سلايدر الرئيسية

 في خطوة ريادية في مجال الإعلام المدرسي، أطلقت مدرسة الحديثة الثانوية للبنات في لواء الأغوار الجنوبية أول بودكاست مدرسي في الأردن، تحت اسم “الحديثة بودكاست”.
الخطوة جاءت بمبادرة من المعلمة سميرة النوايشة، التي بدأت التخطيط لهذا المشروع منذ بداية العام الدراسي، بهدف تقديم محتوى إعلامي تعليمي مبتكر يخدم الطلاب والعملية التعليمية.
وأوضحت المعلمة سميرة لـ”خبرني” أن المدرسة بحثت عن تجارب مشابهة في المدارس الأردنية، لتجد أنها السباقة في تطبيق هذا النوع من الإعلام المدرسي في المملكة، مما يجعل “الحديثة بودكاست” الأول من نوعه على مستوى الأردن، والأول في منطقة لواء الأغوار الجنوبية، وجرى تسجيل حلقتين حتى الآن، وهما من إعداد وتقديم فريق لجنة الإعلام المدرسي بالمدرسة.
يتميز المشروع بكونه موجهاً للطلاب ومن إنتاجهم، حيث يركز على قضايا تهمهم ويعبر عن أفكارهم، مع مشاركة كل من له دور في العملية التعليمية.
وأكدت المدرسة أن الهدف من البودكاست هو تقديم حلقات احترافية ومفيدة، تستثمر انتشار هذا النوع من الإعلام لتعزيز التعليم وتطوير مهارات الطلاب الإبداعية والتواصلية.

تأتي هذه المبادرة في إطار سعي مدرسة الحديثة الثانوية للبنات لتكون رائدة في تطبيق الأفكار المبتكرة التي تدعم التعليم وتمكّن الطالبات من إبراز مواهبهن. ومن المتوقع أن يشكل هذا المشروع نموذجاً يحتذى به في المدارس الأردنية الأخرى.

– أعلنت إدارة السير في مديرية الأمن العام، عن ضبط حدث يقود آلية إنشاءات (جرافة) في الشارع العام، وبدون لوحات أرقام، مما يعرض نفسه والآخرين لخطر محقق.

واكدت أنه تم إجراء المقتضى القانوني.

وقالت الإدارة إنه تم التعامل مع حادث سقوط حدث من الصندوق الخلفي لمركبة شحن أثناء مسيرها، رغم التحذيرات المتكررة حول خطورة ذلك.

وأضافت، أن الحدث تعرض لإصابة متوسطة وتم اسعافه للمستشفى.

 أعلنت مدير عام مؤسسة المواصفات والمقاييس، عبير بركات الزهي، حصول مديرية شهادات المطابقة في المؤسسة على اعتراف “دائرة التنمية الإسلامية الماليزية” (JAKIM) بشهادات الحلال الصادرة عن المؤسسة، في خطوةٍ تُعزز مكانة الأردن كوجهةٍ رائدة في صناعة المنتجات الحلال عالميًا.

وقالت الزهير إن هذا الاعتراف جاء بعد اجتياز مديرية شهادات المطابقة بنجاحٍ عملية التقييم الشاملة التي أجراها فريق ماليزي متخصص، شملت زيارة مقر المؤسسة ومراجعة آلية منح الشهادات، بالإضافة إلى تفقُّد عددٍ من الشركات الأردنية الحاصلة على شهادة الحلال، للتأكد من استيفائها المعايير الماليزية الدقيقة.

وأضافت أن هذا الإنجاز يمثّل نُقلةً نوعيةً للمؤسسة في ظل النمو المتصاعد لسوق المنتجات الحلال عالميًا، حيث باتت الأردن من الجهات المعترف بها من قِبَل (JAKIM)، ما يعزز مصداقية المنتجات الأردنية ويفتح آفاق التصدير إلى السوق الماليزية، إحدى أكبر الأسواق العالمية للمنتجات الحلال. كما يُعدُّ الاعتراف فرصةً ذهبيةً لتعزيز تنافسية الصادرات الأردنية، لا سيما مع تزايد الطلب الخارجي عليها.

