عربي دولي
صندوق النقد والبنك الدوليان يدعوان لمنح الدول الفقيرة مزيدا من اللقاحات
حثت مديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا وقادة منظمات دولية أخرى الخميس، الدول ذات معدلات التطعيم المرتفعة من كورونا على تعزيز الجهود لإرسال جرعات إلى البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.
تفاصيل مرعبة يكشفها محامي الاسيرين محمد ومحمود العارضة بعد لقائهما
كشف محامي هيئة شؤون الأسرى خالد محاجنة بعد زيارة الاسير محمد العارضة بانه تعرض للضرب والتعذيب ولم يسمح له منذ الاعتقال بالنوم سوى 10 ساعات، كما اكد انه حرم من الطعام.
واكد ان الاحتلال يحتجز العارضة حاليا داخل زنزانة صغيرة تخضع لمراقبة كبيرة.
وهذا ابرز ما قاله المحامي المحاجنة بعد لقاء الاسير محمد العارضة:
-الأسير محمد العارضة يمر برحلة تعذيب جداً قاسية وتم الاعتداء عليه بالضرب المبرح ورطم رأسه بالارض ولم يتلقى علاج حتى اللحظة يعاني من جروح في كل انحاء جسمه اثناء مطاردة الاحتلال له ولزكريا الزبيدي
-محمد منذ يوم السبت حتى اليوم مر بتحقيق قاسٍ ولم ينم منذ اعادة اعتقاله سوى ١٠ ساعات
-احد المحققين قال لمحمد العارضة انت لا تستحق الحياة وتستحق ان اطلق النار على رأسك
-فقط يوم أمس تمكن محمد من تناول الطعام*
-محمد العارضة وزكريا زبيدي خلال أيام حريتهما لم يشربا نقطة ماء واحدة ما تسبب بانهاكهما وعدم قدرتهما على مواصلة السير
واشار المحامي خالد محاجنة نقلا عن الاسير: “عندما اقترب بحث قوات الاحتلال من الانتهاء في مكان احتماء محمد العارضة وزكريا الزبيدي، تم العثور عليهما بالصدفة عندما مد أحد عناصر الاحتلال يديه وأمسك بمحمد”.
واكد المحامي “ان الأسير محمد العارضة يرفض التهم الموجهة إليه ويلتزم الصمت رغم كل التعذيب ومحاولات الضغط، ورد على محققي الاحتلال بأنه لم يرتكب جريمة، وقال: تجولتُ في فلسطين المحتلة عام 48 وكنت أبحث عن حريتي ولقاء أمي”.
وقال المحامي خالد محاجنة: “الأسير محمد العارضة ذاق فاكهة الصبر من أحد بساتين مرج ابن عامر لأول مرة منذ 22 عاماً، خلال تحرره لأيام من سجن جلبوع”.
اما المحامي رسلان محاجنة فيروي تفاصيل ما حدثه به الأسير محمود العارضة خلال زيارته وهذا أبرز ما نقله عن الأسير:
– حاولنا قدر الإمكان عدم الدخول للقرى الفلسطينية في مناطق 48 حتى لا نعرض أي شخص للمساءلة
– كنا الأسرى الـ6 مع بعضنا حتى وصلنا قرية الناعورة ودخلنا المسجد، ومن هناك تفرقنا كل اثنين.
– حاولنا الدخول لمناطق الضفة ولكن كانت هناك تعزيزات وتشديدات أمنية كبيرة
– تم اعتقالنا صدفة ولم يبلغ عنا أي شخص من الناصرة، حيث مرت دورية شرطة وعندما رأتنا توقفت وتم الاعتقال.
– استمر التحقيق معي منذ لحظة اعتقالنا وحتى الآن
– لم يكن هناك مساعدة من أسرى آخرين داخل السجن، وأنا المسؤول الأول عن التخطيط والتنفيذ لهذه العملية.
– بدأنا الحفر في شهر 12-2020، حتى هذا الشهر.
– تأثرنا كثيراً عندما شاهدنا الحشود أمام الناصرة، أوجه التحية لأهل الناصرة، لقد رفعوا معنوياتي عالياً.
– أطمئن والدتي عن صحتي، ومعنوياتي عالية، وأوجه التحية لأختي في غزة.
– كان لدينا خلال عملية الهرب راديو صغير وكنا نتابع ما يحصل في الخارج.
– ما حدث إنجاز كبير، وأنا قلق على وضع الأسرى وما تم سحبه من إنجازات للأسرى.
– أحيي كل جماهير شعبنا على وقفتهم المشرفة.
للمرة الأولى.. عملاق طيران الإمارات إلى تركيا
أعلنت طيران الإمارات، أكبر ناقلة دولية في العالم، اليوم أنها ستقدم أول خدمة يومية منتظمة بطائرة إيرباص A380 إلى اسطنبول اعتبارا من 1 أكتوبر المقبل.
