقش مشروع قرار بشأن الهجوم الإسرائيلي على دولة قطر، والمقدم من الاجتماع التحضيري لوزراء خارجية الدول العربية والإسلامية المقرر الأحد.
708 أيام للحرب .. عشرات الشهداء والجرحى في غزة
– واصلت طائرات الجيش الاسرائيلي قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم ٧٠٨ من الحرب مخلفة أعداداً كبيرة من الشهداء والجرحى.
وحسب مصادر طبية فقد ارتقى اكثر من ٧٠ شهيدا منذ فجر الجمعة في قطاع غزة منهم ٥٦ بمدينة غزة.
غزة والشمال
ودمرت الطائرات خلال ال ٢٤ ساعة الاخيرة ١٧ منزلًا ومركز نزوح واحد في مدينة غزة بشكل كلي عدا عن الأضرار التي لحقت بالمنازل المجاورة وشرّدت مئات المواطنين والنازحين في محيطها.
كما دمرت طائرات الجيش بنك القدس في حي الرمال غربي مدينة غزة.
وانهى الدفاع المدني بعد ايام جهوده في انتشال مواطنين من منزل لعائلة الحصري قرب محطة أبو حليمة بمخيم الشاطئ غرب مدينة غزة وكانوا جميعا شهداء وهم نيفين نسمان وابنيها براء وفؤاد نادر الحصري ، ايمان محمد الحصري ، الطبيبة يارا نادر الحصري ، المهندس احمد نادر الحصري (وجه نداء استغاثة لكنه استشهد بسبب التأخير وصعوبة الإنقاذ ).
وكان ١٤ شهيدا ارتقوا في مجزرة بحق عائلة السلطان بحي التوام شمال غزة وأعداد من المفقودين من نفس العائلة تحت الانقاض.
واستشهد طفل وإصابة عدد آخر من الأهالي جراء طلقات نارية إسرائيلية في محيط مسجد السيد هاشم بحي الدرج في مدينة غزة.
وسط القطاع
واستشهد مواطن كان يجمع الخشب بقرية المغراقة وسط القطاع إضافة إلى عدد من المصابين قرب مركز المساعدات الأمريكية في وسط القطاع.
جنوب قطاع غزة.
واستشهد العميد جاسر المشوخي مدير شرطة محافظة رفح سابقًا في قصف إسرائيلي على مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وارتقى شهيدان في قصف إسرائيلي على منطقة ارميضة في بلدة بني سهيلا شرقي خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وحسب الصحة استشهد عشرة مواطنين خلال ال ٢٤ في جنوب قطاع غزة.
الاحصائيات
وأظهر التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة استشهاد ٣٨ مواطن بينهم اثنان انتشال و ٢٠٠ إصابة خلال الـ ٢٤ ساعة الماضية.
وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى ٦٤٧٥٦ شهيدًا و ١٦٤٠٥٩ إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام ٢٠٢٣م.
وبلغت حصيلة الشهداء والإصابات منذ ١٨ مارس ٢٠٢٥ حتى اليوم ١٢٢٠٦ شهيدًا و ٥٢٠١٨ إصابة.
وبلغ عدد ما وصل إلى المشافي خلال الـ ٢٤ ساعة الماضية من شهداء المساعدات ١٣ شهيد و ١٤٣ إصابة، ليرتفع إجمالي شهداء لقمة العيش ممن وصلوا المشافي إلى ٢٤٧٩ شهيدًا وأكثر من ١٨٠٩١ إصابة.
وسجلت مشافي قطاع غزة، خلال الساعات الـ ٢٤ الماضية، حالتي وفاة نتيجة المجاعة وسوء التغذية بينهم طفل ليرتفع العدد الإجمالي إلى ٤١٣ حالة وفاة، من ضمنهم ١٤٣ طفلًا.
أجواء إيجابية .. ترامب يلتقي رئيس الحكومة القطرية لساعتين
– “لقاء رائع”، هكذا وصف دبلوماسي قطري اللقاء الذي جمع الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، في نيويورك مساء الجمعة (بالتوقيت المحلي).
وكتب نائب رئيس البعثة القطرية في واشنطن، حمد المفتاح، في تغريدة على حسابه في إكس اليوم السبت، ” عشاء رائع مع الرئيس. انتهى للتو!”
