33.1 C
عمّان
الخميس, 19 يونيو 2025, 13:52
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

عربي دولي

الصين تزف البشرى: لقاح قابل للاستخدام الطارئ في زمن كورونا

abrahem daragmeh

 أظهرت دراسة خاصة بلقاح “كورونافاك” المضاد لفيروس كورونا المستجد والذي تطوره شركة “سينوفاك بيوتيك” الصينية أنه يثير استجابة مناعية سريعة وقابل للاستخدام الطارئ ضد المرض.

ونشر الفريق العامل على تطوير اللقاح، تقريرا في مجلة “ذي لانسيت” الطبية المعروفة استند إلى نتائج المرحلتين الأولى والثانية من الاختبارات السريرية التي أجريت في الصين شملت أكثر من 700 مشارك.

وفي حين أن التجارب المبكرة إلى المتوسطة لم تكن تستهدف تقييم فعالية اللقاح، قال الباحثون إنه قد يوفر حماية كافية بناء على خبرتهم مع الأمصال الأخرى وبيانات الدراسات قبل السريرية على قرود المكاك.

وقال أحد مؤلفي التقرير، تشو فينتساي: “النتائج التي توصلنا إليها تظهر أن كورونافاك قادر على إثارة استجابة سريعة من خلال خلق أجسام مضادة في غضون 4 أسابيع بعد التطعيم عبر إعطاء جرعتين من اللقاح بفارق زمني بينهما يبلغ 14 يوما”.

وأضاف العالم الصيني الذي نشر حديثه مع التقرير: “نعتقد أن ذلك يجعل اللقاح قابلا للاستخدام الطارئ في زمن الجائحة”.

ومع ذلك أظهر التقرير أن مستوى الأجسام المضادة الذي انتجها كانت أقل من مستواها لدى المتعافين من المرض.

ويخضع “كورونافاك” إلى جانب 4 لقاحات أخرى يجري تطويرها في الصين حاليا لتجارب المرحلة الأخيرة لتحديد فعاليتها في الوقاية من عدوى “كوفيد-19”.

وتخوض مجموعة واسعة من الدول بينها روسيا والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا والصين سباقا عالميا لتطوير لقاحات فعالة ضد عدوى فيروس كورونا المستجد “COVID-19” الذي أودت جائحته بحياة أكثر من 1.3 مليون شخص.

وحاليا تعتبر روسيا أول دولة في العالم تسجل لقاحا مضادا لفيروس كورونا المستجد، وهناك مصلان في الوقت الراهن تم تسجيلهما في البلاد الأول هو “سبوتنيك V” ويطوره مركز غاماليا لأبحاث الأوبئة والأحياء الدقيقة، والثاني أطلق عليه “إيبيفاك كورونا” ويعمل عليه مركز “فيكتور” الحكومي لأبحاث الفيروسات والبيوتكنولوجيا.

وأكدت السلطات الصحية الروسية مؤخرا أن “سبوتنيك V”، الذي يخضع الآن لمرحلة اختبارات ما بعد التسجيل في روسيا وخارجها، أظهر فعالية بلغت 92%، بينما أكدت منظمة الصحة العالمية أنها تتفاوض مع مركز غاماليا بشأن لقاحه.

“رويترز” + وكالات

Share and Enjoy !

Shares

بايدن يحذر ترامب من خطر كبير

abrahem daragmeh

حذر الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن أمس الاثنين من خطر تسجيل وفيات إضافية بكوفيد-19 إذا أصر دونالد ترامب وحكومته على رفض أي تنسيق مع الفريق الديمقراطي المكلف تأمين الانتقال الى البيت الابيض.

ونبه بايدن الى أن عدم وجود تنسيق بين الفريقين يعني “أن اناسا إضافيين قد يموتون”، مشيرا خصوصا الى أهمية تحضير توزيع اللقاحات المضادة للوباء ما أن تصبح متوافرة.

