22.1 C
عمّان
الأحد, 21 سبتمبر 2025, 3:37
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

عربي دولي

البنك الدولي يرجح زيادة الفقر في العالم بسبب كورونا

abrahem daragmeh

رجح البنك الدولي أن يهبط معدل النمو الاقتصادي في الصين بشدة، بسبب وباء كوفيد-19، معتبرا أن الأسوأ هو تراجع نسبة النمو بثاني اقتصاد في العالم من 6,1% في 2019 إلى 0,1% هذا العام.

وقال البنك الذي يتخذ من واشنطن مقرا له، في تقرير أصدره مساء الاثنين، إن أكثر السيناريوهات إيجابية هو أن ينمو الاقتصاد الصيني هذا العام بنسبة 2,3%، محذرا في الوقت نفسه من أنه في حال استمرت تداعيات الوباء لفترة أطول فمن المتوقع أن يكون السيناريو الأسوأ هو المرجح.

ومع أن فيروس كورونا بدأ بالتفشي في الصين في ديسمبر، إلا أن هذا البنك ظل حتى يناير الماضي يعول على معدل نمو اقتصادي بنسبة 5,9% في الصين، غير أن استفحال تفشي فيروس كورونا المستجد في أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان وكذلك خارجها استدعى إجراءات استثنائية من جانب بكين التي فرضت بصورة مفاجئة وحازمة حجرا صحيا على مدن بأسرها وعطلت الدورة الاقتصادية في البلاد للتمكن من السيطرة على الوباء.

وفي فبراير الماضي سجل الإنتاج الصناعي الصيني انكماشا لأول مرة منذ أكثر من 30 عاما.

وقال معدو التقرير إنه استنادا إلى البيانات التي جمعوها لغاية 27 آذار فإن المحك الآن هو “ما إذا كان بإمكان الحكومة أن تنعش النشاط الاقتصادي فجأة كما أوقفته فجأة”.

وخلال مؤتمر عبر الهاتف قال آديتيا ماتو، كبير اقتصاديي البنك في منطقة جنوب شرق آسيا والمحيط الهادئ، إنه “من الصعب وضع توقعات دقيقة في بيئة متغيرة باستمرار”.

أما بالنسبة لعموم منطقة جنوب شرق آسيا والمحيط الهادئ فتوقع البنك أن ينخفض معدل النمو الاقتصادي من 5,8% في 2019 إلى 2,1% في أحسن الأحوال وإلى 0,5% في أسوئها.

من جهة ثانية توقع البنك أن يلحق الوباء أضرارا فادحة بجهود مكافحة الفقر في العالم وفي جنوب شرق آسيا والمحيط الهادئ خاصة، محذرا من أن السيناريو الأكثر تشاؤما يتوقع تزايد أعداد الفقراء في هذه المنطقة بدلا من انخفاضها.

واعتبر أنه إذا ما تحقق السيناريو الأكثر سوداوية، فإن أعداد الفقراء في هذه المنطقة ستزداد بمقدار 11 مليون شخص بسبب فيروس كورونا المستجد، بدلا من أن تنخفض.

وقبل ظهور فيروس كورونا المستجد كان البنك يتوقع خروج 35 مليون شخص في هذه المنطقة من دائرة الفقر هذا العام.(وكالات)

Share and Enjoy !

Shares

1163 وفاة في ايطاليا خلال 24 ساعه وارقام كارثية في فرنسا و بلجيكا

abrahem daragmeh

باريس: ميشال أبو نجم – بروكسل: عبد الله مصطفى – مدريد. برلين. روما: «الشرق الأوسط»