وجاء ذلك بحسب بيان نشرته الناقلة الإماراتية اليوم الثلاثاء، وسوف تشغل طيران الإمارات طائرة A380 لخدمة إحدى رحلاتها اليومية إلى إسطنبول.
وتغادر الرحلة “ئي كيه 123” دبي في الساعة 10:45 صباحا وتصل إلى مطار اسطنبول الدولي في الساعة 2:25 بعد الظهر. أما رحلة العودة “ئي كيه 124″، فتقلع من إسطنبول في الساعة 4:25 عصرا وتصل إلى مطار دبي الدولي في الساعة 9:50 ليلا.
وتوفر طائرة A380، التي ستشغلها طيران الإمارات على خط اسطنبول، 517 مقعدا، بتوزيع الدرجات الثلاث: 14 جناحا خاصا في الدرجة الأولى، و76 مقعدا يتحول إلى سرير مستو تماما في درجة الأعمال و427 مقعدا مريحا في الدرجة السياحية، ما سيزيد السعة لكل رحلة بأكثر من 150 مقعدا مقارنة بطائرة البوينج 777-300ER العاملة حاليا.
وقال الرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في “طيران الإمارات” عدنان كاظم: “نحن متحمسون لانضمام اسطنبول إلى قائمة المدن الكبرى الأخرى التي نخدمها حاليا بطائراتنا A380. لقد نقلت طيران الإمارات، منذ بدأت خدمة تركيا قبل 34 عاما، ما يزيد على 6 ملايين عميل على أكثر من 23 ألف رحلة. وتشكل خدمة A380 إلى تركيا تطورا مهما لعملياتنا في تلك الدولة، ونود أن نشكر جميع شركائنا والجهات ذات الصلة على دعمهم في جعل هذا الأمر حقيقة واقعة”.
اسرائيل: لن يتم الإفراج عن أسرى قتلوا اسرائيليين
قالت صحيفة يديعوت احرنوت أن اسرائيل غير مستعدة لإطلاق سراح أسرى قتلوا اسىرائيليين كجزء من صفقة تبادل مع حماس.
لكن وفقا لمسؤولين اسرائيليين فإن إسرائيل تظهر مرونة كبيرة في المفاوضات.
هذا ما قاله مسؤولون إسرائيليون كبار عقب المحادثات بين رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ، والتي حضرها أيضًا رئيس مجلس الأمن القومي إيال هولتا ، والسكرتير العسكري اللواء آفي جيل ، ز رئيس المخابرات المصرية عباس كامل.
يقال في إسرائيل أن قضية الأسرى والمفقودين هي خطوة مهمة على طريق إيجاد حل لقطاع غزة. ويقول مسؤولون كبار: “إسرائيل جادة للغاية”. “مصر لاعب جاد ومهم ، ويشارك فيه كبار قياداتها”.
وردا على سؤال عما إذا كان قد تم إحراز تقدم في المحادثات ، قالوا في: “ببطء – هذا سباق خارق. لن يحدث صباح الغد ، لكننا جادون للغاية.
رفض السماح للمحامي بزيارة الأسرى الأربعة
أفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين أن ما تسمى “محكمة الناصرة المركزية” قررت خلال جلستها المنعقدة يوم الاثنين، رفض الالتماس الذي تقدم به محامي الهيئة للسماح له بزيارة الأسرى الأربعة الذين أُعيد اعتقالهم خلال الأيام الماضية.
وكان محامي الهيئة قد تقدم سابقاً بالتماس للسماح له بزيارة كل من (زكريا زبيدي، ومحمود ومحمد العارضة ويعقوب قادري)، وذلك لمتابعة أوضاعهم الاعتقالية ورصد أماكن احتجازهم، لكن الالتماس تم رفضه.
وأعربت الهيئة عن قلقها من التعتيم الكبير فيما يتعلق بقضية الأسرى الأربعة، محذرةً من أن تنصب ردات الفعل الإسرائيلية على الإنتقام منهم والتفرد بهم.
يذكر بأن جيش الاحتلال كان قد أعاد اعتقال فجر السبت الماضي الأسير زكريا الزبيدي والأسير محمد العارضة قرب بلدة الشبلي في منطقة الجليل الأسفل، وكذلك أعاد اعتقال الأسيرين “يعقوب قادري ومحمود العارضة” مساء يوم الجمعة الماضي في الناصرة، وذلك بعد عدة أيام من تحرير أنفسهم وأسيرين آخرين من سجن “جلبوع”.
مؤشر خطير لمن لا يأخذ لقاح كورونا
قالت دراسة أعدتها مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها “CDC” إن الأشخاص غير الحاصلين على لقاحات كورونا هم أكثر عرضة للوفاة بنحو 11 ضعفا عن الأشخاص الحاصلين على لقاحات كورونا.