ودعا بايدن إلى حزمة تحفيز جديدة لمساعدة الولايات المتحدة على التعافي من جائحة كوفيد-19 بعدما عرض مشاريعه الاقتصادية في اجتماع مع ممثلي العمال والشركات.

وتُعدّ خطط الإنفاق التحفيز الضخمة التي يتعيّن إقرارها في الكونغرس، أساسية لاستعادة الاقتصاد الأمريكي عافيته بعد عمليات التسريح الواسعة النطاق وتراجع النمو بشكل حاد بسبب كوفيد-19، لكنّ الجمهوريين والديموقراطيين لم يتوصّلوا إلى حدّ الآن إلى اتّفاق حول حزمة مساعدات جديدة.

ودعا بايدن، إلى إقرار الخطة التي صادق عليها مجلس النواب ذو الغالبية الديموقراطية والبالغة قيمتها 2,2 تريليون دولار.

وفي كلمة ألقاها من مدينته ويلمينغتون في ديلاوير، قال بايدن إن الخطة “تتوافر فيها كل الأموال والقدرات لمعالجة كل تلك الأمور”.

لكنّ الأعضاء الجمهوريين في مجلس الشيوخ يرفضون إقرار أي خطة بهذا الحجم، وأعلنوا أنهم يفضّلون تمرير مشاريع قوانين لتمويل احتياجات محدّدة، ما يرفضه الديموقراطيون.

وستشهد ولاية جورجيا في يناير معركتين انتخابيتين ستحسمان الغالبية في مجلس الشيوخ، لكنّ بايدن دعا الجمهوريين إلى التخلّي عن موقفهم الرافض لإقرار حزمة المساعدات قبل اكتمال عقد الكونغرس الجديد.

وقال بايدن “لا بدّ من أن يكون هناك على الأقل عشرة من بينهم يتحلّون بالشجاعة للنهوض وإنقاذ الأرواح والوظائف الآن. هذا ما يجب أن نفعله الآن”.

– انتقال غير مسبوق –

وبرفضه الإقرار بهزيمته يعيق ترامب ترجمة فوز بايدن الانتخابي، في موقف غير مسبوق في التاريخ الأميركي الحديث.

وتقدّم ترامب بمجموعة طعون قضائية بالنتائج في ولايات حاسمة ومنع المسؤولين في إدارته من التعاون مع فريق بايدن.

لكنّ الرئيس الأمريكي المنتخب سجّل الإثنين إقراراً جديداً بفوزه بلقائه الإثنين رؤساء شركات أمريكية كبرى على غرار المديرة التنفيذية لـ”جنرال موتورز” ماري بارا والرئيس التنفيذي لـ”مايكروسوفت” ساتيا نايدلا، ورئيس الاتحاد الأمريكي للعمل ومؤتمر المنظمات الصناعية ريتشارد ترومكا.

وأوضح بايدن أنّه عرض خطته الاقتصادية التي تشمل رفع الحدّ الأدنى للأجور إلى 15 دولاراً لساعة العمل، واستثمار مبالغ كبيرة في التكنولوجيات الحديثة والحرص على تسديد الشركات حصّة منصفة من الضرائب.

وقال “لضمان موقعنا كأحد الرواد العالميين في البحث والتطوير، سنستثمر 300 مليار دولار في أحدث الصناعات التنافسية في مجال التكنولوجيا وسنخلق ثلاثة ملايين وظيفة برواتب محترمة”.

وجاءت تصريحات بايدن في توقيت تواجه فيه الولايات المتحدة آفاقاً قاتمة مع تسارع وتيرة الإصابات بكوفيد-19 إلى مستويات غير مسبوقة منذ أن بدأ الوباء بالتفشي على الأراضي الأمريكية في مارس.

وحذّر بايدن من تزايد الوفيات الناتجة عن الجائحة إذا أصرّ ترامب وإدارته على رفض التنسيق مع فريق الرئيس المنتخب.