بعد أسبوعين من الحجر التام المفروض في فرنسا، ما زال وباء «كوفيد – 19» بعيداً عن بلوغ «الذروة» التي يفترض بعدها أن يبدأ بالتراجع. فيوماً بعد يوم، تبين إحصائيات وزارة الصحة «غير المكتملة» وقوع ما لا يقل عن 300 وفاة في المستشفيات التي يتعين أن تضاف إليها الوفيات في دور العجزة وخارجها. وبموجب الأرقام المتداولة، فإن ضحايا فيروس «كورونا» حتى مساء أمس تناهز الـ3000 ضحية؛ ما يضع فرنسا في المرتبة الثالثة لجهة أعداد الضحايا، بعد إيطاليا وإسبانيا.
والأخطر من ذلك ما حذر منه رئيس الحكومة أدوار فيليب الذي قدر أن الأسبوعين الأولين من شهر أبريل (نيسان) «سيكونان أكثر صعوبة من الأسبوعين المنقضيين». وحتى مساء أمس، كانت فرنسا تعد ما يزيد على 41 ألف مصاب بمعدل 2500 إصابة إضافية في اليوم، ونصف هذه الأعداد الكبيرة يرتفع في مستشفيات وصلت إلى حدها الأقصى في الاستيعاب، خصوصا لجهة الأشخاص الذين يحتاجون لرعاية فائقة وأجهزة تنفس اصطناعية غير متوافرة بأعداد كافية. وبحسب مدير عام وزارة الصحة جيروم سالومون، فإن ما يزيد على 4600 حالة خطيرة قبلت في المستشفيات وأن ما معدله 360 حالة إضافية في اليوم تنضم إلى قافلة الأشخاص الأكثر تعرضاً للوفاة، بحيث إن نسبة هؤلاء تصل إلى 9 في المائة من الحالات الخطرة.
إزاء هذه الأوضاع الخطيرة، تسعى السلطات الفرنسية إلى سد العجز الناقص في التجهيزات الوقائية من جهة وتوفير أجهزة التنفس الاصطناعي من جهة ثانية، كما أنها تجهد لتوفير ما يلزم لإجراء ما يلزم من اختبارات التحقق من الإصابة بالفيروس وزيادة الأسرة في المستشفيات القادرة على استقبال الحالات الأكثر خطورة. ويريد رئيس الحكومة التوصل إلى إضافة 5000 سرير جديد. وبسبب النقص في الأسِرّة، فإن فرنسا آخذة في ترحيل العشرات من مرضاها إلى ألمانيا وسويسرا من شمال البلاد حيث ضرب «كوفيد – 19» بقوة بالتوازي مع توزيع أعداد منهم على مشافي المناطق التي لا تعاني بحدة من انتشار الوباء، مستخدمة بذلك جميع وسائل النقل المتاحة. وبما أن عدم توافر الكمامات الوقائية شكّل في الأسابيع الأخيرة مادة جدلية ووضع الحكومة في حالة حرج، فإن التركيز انصب في الأيام الماضية على إيجاد المعالجات السريعة عن طريق تسريع إنتاج الكمامات في فرنسا نفسها من جهة وخصوصاً من خلال الاستعانة بالصين.
وبداية من الغد، يبدأ أسبوعان إضافيان من الحظر الذي يرافقه تغليظ العقوبات لمن يخالف الإجراءات التي تعمل الحكومة بموجبها بالاستناد لقانون «حالة الطوارئ الصحية» الذي منحها لشهرين صلاحيات واسعة من أجل فرض التدابير التي تراها ملائمة بمراسيم تصدر عن رئيس الحكومة. وفي الأيام الأخيرة، تراجع ظهور الرئيس إيمانويل ماكرون فيما برز في الواجهة أدوار فيليب.
وفي مدريد، قالت ماريا خوسيه سييرا نائبة رئيس خدمات الطوارئ الصحية في إسبانيا في مؤتمر صحافي أمس الاثنين إن نحو 12298 من العاملين في قطاع الصحة مصابون بفيروس كورنا المستجد. ويشكل هذا العدد نحو 14 في المائة من عدد الحالات المؤكدة في البلاد والتي بلغت إجمالاً 85195، وهي تقريباً نسبة الأسبوع الماضي نفسها، بحسب وكالة «رويترز».
وفي بروكسل، أعلنت السلطات البلجيكية، الاثنين، عن تسجيل أعلى رقم في عدد الوفيات، منذ بداية انتشار فيروس كورونا (كوفيد 19)، وهو رقم 82 حالة وفاة خلال يوم واحد، وذلك وفقاً للأرقام الصادرة عن مركز الطوارئ الوطني، وبالتالي يرتفع العدد الإجمالي إلى 513 وفاة، بينما ارتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة بالفيروس ليصل إلى ما يقرب من 12 ألف حالة، وبالتحديد 11899 حالة، وذلك بعد تسجيل 1063 حالة جديدة مؤكدة خلال الأربع والعشرين ساعة، التي سبقت الإعلان عن هذه الأرقام ظهر الاثنين.
وفي روما، قال مصدر مطلع إن عدد وفيات فيروس كورونا في منطقة لومبارديا بشمال إيطاليا زاد 458 حالة في يوم واحد إلى نحو 6818، وسجلت لومبارديا الأحد 416 حالة وفاة.
وأضاف المصدر أن عدد المصابين بكورونا في لومبارديا زاد بنحو 1154 حالة إلى 42161 شخصاً. وهذه الزيادة في الحالات أقل بكثير من عدد 1592 حالة جديدة المسجل يوم الأحد و2117 حالة يوم السبت.
وفي برلين، نقلت «رويترز» عن متحدث باسم الحكومة الألمانية إن فيروس «كورونا» ينتشر بوتيرة سريعة لدرجة لن تجعل من الممكن تخفيف القيود على الحياة العامة في البلاد في الوقت الحالي. وتفرض ألمانيا قيوداً صارمة لاحتواء تفشي الفيروس الذي أودى بحياة 455 شخصاً وأصيب به 57 ألفاً في البلاد.

