سلايدر الرئيسية
ارتفاع أسعار الذهب محليا إلى 68.6 دينارا للغرام
– ارتفعت أسعار الذهب في السوق المحلية، اليوم الثلاثاء، بمقدار دينار و40 قرشًا للغرام الواحد، بحسب التسعيرة الصادرة عن النقابة العامة لأصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات.
الاحتلال يبدأ أعمال ترميم لحائط البراق في الاقصى
ترجمة – قالت هيئة البث الإسرائيلية (كان) إن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو وافق على بدء أعمال ترميم وصيانة لحائط البراق أو الحائط الغربي للحرم القدسي الشريف.
وأفاد التقرير الذي ترجمته عمون، أن نتنياهو أذن بالأعمال عبر مجلس الأمن القومي نظرا لحساسية الموقف تجاه الأردن باعتباره وصيًا على الحرم القدسي الشريف والأماكن المقدسة الإسلامية في القدس.
وأضاف، “بناء على ذلك، أصدر الاحتلال تحديثا رسميا للأردن قبل البدء بأعمال الترميم والصيانة”.
تدهور ناقلة محملة بـ10 مركبات على الطريق الصحراوي
– قال ضابط ارتباط غرفة عمليات إداة الدوريات الخارجية، النقيب عامر الصمادي، إن حادث تدهور مركبة – ناقلة سيارات – وقع صباح اليوم الثلاثاء على الطريق الصحراوي، في منطقة جرف الدراويش، باتجاه العاصمة عمّان.
وبيّن الصمادي عبر إذاعة الأمن العام أن الناقلة كانت محمّلة بـ10 مركبات، وقد نتج عن الحادث سقوط الشاحنة و5 سيارات خارج حرم الشارع، وإصابة السائق الذي وُصفت حالته بالمتوسطة، وتم نقله إلى مستشفى الطفيلة الحكومي.
الملك لوزير الخارجية الأمريكي: ضرورة وقف إطلاق النار في غزة
– اجتمع جلالة الملك عبدالله الثاني في واشنطن، اليوم الاثنين، بوزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو.
وركز الاجتماع على الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وآليات توسيع التعاون في مختلف المجالات.
وجرى بحث قضايا المنطقة، والدور المحوري للولايات المتحدة في تكريس الأمن والاستقرار فيها.
وعلى صعيد الأوضاع في غزة، أكد جلالته ضرورة وقف إطلاق النار بشكل فوري، واستئناف دخول المساعدات.
وبالنسبة للتصعيد بالضفة الغربية، نبه جلالة الملك إلى خطورة الإجراءات أحادية الجانب ضد الفلسطينيين، والانتهاكات التي تتعرض لها المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
وأكد جلالته أهمية إيجاد أفق سياسي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين.
كما جرى بحث التطورات في سوريا والجهود المستهدفة تحقيق الأمن والاستقرار فيها.
وحضر الاجتماع نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ومدير مكتب جلالة الملك، المهندس علاء البطاينة، والسفيرة الأردنية لدى واشنطن دينا قعوار.
الذهب عالميا يسجل أعلى مستوى في أسبوعين
ارتفعت أسعار الذهب إلى أعلى مستوى في أسبوعين، الثلاثاء، إذ أدت المخاوف إزاء خطط الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية إلى تعزيز الإقبال على المعدن الذي يعتبر ملاذا آمنا، في حين يترقب المستثمرون أيضا اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) المقبل.
وبحلول الساعة 02:24 بتوقيت غرينتش، ارتفع الذهب في المعاملات الفورية 1.4% إلى 3380.92 دولار للأوقية (الأونصة)، بعدما سجل أعلى مستوى منذ 22 نيسان في وقت سابق من الجلسة.
وزادت العقود الأميركية الآجلة للذهب 2% إلى 3389.90 دولار.
وقال ييب جون رونج محلل السوق لدى آي.جي “شهدت أسعار الذهب ارتفاعا قويا في بداية هذا الأسبوع، مع عودة المستثمرين إلى أصول الملاذ الآمن للتحوط ضد تقلبات المحفظة وسط تجدد المخاوف إزاء رسوم الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمركية”
أعلن ترامب الأحد فرض رسوم جمركية 100% على جميع الأفلام المنتجة خارج الولايات المتحدة، ولكنه لم يخض في تفاصيل حول كيفية تطبيق هذه الرسوم.
وقال الاثنين إنه يعتزم الإعلان عن رسوم جمركية على الأدوية خلال الأسبوعين المقبلين.
وتتجه الأنظار هذا الأسبوع إلى قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي بشأن سعر الفائدة وتصريحات رئيسه جيروم باول الأربعاء سعيا إلى أدلة حول مسار الفائدة.
وأبقى البنك المركزي الأميركي سعر الفائدة في نطاق بين 4.25% و4.50% منذ كانون الأول.
وقال رونج “أي إشارات على التيسير قد توفر مزيدا من الدعم للذهب، مما يعزز زخمه الصعودي”.
ومن المؤكد أن مجلس الاحتياطي الاتحادي سيترك أسعار الفائدة دون تغيير وفقا لتقرير لرويترز يذكر أيضا أن الاجتماع قد يكون الأخير الذي تكون فيه النتيجة محسومة بسبب رسوم ترامب الجمركية التي تلقي بظلالها على التوقعات الاقتصادية.