من جهتهم، أشاد الوفد الماليزي بالجهود الكبيرة التي بذلتها المؤسسة، مؤكدين التزام مديرية شهادات المطابقة بأفضل الممارسات العالمية في منح شهادات الحلال.

يُذكر أن المديرية حاصلةٌ أيضًا على الاعتماد الدولي من “المركز الإماراتي العالمي للاعتماد” (EIAC) في مجال شهادات الحلال، مما يعزز فرص دخول المنتجات الأردنية إلى الأسواق العالمية بسهولةٍ وثقةٍ أكبر، ويضاف هذا الإنجاز إلى سلسلة النجاحات التي تحققها المملكة في مجال ضبط الجودة وتعزيز الثقة بمنتجاتها، تماشيًا مع رؤية التحديث الاقتصادي.

 أعلنت عدد من المؤسسات الرسمية، اليوم الأحد، عن حاجتها لتعبئة وظائف شاغرة، فيما دعت مؤسسات أخرى عددًا من المرشحين لإجراء المقابلات الشخصية.

وتاليًا التفاصيل:

 استقر سعر الذهب لليوم الرابع على التوالي، بحسب تسعيرة النقابة العامة لأصحاب محالّ تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات، اليوم الأحد.

وبلغ سعر بيع غرام الذهب عيار 21 الأكثر رغبة من المواطنين في السوق المحلية، 68 دينارا لغايات البيع من محلات الصاغة مقابل 66 دينارا لجهة الشراء.

هذا، وبلغ سعر بيع الغرام الواحد من الذهب عيارات 24 و18 و14 لغايات الشراء من محلات الصاغة، 78.1 و60.6 و45.9 دينارا على التوالي.

– قال ضابط ارتباط غرفة عمليات إدارة السير، النقيب كفاح الهزايمة، إن الفرق الأمنية تعاملت صباح اليوم الأحد مع تعطل مركبة داخل نفق الصويلح للسير القادم من محافظات الشمال، ما أدى إلى تباطؤ الحركة باتجاه منطقة خلدا/المدينة الطبية.

وأضاف الهزايمة عبر إذاعة الأمن العام أن الفرق الأمنية تعاملت خلال الـ24 ساعة الماضية مع حادث تصادم بين 3 مركبات واصطدامها بسور أحد المنازل في منطقة الصويلح، كما تعاملت الكوادر أيضاً مع حادث دهس 4 أشخاص في منطقة الحسين.

ومن جانبه، بيّن ضابط ارتباط غرفة عمليات الدوريات الخارجية أن الفرق الأمنية تعاملت خلال الـ24 ساعة الماضية مع حادث دهس أسفر عن وفاة، كما تم التعامل مع حادث سير أسفر عن إصابتين متوسطتين في الرمثا.

 تراجعت ثقة المستهلك بالاقتصاد الوطني بمقدار 2.9% نقطة مئوية خلال الربع الثالث من العام الحالي على أساس فصلي إلى 41.4%، بحسب مؤشر “إبسوس” لثقة المستهلك.

وكشفت نتائج تقرير مؤشر “إبسوس” لثقة المستهلك للربع الأول من العام الحالي أن 7 من كل 10 أشخاص يعتقدون أن البلاد تسير في الاتجاه الصحيح. وبينما يعتبر أكثر من 58% من الأردنيين الوضع الاقتصادي الحالي قويا، إلا أن التفاؤل بشأن مستقبل الاقتصاد أقل.

ويظل ارتفاع تكاليف المعيشة والتضخم من أبرز مخاوف الأردنيين، حيث تصدرت البطالة القائمة كأكثر القضايا إثارة للقلق خلال هذا الربع.

ويعد مؤشر “إبسوس” لثقة المستهلك مسحا وطنيا ربع سنوي لآراء المستهلكين حول الوضعين الحالي والمستقبلي للاقتصاد المحلي، وتقييمهم لأوضاعهم المالية الشخصية وتوجهاتهم للإدخار أوالإستثمار، ويتم تنفيذه من قبل شركة “إبسوس” للأبحاث.