Share and Enjoy !

Shares

37 ألف وفاة عالميا بفيروس كورونا

abrahem daragmeh

ارتفع عدد وفيات فيروس كورونا في العالم إلى 36938 حالة وفاة، مثلما ارتفع عدد الإصابات بالفيروس إلى 770165 حالة، على ما أفاد موقع الإحصاء العالمي (وورلدميترز)، حتى الساعة العاشرة مساء بتوقيت الأردن، الاثنين.

ووفق الموقع، فقد بلغ عدد حالات الشفاء 160243 حالة، بحسب آخر تحديث.

وأظهر الموقع، تصدّر الولايات المتحدة الأميركية لدول العالم، من حيث عدد الإصابات بـ156690 حالة، تلتها إيطاليا التي تجاوزت اليوم حاجز الـ100 ألف إصابة، ثم إسبانيا بـ85195 حالة، والصين بـ81470 حالة.

ولا تزال إيطاليا تحتل المركز الأول من حيث عدد الوفيات بعدد 11591 وفاة، تليها إسبانيا بـ 7340 حالة وفاة، ثم الصين بعدد 3304 وفاة، وفرنسا بـ3024 وفاة، ثم الولايات المتحدة 2870 حالة وفاة.

Share and Enjoy !

Shares

الصين تعلن شفاء 93% من المصابين بفيروس “كورونا”

abrahem daragmeh

أعلنت لجنة الدولة للصحة في الصين، أن 2396 مصابا بالفيروس التاجي الجديد لا يزالون يتلقون العلاج في مستشفيات البلاد، فيما تعافى 93% من إجمالي المصابين.

وتفيد أحدث التقارير بأن عدد الإصابات المؤكدة بالوباء في الأراضي الصينية بلغ 81470 حالة، شفي وغادر المستشفيات منهم 75770 شخصا.

وأعلن أمس في الصين توقف وباء الفيروس التاجي في البلاد عمليا، حيث أفيد بأن عدد الإصابات في الداخل أقل من 3000، فيما سجل تصاعد متواصل لحالات الإصابة الوافدة من الخارج.

وكانت منظمة الصحة العالمية قد شخصت في 11 اذار تفشي عدوى ‘كوفيد – 19’ على أنه جائحة.

وأكدت لجنة الصحة الحكومية في جمهورية الصين في 12 آذارأن ذروة الوباء في البلاد قد مرت.