وينتعش المعدن الأصفر، التي لا يدر عائدا والذي يمثل تحوطا في مواجهة الاضطرابات السياسية والمالية، في ظل أسعار الفائدة المنخفضة.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 1.5% إلى 32.99 دولار للأوقية، وزاد البلاتين 1.3% إلى 971.24 دولار، وصعد البلاديوم 0.5% إلى 945.75 دولار.
رويترز
وزير العدل: 3 حالات للتخلف عن دفع الغرامات في معدل قانون العقوبات
أوضح وزير العدل بسام التلهوني، أن القانون المعدل لقانون العقوبات اورد 3 حالات للتعامل مع التخلف عن دفع الغرامات المحكوم بها لخزينة الدولة، مشيرا إلى أنه قد يحكم على الشخص بالحبس والغرامة، او الغرامة بحد ذاتها، وفي القانون الحالي يحبس الشخص المتخلف عن الدفع يوما واحدا عن كل 10 دنانير.
وبين التلهوني خلال مناقشة القانون المعدل تحت قبة البرلمان اليوم الاثنين، أن القانون اتاح إما تأجيل الدفع لمدة سنة واحدة، او تقسيط المبلغ على سنتين اثنتين، وفي كلتا الحالتين يحكم بمنع السفر إلى حين دفع الغرامة.
اما الحالة الثالثة وفق الوزير، فلا يحكم بها بمنع السفر، وهي في حال اثبات وجود أملاك او أموال تكفي لتغطية قيمة الغرامة، فيكتفى بالحجز عليها دون منع السفر.
وأوضح الوزير أنه في حال عدم تسديد قيمة الغرامة يثابر على تنفيذ الحبس.
الخصاونة يجدد تأكيده أن أجمل أيامنا لم تأتِ بعد
قال رئيس الوزراء الأردني السابق، الدكتور بشر الخصاونة، إن هجرة الشباب لا يمكن النظر إليها على أنها تمرد على الوطن، بل تُعد مساهمة إيجابية في تحريك عجلة الاقتصاد، لما تحققه من عوائد مالية عالية تسهم في دعم الدولة.
جاء ذلك خلال جلسة حوارية عُقدت اليوم الاثنين في جامعة الشرق الأوسط، تحت عنوان “الوطن والشباب.. نظرة إلى المستقبل”، تناول فيها الخصاونة عدداً من القضايا الوطنية، أبرزها دور الشباب، والأوضاع الاقتصادية، وموقف الدولة من جماعة الإخوان المسلمين المنحلة.
وأكد الخصاونة أن الشباب الأردني هو المورد الحقيقي للأردن والطاقة الفاعلة لبناء المستقبل، داعياً إلى ضرورة تمكينه وتعزيز دوره في صياغة مستقبل البلاد، مشيدًا بصبر المواطن الأردني وقدرته على التكيف مع تغيرات الحياة.
وأشار إلى أن الأردنيين عاشوا في السبعينيات والثمانينيات في ظل اقتصاد نفطي غير مباشر، حيث سادت الرفاهية رغم عدم وجود إنتاج نفطي محلي، لافتًا إلى أن التحديات الاقتصادية الحالية أكبر، وتُواجه بالمكاشفة والمصارحة من قبل الحكومات.
وكشف الخصاونة عن وجود فجوة مالية في الموازنة العامة تُقدّر بملياري دينار، ناجمة عن الفرق بين النفقات الأساسية من رواتب تقاعد وإنفاق مدني وخدمة الدين الخارجي، مبينًا أن الدولة تضطر إلى الاقتراض لتغطية هذا العجز.
وتحدث عن أبرز إنجازات حكومته السابقة، مشيرًا إلى رفع التصنيف الائتماني للمملكة، ومضاعفة قدرة القطاع الطبي بنسبة 300%، إلى جانب إطلاق مسارات التحديث السياسي وتحديث القطاع العام، ومشروع الناقل الوطني للمياه.
وأضاف أن حكومته عملت على استقرار نسبي في معدلات التضخم خلال الحرب الروسية الأوكرانية، وتوفير مخزونات غذائية استراتيجية، إضافة إلى دعم الطبقة الوسطى وتخفيف الإحباط لدى فئة الشباب من خلال إصلاحات اقتصادية وتعليمية.
وفي الشأن السياسي، أيد الخصاونة موقف الدولة بتجريم جماعة الإخوان المسلمين، قائلاً إن الأحداث الأخيرة “لا تحتمل إلا موقفًا واحدًا وردا فعلًا حاسمًا”، مشيرًا إلى أن ما قامت به الجماعة يُعد اعتداءً على الدولة من خلال حيازة السلاح.
وأكد أن الدولة الأردنية تعاملت مع حظر الجماعة وفق تنظيم محكم، بهدف منع تكرار تجارب دول أخرى سمحت لتنظيمات بحيازة السلاح، مضيفًا أن التأخر في المحاسبة بعد قرار القضاء باعتبار الجماعة محظورة عام 2020 كان لإعطاء فرصة لتصويب أوضاعها.
وفي ختام حديثه، عبّر الخصاونة عن رؤيته المتفائلة لمستقبل الأردن، مؤكداً إيمانه بأن “أجمل أيامنا لم تأتِ بعد”، ومشددًا على ثقته بقدرة الشباب الأردني على تجاوز التحديات وبناء مستقبل مشرق.