أتى ذلك، بعدما أفاد مصدر مطلع بأن الاجتماع بين ترامب وآل ثاني استمر ساعتين وناقش عدة ملفات، وكان إيجابياً جداً.
فيما حضر اللقاء المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف أيضاً، وفق ما نقلت بحسب مراسلة شبكة “NewsNation”، كيلي ماير.
وكان رئيس الوزراء القطري التقى قبل ذلك، نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيا أيضاً، فيما وصف الاجتماع بالإيجابي.
انتقاد نتنياهو
أتت تلك الزيارة القطرية إلى الولايات المتحدة، بعد أيام قليلة على الغارة التي شنتها إسرائيل على مجمع في الدوحة، كان يضم قادة من حركة حماس اجتمعوا لمناقشة مقترح أميركي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتبادل الأسرى.
فيما أثارت تلك الضربة على العاصمة القطرية التي تؤدي دور الوسيط في المفاوضات لوقف إطلاق النار في غزة، غضباً عربياً ودوليا.
حتى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وجّه انتقادا نادرا لحليفه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وعبر عن امتعاضه قائلا إنه “ليس سعيدا”.
في حين شدد رئيس الوزراء القطري في وقت سابق على أن نتنياهو “يجب أن يُساق إلى العدالة”، مضيفا أن الهجوم “قضى على أي أمل” لإطلاق سراح الرهائن في غزة.
كما وصفت الخارجية القطرية الهجوم “بالغادر” الذي يتسق مع إرهاب دولة.
ترامب غاضب من قصف الدوحة .. ونتنياهو قد “يدفع ثمناً سياسياً”
– بعدما حذر رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، مساء أمس الأربعاء من أن محاولة إسرائيل اغتيال قيادات في حركة حماس في الدوحة قد تترك تداعيات خطيرة على ملف الرهائن المحتجزين في قطاع غزة، أكد مسؤولون أميركيون أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب غاضب مما جرى.
وقال المسؤولون لمجلة أتلانتك الأميركية إن ترامب ومستشاريه كانوا غاضبين بشدة من الغارات الإسرائيلية على مقر حماس في الدوحة.
كما أضافوا أن بعض مساعدي ترامب يعتقدون أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يريد تقويض العمل الجاري في البيت الأبيض حول وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.
“ثمن سياسي”
في حين رأى مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى أن نتنياهو قد يدفع ثمنًا سياسيًا إذا لم يقتل قادة حماس الكبار في الغارة.
بينما اعتبر مسؤولون إسرائيليون آخرون أن أي فائدة استراتيجية لم تتحقق عبر قصف الدوحة، مشيرين إلى أن تلك الضربات تكاد تضمن ألا يتم إطلاق سراح الأسرى قريباً.
وكان مسؤولون كبار في الإدارة الأميركية كشفوا أن الرئيس الأميركي أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي أن قراره باستهداف حماس داخل قطر لم يكن قرارا حكيما.
فيما أوضح مسؤول أميركي أن ترامب يشعر بإحباط متزايد من نتنياهو بسبب تحركاته الأحادية، مضيفا أن الرئيس الأميركي غضب بشدة لأنه علم بالهجوم من البنتاغون وليس إسرائيل.
وكانت حماس أعلنت أمس أن الهجوم فشل وأن أيا من أعضاء الوفد لم يُقتل، لكنها أكدت مقتل ستة أشخاص بينهم نجل القيادي خليل الحية (أبرز قياديي الحركة في الخارج ورئيس وفدها في محادثات وقف إطلاق النار) ورئيس مكتبه.
يذكر أن إسرائيل كانت نفذت الضربة المفاجئة، يوم الثلاثاء، على العاصمة القطرية الدوحة، فيما أشارت التقارير الإسرائيلية إلى أن أحد الأهداف كان خليل الحية.
كما كررت إسرائيل تأكيدها أنها مستمرة في ملاحقة قادة الحركة أينما وجدوا، على الرغم من حملة التنديد الدولية الواسعة.
العربية
شكوك إسرائيلية بشأن تحقيق الأهداف في هجوم الدوحة
– ترجمة – نقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” عن مصادر في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية وأجهزة الاستخبارات، شكوكها بشأن تحقيق الأهداف المحددة للهجوم على قادة حماس في الدوحة.