ونبّه الرئيس المنتخب الى أنّ عدم وجود تنسيق بين الفريقين يعني “أنّ اناسا إضافيين قد يموتون”، مشيراً بالخصوص الى أهمية التحضير لتوزيع اللقاحات المضادّة للوباء حالما تصبح متوفّرة.

وقال “نحن مقبلون على شتاء قاتم للغاية”، مضيفاً أنّه اتّفق مع ممثلي العمال والشركات على إمكان كبح تفشي الجائحة من خلال “تعبئة البلاد للمضي قدماً في استراتيجية وطنية تلحظ تدابير صارمة على صعيد الصحة العامة، على غرار إلزامية وضع الكمامات”.

Share and Enjoy !

Shares

وفاة وزير الخارجية السوري وليد المعلم

abrahem daragmeh

أعلن التلفزيون الرسمي السوري في وقت مبكر اليوم الاثنين وفاة وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين.

وقالت وكالة الأنباء السورية “سانا”، إن “وزارة الخارجية والمغتربين تنعى وفاة وزير الخارجية وليد المعلم”.

وولد المعلم في 17 يوليو من عام 1941، وهو من مواليد العاصمة دمشق.

وتولى المعلم وزارة الخارجية السورية في 11 فبراير عام 2006، و درس في المدارس الرسمية من عام 1948 ولغاية 1960 حيث حصل على الشهادة الثانوية من طرطوس.

وبعد ذلك التحق بجامعة القاهرة وتخرج فيها عام 1963 وهو حائز على بكالوريوس في الاقتصاد والعلوم السياسية.

المصدر : الجزيرة + وكالات

Share and Enjoy !

Shares

أوباما “يحذر” ويوجه نصيحة لترامب

abrahem daragmeh

قال الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما إن نتائج الانتخابات الرئاسية الأخيرة، أظهرت انقساما شديدا بين الأمريكيين، معربا عن “مخاوفه على الديمقراطية” في ظل هذا الاختلاف العميق.

وأضاف أوباما في لقاء مع شبكة “سي بي إس نيوز” الإخبارية الأمريكية، أن نتائج الانتخابات الأخيرة “أظهرت كم أن الأمة منقسمة”، مشيرا إلى أنه “من الصعب جدا على ديمقراطيتنا أن تعمل بكفاءة وسط كل هذا الاختلاف على الحقائق”.

وكان أوباما يعلق على الانتخابات الرئاسية التي خسرها الرئيس دونالد ترامب لصالح المرشح الديمقراطي جو بايدن، حليف أوباما، وأظهرت نتائجها حصول كل منهما على أكثر من 70 مليون صوت، وهو رقم لم يحققه أي مرشح للرئاسة في تاريخ البلاد.

وعندما سئل أوباما خلال اللقاء عما إذا كان هذا يقلقه، أجاب الرئيس السابق للولايات المتحدة: “نعم”.

وقال أوباما إن السباق على البيت الأبيض هذه المرة جرى “في ظروف تم خلالها انتهاك قواعد معينة، وقيم مؤسسية معينة بالغة الأهمية”.

وفيما يتعلق بالانتقال السلمي للسلطة في البلاد، أكد أوباما أن “لا أحد فوق القانون. هذا هو جوهر ديمقراطيتنا”.

وتعهد أوباما خلال المقابلة بمساعدة الرئيس المنتخب “بأي طريقة ممكنة”، معربا عن اعتقاده أن بايدن “لا يحتاج إلى نصيحته”.

وتأتي تصريحات أوباما في وقت لا يزال ترامب يصر على أن نتائج الانتخابات “مزورة”، إذ قدمت حملته طعونا على النتائج في أكثر من ولاية خسرها الجمهوريون.

وخلال مقابلة ثانية مع برنامج “60 دقيقة” على شبكة “سي بي إس” الأمريكية، انتقد أوباما القادة الجمهوريين لدعمهم مزاعم ترامب بشأن تزوير الانتخابات، وقال إن هذه المزاعم “تعرض الديمقراطية للخطر”.