ووفق آحر بيانات ‘Worldometer’، تم تسجيل أكثر من 721 ألف حالة إصابة بالفيروس التاجي الجديد على الكوكب، وتوفي أكثر من 33 ألف شخص، فيما شفي أكثر من 151 ألف شخص.

Share and Enjoy !

Shares

السعودية تعلن ارتفاع عدد “وفيات كورونا” إلى 8

abrahem daragmeh

أعلنت وزارة الصحة السعودية، الأحد، تسجيل أربع وفيات بفيروس كورونا، ليرتفع إجمالي الوفيات إلى ثماني حالات.

وأوضح المتحدث باسم وزارة الصحة السعودية محمد العبد العالي، في مؤتمر صحفي، أن حالات الوفاة الأربعة لمقيمين في المدينة المنورة وجدة.

وأشار إلى تسجيل 96 إصابة جديدة بالفيروس، ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 1299 إصابة، لافتا إلى شفاء 29 إصابة، ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 66 حالة.

وأوضح المتحدث أن 12 حالة حرجة تتلقى الرعاية الكاملة، داعيا الجميع للبقاء في منازلهم وتجنب المخالطة والتنقل، مشيرا إلى أن المخالطة هى المسبب الأول حاليا للإصابة.
أعلنت وزارة الصحة السعودية، الأحد، تسجيل أربع وفيات بفيروس كورونا، ليرتفع إجمالي الوفيات إلى ثماني حالات.

وأوضح المتحدث باسم وزارة الصحة السعودية محمد العبد العالي، في مؤتمر صحفي، أن حالات الوفاة الأربعة لمقيمين في المدينة المنورة وجدة.

وأشار إلى تسجيل 96 إصابة جديدة بالفيروس، ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 1299 إصابة، لافتا إلى شفاء 29 إصابة، ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 66 حالة.

وأوضح المتحدث أن 12 حالة حرجة تتلقى الرعاية الكاملة، داعيا الجميع للبقاء في منازلهم وتجنب المخالطة والتنقل، مشيرا إلى أن المخالطة هى المسبب الأول حاليا للإصابة.

Share and Enjoy !

Shares

إيران.. عدد وفيات كورونا يتخطى 2500

abrahem daragmeh

قال مسؤول بوزارة الصحة في إيران على تويتر، الأحد، إن إجمالي عدد الوفيات بسبب فيروس كورونا في البلاد ارتفع إلى 2640، وبلغ عدد المصابين 38309 أشخاص.

وكتب علي رضا وهاب زاده مستشار وزير الصحة الإيراني على تويتر “في الـ24 ساعة الماضية كانت هناك 123 وفاة، و2901 إصابة، مما رفع إجمالي عدد المصابين إلى 38309”.

وأضاف “تعافى 12391 شخصا من الفيروس”.

ونقلت وكالة “فارس” الإيرانية عنه القول، في اجتماع لمجلس الوزراء: “أود أن أوضح لأبناء شعبنا أن قضية كورونا ليست أزمة يمكن أن تنتهي في أسبوع أو شهر في إيران أو في العالم، لقد جاء هذا الفيروس ودخل إلى المجتمع، ومن الممكن أن يبقى لسنة أو سنتين”.

وأضاف “لذلك ينبغي أن نعمل لتوفير ظروف اجتماعية مقبولة لمواجهة هذا الفيروس”.

ودعا روحاني إلى تحويل الممارسات المجتمعية مثل عدم التصافح والحفاظ على التباعد الاجتماعي إلى “أسلوب حياة”.

Share and Enjoy !

Shares

إصابة خادم الملكة إليزابيث بـ”كورونا”

abrahem daragmeh

أفادت صحيفة “ذا صن” البريطانية أن أحد الخادمين لدى الملكة إليزابيث الثانية أثبتت إصابته بفيروس كورونا، الأمر الذي يثير المخاوف على صحة الملكة وسط تفشي الوباء في البلاد.

وتقول الصحيفة إن الخادم، الذي تشمل وظيفته تقديم المشروبات والوجبات للملكة إليزابيث، والتعريف بالضيوف وتسليم الرسائل وتمشية كلاب الملكة، أرسل إلى المنزل للتقيد بفترة العزل الذاتي لمدة 14 يوما.