وبحسب التقرير، الصادر عن شركة “إبسوس” لأبحاث السوق المستقلة، فإنه يتم تحديد نتيجة مؤشر ثقة المستهلك بناء على أربعة مؤشرات اقتصادية فرعية، وهي مؤشر ثقة المستهلك بقدراته المالية الشخصية، إضافة إلى مؤشر ثقة المستهلك المحلي بتوجهات الاقتصاد الوطني، ومؤشر ثقة المستهلك بالمناخ الاستثماري، إضافة إلى مؤشر ثقة المستهلك بالأمان الوظيفي العام.

وأشار التقرير إلى أن أبرز 5 هموم للمواطن الأردني، وفق ما أظهر المسح، تتمثل ؛ بالبطالة وهي الهم الأكبر لدى الأردنيين؛ إذ عبر 59 % ممن شملهم المسح عن ذلك، ثم ارتفاع تكلفة المعيشة 50 % من المشاركين في الاستطلاع، فيما يتمثل الهم الثالث لدى المواطن الأردني استنادا إلى ما كشف المسح في الفقر وعدم المساواة، إذ عبر 39 % من المستطلعة آراؤهم عن ذلك، ومن ثم جاء ضعف التعليم رابعا في هذه القائمة، بحسب ما أفاد 24 % من المشاركين في المسح، ومن ثم الفساد خامسا لدى20 %.

نتائج المؤشرات الفرعية

وحول نتائج المؤشرات الفرعية كشف المسح، عن انخفاض ثقة المستهلك بتوجهات الاقتصاد المحلي بحوالي 16 %، إذ وصلت نسبة ثقة المستطلعة آراؤهم بهذا المؤشر في الربع الأول من العام الحالي إلى 50.2 % قياسا بـ60 % للربع الرابع من العام الماضي، كما انخفض مؤشر ثقة المستهلك للاستثمار في الربع الأول لعام 2025 بما نسبته 3.14 % ، بتسجيله 33.9 % مقارنة مع 35 % في الربع الاخير من 2023.

فيما انخفض مؤشر ثقة المستهلك للأمان الوظيفي 3.11 % خلال الربع الأول من العالم الحالي ، إذ بلغت نسبة ثقة المستهلكين في المؤشر المذكور %43.6 قياسا مع 45 % للربع الرابع من العام الماضي ، في حين انخفضت ثقة المستهلك بقدراته المالية والشخصية للربع الأول من العام الحالي مقارنة بالربع الرابع الذي سبقه بنحو 4 % حيث بلغت نسبة المشاركين في المسح بهذا المؤشر %33.6 مقارنة ب35 % مع الربع الرابع من العام الماضي.

وأوضح التقرير أن 71 % من المشاركين في المسح يعتقدون أن الأمور العامة في البلاد تسير في الاتجاه الصحيح، بينما يعتقد 29 % أنها تسير في الاتجاه الخاطئ.

وحول الوضع الاقتصادي المحلي في الوقت الحالي، عبر نحو 58 % من المواطنين من عينة المسح أن الوضع الحالي إيجابي مقارنة مع الربع الأخير من العام الماضي، بينما اعتبر 42 % من المستطلعة آراؤهم أنه سلبي.

أما في ما يخص النظرة المستقبلية للوضع خلال الأشهر الـستة القادمة، توقع نحو 44 % من المستطلعة آراؤهم أن تكون أقوى، مقارنة مع توقع 36 % من المشاركين في المسح أن تكون أضعف ، في حين يرى 20 % من عينة المسح أن لا تغيير للوضع الاقتصادي عما هو عليه حاليا.

وبما يتعلق بالقدرات المالية الحالية للمواطنين، فإن 43 % من المشاركين في المسح ينظرون إلى أن وضعهم المالي ضعيف فيما توقع 38 % أن تكون أقوى مقابل رؤية 19 % أن الوضع ذاته لم يتغير.

الأردنيون أقل ثقة بالأمان الوظيفي

وبخصوص الأمان الوظيفي، عبر ما يقارب 61 % من المستجيبين للدراسة بأنهم أقل ثقة بتوفر الأمان الوظيفي، في حين عبر 39 % عن توفر الثقة لهم بذلك.