وأضاف: “لن نقبل أبدا من أطفالنا أن يتصرفوا بهذه الطريقة إذا خسروا في أي نوع من أنواع المنافسة. نحن نوبخ أطفالنا إن فعلوا ذلك”، مشيرا إلى أن الرئاسة “وظيفة مؤقتة”.

وتابع مخاطبا ترامب: “عندما يحين وقت رحيلك، فإن وظيفتك تحتم عليك أن تضع مصلحة البلد في المقام الأول، وأن تفكر فيما وراء الأنا ومصالحك الخاصة.

وقال: “نصيحتي للرئيس ترامب هي: إذا كنت تريد في هذه المرحلة المتأخرة من اللعبة أن يتذكرك الجميع كشخص وضع البلد في المقام الأول، فعليك أن تتصرف على هذا النحو”.

Share and Enjoy !

Shares

عالميا .. معدل وفيات كورونا انخفض 30% منذ نيسان

abrahem daragmeh

 قال باحثون من معهد مقاييس وتقييم الصحة التابع لجامعة واشنطن الخميس، إن احتمال الوفاة جراء الإصابة بفيروس كورونا المستجد انخفض بنحو الثلث تقريبا منذ نيسان/أبريل؛ بسبب تحسن العلاج.

وقال كريستوفر موراي مدير المعهد لرويترز، إن مرض كوفيد-19 يقتل الآن نحو 0.6% من المصابين به في الولايات المتحدة، مقارنة بنحو 0.9% في بداية الجائحة.

وأضاف أن الإحصاءات تعكس اكتشاف الأطباء طرقا أفضل لرعاية المرضى بما في ذلك استخدام مضادات التخثر، والدعم بالأكسجين. وتم تحديد علاجات فعالة مثل ستيرويد ديكساميثاسون.

وواجه الخبراء صعوبة لتحديد مقياس حاسم في الجائحة: مثل معدل الوفاة، أو النسبة المئوية للمصابين الذين من المحتمل أن يموتوا. وتزداد الصعوبة؛ نظرا لأن العديد من المصابين لا يعانون من أعراض، ولا يتم التعرف عليهم أبدا.

وقال المعهد، إنه كان يستخدم معدل وفيات إلى الإصابات، مُستمدا من دراسات استقصائية بعد وضع العمر في الاعتبار. وكبار السن أكثر عرضة لخطر الوفاة بكوفيد-19 مقارنة بالشباب.

وقال موراي: “نعلم أن الخطر مرتبط بشدة بالعمر. فخطر الوفاة يزيد 9% لكل عام من العمر”.

وقال المعهد الذي يتخذ من سياتل مقرا له، وهو مصدر مؤثر في التوقعات الخاصة بكوفيد-19، إنه خلص أيضا إلى أن معدل الوفيات بكوفيد-19 يزداد سوءا في المجتمعات ذات المستويات العالية من السمنة.

وأضاف المعهد أن تحليله لمعدلات الوفيات حسب العمر في أكثر من 300 دراسة، يشير إلى انخفاض بنسبة 30% منذ آذار/ مارس، / نيسان/ أبريل.

Share and Enjoy !

Shares

الاحتلال خطط لاغتيال عرفات بتفجير ملعب كرة قدم

abrahem daragmeh

كشف تقرير عبري أن الاحتلال الاسرائيلي خطط لاغتيال الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات وعدد من القيادات الفلسطينية، بتفجير استاد كرة القدم في العاصمة اللبنانية بيروت عام 1982.

وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، إن تل أبيب خططت “في يناير 1982 لتفجير ملعب كرة قدم في لبنان من أجل القضاء على عرفات والقيادي خليل الوزير الملقب بـ”أبو جهاد” وقيادة منظمة التحرير الفلسطينية، ولكنها تراجعت قبل وقت قصير من التنفيذ”، مشيرة الى أنه “لو تم إطلاق عملية “أولمبيا”، لكان الشرق الأوسط يبدو مختلفا تماما”.