وصرح مصدران اثنان -وفقاً للصحيفة وترجمة “عمون”- بأنهما، بناءً على المعلومات التي جُمعت حتى الآن، متشائمان بشأن التأثير المميت على معظم الأهداف، وربما جميعها، إلا أنهما أكدا أن هذه ليست النتيجة النهائية، وأن جمع البيانات اللازمة لتقييم أضرار الهجوم لم يكتمل بعد.
وأفاد مصدر بأنه مهما كانت النتيجة، فقد تحقق هدف واحد وهو الإظهار لقادة حماس بأنه لا مكان لهم للاختباء.
وقالت “يديعوت أحرونوت” إنه في البداية، وخاصةً في الاستخبارات العسكرية، والشاباك، وسلاح الجو، كان هناك تفاؤل بشأن نتائج العملية، ويرجع ذلك إلى أنه بدا أن العملية لم تُنفذ إلا بعد بدء الاجتماع، وكان هناك يقين كبير، على الأقل لدى معظم كبار مسؤولي حماس، بدخولهم المبنى. بالإضافة إلى ذلك، بدا أن القنابل أصابت المبنى كما هو مخطط له، وألحقت به أضراراً جسيمة.
وأشارت إلى أنه لا يزال من غير الواضح كيف فشل الهجوم، إن كان قد فشل بالفعل، حيث تم إسقاط عدة قنابل قوية على الهدف.
إعلام إسرائيلي: هجوم الدوحة خُطط له منذ أسابيع .. والشاباك ينتظر النتائج
– أفادت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، بأن العملية في الدوحة تم التخطيط لها منذ أسابيع، مشيرة إلى أن جهاز “الشاباك” ينتظر النتائج النهائية للهجوم في قطر.
ونقلت “معاريف” عن مسؤول في القوات الجوية الإسرائيلية القول إنه “لا يمكن لأي شخص كان في المبنى بالدوحة أن ينجو”.
يأتي ذلك فيما أفاد “البث الإسرائيلي” بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامبن نتنياهو قرر تنفيذ هجوم الدوحة رغم اعتراض قيادات أمنية بشأن التوقيت.
من جهته، قال سفير إسرائيل لدى أميركا إن تل أبيب ستواصل استهداف قادة حماس، مشيراً بالقول: “إذا كانت الضربة بالدوحة قد أخطأت أي أهداف فستصيبها المرة المقبلة”.
وكانت إسرائيل قد حاولت، أمس الثلاثاء، اغتيال القادة السياسيين لحركة حماس في غارة جوية على قطر، موسعة بذلك نطاق عملياتها العسكرية في الشرق الأوسط، في هجوم وصفته واشنطن بأنه أحادي الجانب لا يخدم المصالح الأميركية والإسرائيلية.
وقالت حماس إن 6 أشخاص قتلوا في الهجوم المفاجئ الذي وقع في الدوحة أمس، بينهم نجل خليل الحية، الشخصية الأكثر نفوذاً في الحركة في الخارج.
وأدانت قطر الهجوم باعتباره “انتهاكاً صارخاً لجميع القوانين والمعايير الدولية وتهديداً خطيراً لأمن” سكانها.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الهجوم جاء ردًا على إطلاق نار مميت من قبل حماس في القدس يوم الاثنين، قتل فيه مسلحان من حماس 6 أشخاص، وهجوم آخر على جنود في غزة.
وتقوم قطر، إلى جانب مصر والولايات المتحدة، بالوساطة في حرب غزة بين إسرائيل وحماس، على الرغم من توقف مفاوضات وقف إطلاق النار منذ شهور.
وأدانت دول عربية عدة الهجوم. كما كان الرئيس الأميركي دونالد ترامب والمستشار الألماني فريدريش ميرتس من بين قادة العالم الذين أعربوا عن انتقاداتهم للهجوم.
العربية
اللجنة الوزارية العربية الإسلامية ترفض تصريحات تهجير الفلسطينيين
– أعرب وزراء خارجية اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، عن رفضهم القاطع للتصريحات الصادرة عن إسرائيل بشأن تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه المحتلة منذ عام ١٩٦٧ تحت أيّ ذرائع أو مسميات.