وتقول إحدى المصادر المطلعة داخل القصر: “الجميع خائفون، ليس فقط على أنفسهم ولكن على صحة الملكة وصحة الدوق، لذا يتوجب إخضاع الجميع في محيط الملكة للفحص الطبي، والتأكد من خلوهم من المرض”.

ووفقًا للصحيفة، قامت العائلة المالكة بفحص اثني عشر شخصا من العاملين في محيط الملكة إليزابيث، وأظهرت الفحوصات أن نتائج الاختبار بالفيروس جاءت سلبية وخلوهم من الإصابة بفيروس كورونا.
وكان قد أعلن الأربعاء أن ولي العهد البريطاني، الأمير تشارلز، تأكدت إصابته بفيروس كورونا المستجد وظهرت عليه أعراض بسيطة للفيروس، وهو بصحة جيدة واضطر إلى مواصلة العمل من البيت ريثما يتعافى.

وأكدت مصادر من داخل قصر باكينغهام، أن الملكة إليزابيث كانت قد التقت بالأمير تشارلز آخر مرة في التاسع من مارس. لكن بيان رسمي للقصر الملكي أكد أن الملكة إليزابيث، التي تبلغ من العمر 93 عاما، تنعم بصحة جيدة، وتقوم باتباع التعليمات والإرشادات الصحية من أجل سلامتها.

كما أعلن الجمعة عن إصابة رئيس الوزراء البريطاني، ووزير الصحة في الحكومة البريطانية بفيروس كورونا المستجد وخضوعهما للعزل المنزلي لمدة أسبوعين.

Share and Enjoy !

Shares

حصيلة قاسيه للوفيات في الولايات المتحدة بسبب الكورونا

abrahem daragmeh

سجلت الولايات المتحدة 453 وفاة جديدة بسبب فيروس كورونا المستجد خلال 24 ساعة، وهو رقم قياسي جديد، وفق ما أعلنت جامعة جون هوبكنز.

وبهذه الإصابات، ترتفع الحصيلة الاجمالية في الولايات المتحدة إلى 1891 وفاة منذ ظهور الفيروس، وهو عدد يقل عن إيطاليا (10023 وفاة) وإسبانيا (5812) والصين (3299) وحتى فرنسا (2317)، وفق نفس المصدر.

وسجلت جامعة جونز هوبكنز 115547 إصابة إجمالية في أميركا حتى الساعة “18:55 توقيت غرينيتش”، السبت، أي 21309 إصابة جديدة خلال يوم واحد (بزيادة قدرها 23 بالمئة عن اليوم السابق)، وهو ما يمثل أيضا رقما قياسيا.

وقال الرئيس، دونالد ترامب، السبت، إنه يدرس إمكانية فرض إغلاق على ولاية نيويورك التي صارت بؤرة الوباء في البلاد بعد تسجيلها 50 ألف إصابة بكوفيد-19.

وأضاف “نيويورك، نيوجيرسي، ربما مكان أو اثنان، بعض أجزاء من كونيتيكت، إنني أفكر بالأمر”.

Share and Enjoy !

Shares

100 ألف إصابة بفيروس كورونا في أميركا

abrahem daragmeh

بلغ عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا بين الأمريكيين 100 ألف حالة، حتى الساعة السادسة مساء أمس الجمعة، وفق ما افاد به إحصاء لجامعة جون هوبكنز الأميركية.
وبحسب صحيفة واشنطن بوست، سُجّل أكبر عدد من الإصابات في نيويورك التي تحوي أكثر من نصف الإصابات في الولايات المتحدة، ما أدّى إلى اكتظاظ مستشفياتها بالمرضى.
وسجلت الولايات المتحدة نحو 15 ألف إصابة أكثر من إيطاليا (ثاني بلد على القائمة من حيث عدد الإصابات)، و20 ألف إصابة أكثر من الصين حيث ظهر الفيروس للمرّة الأولى.
ويبلغ معدّل الوفيات في الولايات المتحدة بالاستناد إلى الحالات المؤكّدة، نحو 1,5 بالمئة، مقارنة بنحو 10,5 بالمئة في إيطاليا.