وأوضحت الصحيفة أن موعد تنفيذ العملية كان 1 يناير 1982، كاشفة أن “عناصر مخابرات الاحتلال الإسرائيلي قاموا بإخفاء عدة كيلوغرامات من المتفجرات تحت المقاعد، وكان من المفترض أن تقف ثلاث عربات مفخخة أخرى تحمل طنين من المتفجرات بجانب المدرج. ومع تدفق الناجين المذعورين، كان من المقرر تفجير المركبات المفخخة عن بعد، مما يؤدي إلى النهاية الدموية الكبرى للعملية”.

وأشارت الصحيفة إلى أن فكرة العملية جاءت ردا على قتل عائلة حاران الإسرائيلية على يد اللبناني سمير القنطار، الذي نفذ في إبريل 1979، عملية بتوجيه من جبهة التحرير الفلسطينية في مدينة نهاريا أسفرت عن مقتل مستوطن وابنته.

وأضافت: “بعد جنازات عائلة حاران، أصدر رئيس أركان جيش الاحتلال في حينه رافائيل إيتان، أمرا إلى قائد المنطقة الشمالية بالجيش يانوش بن غال، بقتل جميع قادة منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان”، موضحة أن بن غال استعان لتنفيذ العملية، بالضابط مئير داغان، الذي شغل منصب رئيس جهاز المخابرات الخارجية “الموساد” بين عامي 2002 و2011، لكن الصحيفة لم توضح منصبه في ذلك الوقت”.

كما كشفت الصحيفة أن “عملية “أولمبيا” لم تجتز كل الرتب والموافقات المعتادة، وجرى التخطيط لها في الظل، من قبل عدد صغير من الأفراد غير المعروفين، وتوقفت في اللحظة الأخيرة. فقبل ساعات من الوقت المحدد، تم استدعاء مخططي العملية إلى رئيس الحكومة آنذاك مناحيم بيغن، الذي في خطوة مثيرة، وبينما كان مريضا في سريره، قرر إلغاءها”.

وقالت: “بعد نصف عام من إلغاء العملية بدأت حرب لبنان الأولى، والتي انتهت بعد 18 عاما فقط، وبتكلفة باهظة من الضحايا”، في إشارة للغزو الإسرائيلي للبنان عام 1982.

وأضافت: “اعتقد داغان، حتى يوم وفاته في عام 2016، أن الاحتلال أضاع فرصة ذهبية، وقال: لو تمت الموافقة على “أولمبيا”، لكانت قيادة منظمة التحرير الفلسطينية قد خرجت من اللعبة في ذلك اليوم، ولنجونا جميعا من حرب لبنان (الغزو الإسرائيلي عام 1982) بعد ستة أشهر، ومن عدد لا حصر له من المشاكل الأخرى”.

وأشارت الصحيفة إلى أن “وحدة سرية بقيادة داغان، وبعلم رئيس الأركان، ولكن دون معرفة بقية هيئة الأركان العامة وشعبة المخابرات تقريبا، عملت على تنفيذ هجمات وعمليات حرب عصابات واغتيالات للفلسطينيين، تم إخفاء معظمها عن رئيس الوزراء في حينه، مناحيم بيغن”.

وكالات

Share and Enjoy !

Shares

إسرائيل خططت لاغتيال عرفات بتفجير ملعب كرة قدم

abrahem daragmeh

كشف تقرير إسرائيلي أن تل أبيب خططت لاغتيال الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات وعدد من القيادات الفلسطينية، بتفجير استاد كرة القدم في العاصمة اللبنانية بيروت عام 1982.