وأعرب 60 % من المستطلعة آراؤهم في المسح، احتمالية فقدان وظائفهم خلال الأشهر الستة المقبلة نتيجة للظروف الاقتصادية الحالية في الأردن، مقابل استبعاد 40 % ذلك.

وحول القدرة على الاستثمار في المستقبل ، أفاد 63 % من المشاركين في المسح انهم أقل ثقة بقدرتهم على الاستثمار ، فيما إعتبر 37 % أنهم أكثر ثقة.

وبخصوص القدرة على القيام بعمليات الشراء الكبيرة ، عبر 84 % من عينة المسح أنهم أقل راحة للقيام بذلك ، بينما عبر %16 فقط انهم أكثر راحة للقيام في عمليات الشراء الكبيرة.

واخيرا فيما يتعلق بالقدرة على شراء المواد المنزلية المعمرة، أفاد 75 % أنهم أقل راحة في إمكانية القيام بذلك ، في حين يعتقد 25 % من عينة الدراسة انهم أكثر راحة.

 أكد وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور محمد المومني، أن لا مكان لخطاب الكراهية والتشدد في وطننا الذي تأسس على التعددية، والتسامح، والعيش المشترك، وقبول الآخر.

وقال المومني خلال رعايته إطلاق مؤتمر “زمالة الصحافة للحوار”، إننا سنقف جميعًا صفًا واحدًا في وجه كل من يهدد أمننا الفكري والمجتمعي.

وأضاف، “علينا الاستثمار في التربية الإعلامية والمعلوماتية، لتأهيل جيل قادر على كشف التضليل، ومواجهة التحريض والكراهية، والدفاع عن الحقيقة”.

وأشار إلى أن تبنّي مفاهيم الحوار في العمل الصحفي والإعلامي يعني تعزيز ثقافة الاستناد للمعلومة.

وبين أن الحوار ليس ترفًا فكريًا، بل ضرورة أخلاقية ووطنية ومهنية، وأداة من أدوات السلم المجتمعي.

– يشارك جلالة الملك عبدالله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبدالله، اليوم السبت، في الفاتيكان بمراسم جنازة قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان.

 تشهد روما، السبت، تشييع جثمان البابا فرنسيس إلى مثواه الأخير في العاصمة الإيطالية، روما بحضور عدد كبير من قادة الدول فضلا عن آلاف الأشخاص.

وكان غادر جلالة الملك عبدالله الثاني، ترافقه جلالة الملكة رانيا العبدالله، إلى إيطاليا، للمشاركة بمراسم جنازة قداسة البابا فرنسيس.

وتودع حشود من المسيحيين الكاثوليك وقادة العالم البابا فرنسيس، أثناء تشييع جثمانه من الفاتيكان إلى مثواه الأخير الذي اختاره بنفسه، في مقبرة بكنيسته المفضلة في روما.

وتتوقع السلطات حضور 200 ألف شخص للجنازة التي ستقام في ساحة القديس بطرس في الفاتيكان، ومن المقرر أن تبدأ في العاشرة صباحا بالتوقيت المحلي (0800 بتوقيت غرينتش).

ويترأس الكاردينال الإيطالي جيوفاني باتيستا ري قداس الجنازة في الساحة الأمامية لكنيسة القديس بطرس.

وذكر الفاتيكان أن 162 وفدا أكدوا حضورهم، منهم العشرات من رؤساء الدول والحكومات والعديد من الملوك الحاكمين.

وبعد القداس، ستتم إعادة تابوت البابا إلى كنيسة القديس بطرس، حيث سيغادر الموكب للدفن.

ويصطف عشرات الآلاف من المشيعين على الطريق الذي يمتد إلى 6 كيلومترات عبر وسط روما، حيث سيمر بمعالم مثل بيازا فينيسيا والكولوسيوم، إلى كنيسة سانت ماري ماجور حيث سيتم دفن فرنسيس بعدما زارها كثيرا طوال مدة توليه منصب البابا التي استمرت 12 عاما.