Share and Enjoy !

Shares

الولايات المتحدة تتجاوز الصين وتتصدر عالمياً ..فايروس كورونا

abrahem daragmeh

أضحت الولايات المتحدة أول دولة في العالم من حيث عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد، إذ تجاوز عدد الإصابات 86 ألف حالة، لتتجاوز بذلك الصين، أول دولة ظهر فيها الفيروس، وكذلك إيطاليا، بؤرة الجائحة في أوروبا.

وصل عدد الإصابات حتى اليوم الجمعة (27 آذار/مارس 2020) في الولايات المتحدة إلى 86 ألف إصابة

وصل عدد الإصابات في الولايات المتحدة إلى 82.100 ألف إصابة حسب أرقام شبكة CNN، بينما وصلت الإصابات في الصين 81.782، ومن المتوقع أن يرتفع العدد أكثر في الولايات المتحدة خلال الساعات القادمة، بما أن الفيروس ينتشر بسرعة في هذا البلد. وتشير آخر الأرقام المسجلة اليوم الجمعة بموقع worldometers إلى حوالي 86 ألفًا.

وصرّح حاكم نيويورك أندرو كومو في مؤتمر صحفي أن “عدد الوفيات في تزايد”، مضيفاً أن 100 شخص لاقوا حتفهم الليلة الماضية ليصل إجمالي الوفيات في ولايته إلى أكثر من 37 ألف حالة إصابة مؤكدة، مرجحاً ارتفاع الوفيات في الساعات والأيام القادمة، إذ يتوقع خبراء وفاة المزيد من المرضى على أجهزة التنفس الصناعي، معظمهم من كبار السن.

كما قال حاكم ولاية لويزيانا جون بيل إدواردز إن الحالات في ولايته ارتفعت بنسبة 28 بالمئة يوم الخميس لتتجاوز ألفي حالة، بينها 83 حالة وفاة. فيما حذر رئيس بلدية لوس أنجليس، إريك جريسيتي، يوم الأربعاء الماضي من أن “الأيام الأسوأ لم تأت بعد”.

من جانبه، غرّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على تويتر بالقول إن بلاده والصين “تعملان معا بشكل وثيق” من أجل مكافحة تفشي وباء كورونا، وذلك بعد محادثة هاتفية مع نظيره الصيني شي جين بينج اليوم الجمعة.

وقد أكّد قادة مجموعة دول العشرين في ختام قمة طارئة عبر الفيديو التزامهم مواجهة تداعيات وباء كورونا بجبهة موحّدة، متعهّدين بضخ 5 تريليونات دولار في الاقتصاد العالمي. وقال القادة في بيانهم الختامي إنّ التعامل مع الفيروس يتطلّب “استجابة دوليّة قويّة منسّقة واسعة المدى مبنيّة على الدلائل العلميّة ومبدأ التضامن الدولي. ونحن ملتزمون بشدة تشكيل جبهة موحّدة لمواجهة هذا الخطر المشترك”.

كما حذّر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش من أنّ الوباء الذي بات يجبر أكثر من ثلاثة مليارات شخص حول العالم على ملازمة بيوتهم، “يهدّد البشرية جمعاء”.

وتبقى القارة الأوروبية الأكثر تسجيلا للإصابات، إذ شُخّصت فيها أكثر من 268 ألف إصابة، و15500 وفاة أغلبها في إيطاليا (8165) وإسبانيا (4089)، بينما سجلت بريطانيا 115 وفاة في آخر 24 ساعة، وهو أعلى رقم تعرفه البلاد.

لكن موازاة مع هذه الأرقام، قال مدير الفرع الأوروبي في منظّمة الصحة العالمية هانس كلوغ الخميس “رغم أنّ الوضع لا يزال مقلقا للغاية، إلا أننا بدأنا نرى علامات مشجعة” على تباطؤ تفشي الفيروس في أوروبا.

Share and Enjoy !

Shares