إسرائيل خططت لاغتيال عرفات بتفجير ملعب كرة قدم في بيروتإحياء الذكرى الـ16 لرحيل عرفات في الضفة الغربية

وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، إن تل أبيب خططت “في يناير 1982 لتفجير ملعب كرة قدم في لبنان من أجل القضاء على عرفات والقيادي خليل الوزير الملقب بـ”أبو جهاد” وقيادة منظمة التحرير الفلسطينية، ولكنها تراجعت قبل وقت قصير من التنفيذ”، مشيرة الى أنه “لو تم إطلاق عملية “أولمبيا”، لكان الشرق الأوسط يبدو مختلفا تماما”.

وأوضحت الصحيفة أن موعد تنفيذ العملية كان 1 يناير 1982، كاشفة أن “عناصر المخابرات الإسرائيلية قاموا بإخفاء عدة كيلوغرامات من المتفجرات تحت المقاعد، وكان من المفترض أن تقف ثلاث عربات مفخخة أخرى تحمل طنين من المتفجرات بجانب المدرج. ومع تدفق الناجين المذعورين، كان من المقرر تفجير المركبات المفخخة عن بعد، مما يؤدي إلى النهاية الدموية الكبرى للعملية”.

وأشارت الصحيفة إلى أن فكرة العملية جاءت ردا على قتل عائلة حاران الإسرائيلية على يد اللبناني سمير القنطار، الذي نفذ في إبريل 1979، عملية بتوجيه من جبهة التحرير الفلسطينية في مدينة نهاريا أسفرت عن مقتل إسرائيلي وابنته.

 وأضافت: “بعد جنازات عائلة حاران، أصدر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي في حينه رافائيل إيتان، أمرا إلى قائد المنطقة الشمالية بالجيش الإسرائيلي يانوش بن غال، بقتل جميع قادة منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان”، موضحة أن بن غال استعان لتنفيذ العملية، بالضابط مئير داغان، الذي شغل منصب رئيس جهاز المخابرات الخارجية “الموساد” بين عامي 2002 و2011، لكن الصحيفة لم توضح منصبه في ذلك الوقت”.

كما كشفت الصحيفة أن “عملية “أولمبيا” لم تجتز كل الرتب والموافقات المعتادة، وجرى التخطيط لها في الظل، من قبل عدد صغير من الأفراد غير المعروفين، وتوقفت في اللحظة الأخيرة. فقبل ساعات من الوقت المحدد، تم استدعاء مخططي العملية إلى رئيس الحكومة آنذاك مناحيم بيغن، الذي في خطوة مثيرة، وبينما كان مريضا في سريره، قرر إلغاءها”.

وقالت: “بعد نصف عام من إلغاء العملية بدأت حرب لبنان الأولى، والتي انتهت بعد 18 عاما فقط، وبتكلفة باهظة من الضحايا”، في إشارة للغزو الإسرائيلي للبنان عام 1982.

وأضافت: “اعتقد داغان، حتى يوم وفاته في عام 2016، أن إسرائيل أضاعت فرصة ذهبية، وقال: لو تمت الموافقة على “أولمبيا”، لكانت قيادة منظمة التحرير الفلسطينية قد خرجت من اللعبة في ذلك اليوم، ولنجونا جميعا من حرب لبنان (الغزو الإسرائيلي عام 1982) بعد ستة أشهر، ومن عدد لا حصر له من المشاكل الأخرى”.

وأشارت الصحيفة إلى أن “وحدة سرية بقيادة داغان، وبعلم رئيس الأركان، ولكن دون معرفة بقية هيئة الأركان العامة وشعبة المخابرات تقريبا، عملت على تنفيذ هجمات وعمليات حرب عصابات واغتيالات للفلسطينيين، تم إخفاء معظمها عن رئيس الوزراء في حينه، مناحيم بيغن”.

Share and Enjoy !

Shares

11617 وفاة بكورونا في الساعات الـ24 الأخيرة بالعالم

abrahem daragmeh

تشهد اليابان ارتفاعاً في معدل الإصابات بكوفيد-19 بحسب ما ذكرته السلطات الصحية في البلاد. وسجلت الدولة الآسيوية الخميس 1660 إصابة بما فيها 393 في العاصمة طوكيو، مجتازة بذلك الرقم القياسي الذي سجل في آب/أغسطس الماضي، ما دفع بالمسؤولين الصحيين إلى القول إن البلاد دخلت “في الموجة الثالثة” من الوباء. 