وادانوا في بيان مشترك اليوم الاثنين، السياسات والممارسات الإسرائيلية الرامية إلى اقتلاع الشعب الفلسطيني من أرضه من خلال توسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة، وفرض الحصار والتجويع كأدوات حرب، والاستهداف المتكرر للمدنيين والبنية التحتية المدنية، والسعي إلى إطالة أمد النزاع وتوسيع نطاقه بما يشكّل تهديدًا للسلم والأمن الإقليميين والدوليين.
وجدّد الوزراء إدانتهم للإجراءات الإسرائيلية غير القانونية في الضفة الغربية، بما في ذلك التوسّع الاستيطاني، وعنف المستوطنين، وهدم المنازل، والاستيلاء على الأراضي.
وأكّد وزراء الخارجية ضرورة الوقف الفوري للانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي الإنساني من قِبَل إسرائيل، ويطالبون بمحاسبة جميع المتورطين في تلك الانتهاكات التي قد ترقى إلى جريمتي التطهير العرقي والإبادة الجماعية.
كما جدّدوا دعوتهم إلى الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة، ورفع جميع القيود الإسرائيلية المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية عبر جميع الطرق والمعابر، فضلًا عن توفير الدعم الدولي اللازم لتمكين السلطة الوطنية الفلسطينية من العودة إلى قطاع غزة، ودعم مساعي الشعب الفلسطيني لبناء دولته المستقلة.
وأكد الوزراء أن الممارسات والانتهاكات الإسرائيلية تشكّل انتهاكًا جسيمًا للقانون الدولي، وإخلالًا بالمبادئ الراسخة في ميثاق الأمم المتحدة وبقواعد النظام الدولي.
ودعا الوزراء المجتمع الدولي، ولا سيّما مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، إلى تحمّل مسؤولياته كاملةً في ضمان حماية الشعب الفلسطيني وصون حقه في البقاء على أرضه في كل من قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، والعمل على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي غير القانوني.
وشدّد الوزراء على أن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على أساس خطوط الرابع من حزيران/ يونيو ١٩٦٧، وعاصمتها القدس الشرقية، يبقى السبيل الوحيد لتحقيق الحل العادل والدائم للقضية الفلسطينية، اتساقًا مع حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، ومبادئ حقوق الإنسان، وجميع قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة. ويؤكّد الوزراء التزامهم الثابت بدعم جميع الجهود الرامية إلى تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة.

تفاصيل جديدة بعملية إطلاق النار في القدس
– أفادت القناة 12 العبرية، نقلاً عن الإسعاف الإسرائيلي، أن حصيلة عملية إطلاق النار التي وقعت صباح اليوم الاثنين عند مفترق رمات شمال القدس المحتلة ارتفعت إلى 4 قتلى من المستوطنين، إضافة إلى 20 إصابة بينهم ثلاث إصابات حرجة وخمس إصابات خطيرة.
ووفق الرواية العبرية التي رصدها موقع خبرني من القناة العبرية، فقد بدأت العملية في حوالي الساعة العاشرة صباحاً عندما أطلق شابان النار باتجاه مستوطنين وحافلة متوقفة في المكان، قبل أن يتم إطلاق النار عليهما.
وأشارت المصادر إلى أن موقع العملية شهد حالة من الفوضى والهلع، فيما هرعت قوات كبيرة من الشرطة والإسعاف إلى المكان وأغلقت المفترق بشكل كامل.
4 قتلي و 15 إصابة في عملية إطلاق نار مزدوجة شمال القدس المحتلة
– أفادت القناة 12 الإسرائيلية عن الإسعاف الإسرائيلي ، اليوم الأثنين عن 4 قتلى وإصابة نحو 15 شخصا في إطلاق نار عند تقاطع راموت في القدس
وبينت أن قوات كبيرة في طريقها إلى موقع إطلاق النار في القدس والحدث لا يزال مستمرا.
وأشارت إلى أن 5 من المصابين في إطلاق النار بالقدس جروحهم خطيرة للغاية
وأكدت الشرطة الإسرائيلية ان رجال أمن يطلقون النار على شخصين في راموت شمال القدس
وبينت أنه تم استشهاد شخصين نفذا عملية إطلاق نار عند تقاطع راموت في القدس