وأشارت الدراسة إلى أن غير الحاصلين على لقاحات كورونا، معرضون للدخول للمستشفيات بنحو 10 أضعاف الشخص الحاصل على اللقاح في حال الإصابة بكوفيد – 19، وفق تقرير نشرته شبكة “سي أن أن”.
واعتمدت الدراسة على مؤشرات 600 ألف حالة أصيبوا بكورونا خلال الفترة أبريل وحتى يوليو، في 13 ولاية أميركية.
مداهمات واسعة واعتقالات لأقارب كممجي في جنين
اقتحمت قوات الاحتلال عدة مناطق في محافظة جنين، فجر اليوم، في سياق عمليات المطاردة للمحررين أيهم كممجي ومناضل نفعيات اللذين انتزعا حريتهما من نفق في سجن “جلبوع”، الأسبوع الماضي.
وأفادت مصادر محلية، أن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت منزل المطارد أيهم كممجي، في بلدة كفردان، وحقق الضباط مع عائلته ميدانياً واعتقلوا شقيقه عماد.
وفي سياق متصل، قالت المصادر إن قوات الاحتلال اعتقلت قيصر كممجي ابن عم أيهم، بعد أن اقتحمت منزله في بلدة اليامون، ونقلته إلى جهة غير معلومة حتى اللحظة.
وأشارت إلى أن مواجهات دارت بين الشبان وقوات الاحتلال خلال انتشارها في منطقة (مصنع العلف)، حيث أطلقت قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع والإضاءة بكثافة، خلال تمشيطها للمنطقة.
صباح اليوم، قالت مصادر محلية من بلدة يعبد إن قوات الاحتلال اقتحمت منزل المطارد مناضل نفيعات، وسط مواجهات مع الشبان، ولم يُبَلغ عن اعتقالات حتى اللحظة.
ونفذت قوات الاحتلال عدة مداهمات بالتزامن مع حملة تفتيش في الجبال المحيطة بقرى جنين القريبة من الأراضي المحتلة عام 1948، بمشاركة فرق من قصاصي الأثر، وقد تعرضت القوات لعمليات إطلاق نار، خلال الساعات الماضية.
الاحتلال يتراجع عن نقل الاسير زكريا زبيدي للمستشفى
تراجعت السلطات الإسرائيلية عن نقل الأسير زكريا زبيدي إلى المستشفى لتلقي العلاج، وذلك بعد أن أعلن في وقت سابق من اليوم، أن مصلحة السجون ستقوم بنقل زبيدي للعلاج في مستشفى “رمبام” في حيفا.
وردا على توجهات وسائل الإعلام، قال المتحدث باسم مستشفى “رمبام” أن “زكريا زبيدي لم ينقل إلى رمبام، وتم إلغاء زيارته”، دون الإفصاح عن المزيد من المعلومات وأسباب إلغاء نقل زبيدي إلى مستشفى “رمبام”.
وكان من المفروض أن ينقل زبيدي للعلاج عقب الجروح التي أصيب بها من قبل قوات الأمن الإسرائيلية خلال اعتقاله، أمس السبت، قرب بلدة الشبلي في مرج ابن عامر.
وأتى ذلك، بطلب من محاميه أفيغدور فيلدمان، بسبب تعرضه للاعتداء من قبل عناصر قوات الأمن، علما أن زبيدي آخر من عرض على محكمة الناصرة، مساء السبت، لتمديد اعتقاله.
وشوهد أن حراس السجون أحاطوا بالزبيدي بسبب تعرضه للاعتداء خلال اعتقاله ولمنع تصويره رغم أنه كان مقيد اليدين والقدمين.
وأفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية أنه متوقع نقل الأسير زبيدي إلى المستشفى لتلقي العلاج، علما أن محكمة الصلح في مدينة الناصرة، مددت اعتقال الزبيدي ومحمد قاسم عارضة، ومحمود عبد الله عارضة ويعقوب محمد قادري بمدة 9 أيام لغاية 19 أيلول/ سبتمبر الجاري، وذلك بعد إعادة اعتقالهم من قبل قوات الأمن الإسرائيلية بعد هروبهم من سجن “جلبوع”، يوم الإثنين الماضي.
ولم تذكر وسائل الإعلام الإسرائيلية، أي تفاصيل أخرى حول الوضع الصحي للأسير زبيدي، الذي تعرض للضرب من قبل عناصر قوات الأمن الإسرائيلية خلال اعتقاله، حيث أظهرت بعض الصور تعرض الأسير زبيدي للاعتداء والضرب المبرح من قبل قوات الأمن خلال اعتقاله.
ورفضت السلطات الإسرائيلية السماح للمحامين بلقاء أسرى عملية “الجلبوع”، وواصلت اعتقالهم في أقبية المخابرات في الجلمة بعد تمديد اعتقالهم بمدة 9 أيام علما أن الشرطة طلبت تمديد اعتقالهم لمدة 13 يوما.