حصيلة الوفيات اليومية عالمياً هي الأعلى إطلاقاً منذ بدء انتشار الوباء

قالت جامعة جونز هوبكنز الأميركية التي تعتبر مرجعاً في إحصائيات وباء كوفيد-19 إن هناك 11.617 شخصاً توفوا في آخر 24 ساعة في العالم، في أعلى حصيلة يومية منذ بدء انتشار الوباء. 

وأضاف المصدر أن عدد الإصابات في ارتفاع مستمر، حيث بلغ يوم أمس رقماً قياسياً جديداً وهو 666.000 إصابة. 

143.231 إصابة جديدة بفيروس كورونا في الولايات المتحدة الأميركية 

سجلت الولايات المتحدة الأميركية 143.231 إصابة بفيروس كورونا في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة، في رقم قياسي جديد. وفيما يحذر بعض الخبراء من أن شهر تشرين الثاني/نوفمبر سيكون الأسوأ بالنسبة إلى الأميركيين، قال أنتوني فاوتشي، المسؤول الصحي الأبرز في البلاد عن الوباء، إن الولايات المتحدة ليست بحاجة إلى “إغلاق شامل” ثانٍ، داعياً الأميركيين إلى الالتزام بقواعد التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات. ووعد فاوتشي بنهاية الأزمة قريباً مع تأمين اللقاحات المطلوبة. 

Share and Enjoy !

Shares

فرصة جديدة لترامب.. جورجيا تعيد فرز الأصوات

abrahem daragmeh

 أعلن مسؤول كبير في ولاية جورجيا الأمريكية، أن الولاية ستقوم بإعادة فرز لجميع أوراق الاقتراع التي تم الإدلاء بها في الانتخابات الرئاسية في 3 نوفمبر.

وقال وزير خارجية الولاية براد رافينسبرجير، إنه “من الناحية الحسابية، يجب إعادة الفرز يدويا لكافة الأوراق لأن الهامش قريب جدا”، مشيرا الى “أننا نريد البدء بهذه العملية قبل انتهاء الأسبوع الحالي”.

وكانت حملة الرئيس دونالد ترامب، رفعت دعوى قضائية لوقف فرز الأصوات في ولايات جورجيا وميشيغان وبنسلفانيا وويسكونسن.

وتزعم الدعوى أن مراقبا جمهوريا شاهد أحد موظفي الاقتراع وهو يأخذ بطاقات تصويت بريدية غير معالجة من غرفة خلفية ويخلطها في بطاقات تم تجهيزها في انتظار جدولتها.

Share and Enjoy !

Shares

بايدن: رفض ترامب الاعتراف بالهزيمة أمر محرج

abrahem daragmeh

قال المرشح الديمقراطي جو بايدن إن رفض الرئيس دونالد ترامب الاعتراف بالهزيمة أمر محرج، ولن يغير في الواقع شيئا.

وقال في مؤتمر صحفي: “بدأنا العملية الانتقالية وهي تجري على قدم وساق بغض النظر عن رفض إدارة الخدمات الحكومية بدء التعاون مع فريقنا”، مشددا على أن “عدم إقرار الإدارة بفوزنا لا يغير في الأمر شيئا”.

وأضاف: “لا شيء يعطلنا في هذه اللحظة حتى لو لم نحصل على الموارد من قبل إدارة الخدمات العامة… الولايات المتحدة عادت من جديد”.

وردا على سؤال عما يمكن أن يقوله لترامب إذا كان الأخير يتابع مؤتمره الصحفي، قال بايدن مبتسما وهو ينظر إلى الكاميرا: “سيدي الرئيس، أتطلع إلى التحادث معكم”.

Share and Enjoy !

Shares