سلايدر الرئيسية
انخفاض اسعار الذهب محليا 70 قرشا للغرام
انخفضت أسعار الذهب في السوق المحلي اليوم الاثنين بمقدار 70 قرشا للغرام الواحد، وفق التسعيرة اليومية الصادرة عن النقابة العامة لاصحاب محلات صياغة وتجارة الحلي والمجوهرات.
طرح سندات خزينة بقيمة 100 مليون دينار
طرح البنك المركزي الأردني نيابة عن الحكومة، الاثنين، الإصدار التاسع عشر للعام الحالي من سندات الخزينة بقيمة 100 مليون دينار.
ووفق بيانات البنك التي نقلت عنها المملكة، فإن تاريخ الاستحقاق للإصدار الحالي هو 8 تموز 2030، فيما أشار البنك إلى أن تاريخ التسوية يوافق 8 تموز 2025.
وسندات الخزينة من أدوات التمويل بآجال استحقاق طويلة تتراوح بين العامين والعشرين عاما، وتتنوع بين السندات الحكومية/ الخزينة والسندات التي تصدرها الشركات.
فيما تعدّ أذونات الخزينة؛ أدوات دين حكومية قصيرة الأجل تصدر لآجال تتراوح بين 3 و12 شهرا، وتتميز بأنها أدوات مالية منخفضة المخاطر ويجري تداولها في أسواق المال بيعا وشراء.
مديرية أشغال العقبة تنجز 100% من مشاريع الطرق بالنصف الأول من 2025
– ثمن وزير الأشغال العامة والإسكان ماهر أبو السمن، جهود مديرية أشغال العقبة، على جهودهم الكبيرة في إنجاز مشاريع الطرق لموازنة اللامركزية للعام 2025 بنسبة 100%.
وقال أبو السمن إن سرعة إنجاز المشاريع وإنهاء الأعمال ضمن المدد التعاقدية، يعزز ثقة المواطن بأداء المؤسسة ويوفر الوقت والجهد الكافي للبدء بدراسة مشاريع العام المقبل ويمنح عملية التخطيط مدة كافية بما يسهم بالنهاية في تجويد الأعمال وتسريع تقديم الخدمة للمواطنين.
وكانت مديرية أشغال العقبة قد انتهت مؤخرا من إنجاز مشروع توسعة وصيانة طريق الديسة – الطويسة، ومشروع توسعة مدخل الديسة، ومشروع صيانة مدخل العقبة، بالإضافة لمشروع صيانة طريق وادي عربة الرئيسي وطريق قريقرة.
يذكر أن وزارة الأشغال العامة والإسكان عكفت منذ منتصف العام 2023 على وضع خطة عمل لإقرار وطرح وإنجاز مشاريع مجالس المحافظات “اللامركزية”، بحيث يتم إنجاز المشاريع قبل انتهاء السنة المالية من كل عام، وضمان عدم فوات منفعة مجالس المحافظات من الموازنات المخصصة لها، حيث إن انتهاء السنة المالية دون إنجاز المشاريع يعني إعادة المخصصات المرصودة إلى الخزينة، الأمر الذي تسبب في سنوات سابقة في تراكم المديونية على مجالس المحافظات.
نتنياهو في واشنطن وترامب يأمل بالتوصل لاتفاق بشأن غزة
يصل رئيس حكومة الاحتلال الاسرائيلي بنيامين نتنياهو الاثنين، إلى واشنطن حيث يلتقي بالرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي أعرب عن أمله في التوصل “هذا الأسبوع” إلى اتفاق بين الاحتلال وحركة حماس لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين في قطاع غزة.
وبدأت مفاوضات غير مباشرة بين تل أبيب وحماس مساء الأحد في الدوحة، وأفاد مصدر فلسطيني مطّلع بأنّها “تدور حول آليات التنفيذ” للاتفاق المحتمل و”تبادل الأسرى”.
والأحد، رأى الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن هناك “فرصة جيدة” للتوصل إلى اتفاق.
وقال للصحفيين “لقد نجحنا بالفعل في إخراج العديد من الرهائن، ولكن في ما يتعلق بالرهائن المتبقين، فسيتم إخراج عدد لا بأس به منهم. ونتوقع أن يتم ذلك هذا الأسبوع”.
من جانبه، قال نتنياهو للصحفيين من أمام الطائرة في مطار بن غوريون قبيل توجهه إلى واشنطن “أعتقد أن المحادثة مع الرئيس ترامب يمكن أن تُسهم بالتأكيد في دفع هذا الهدف الذي نتمناه جميعا”.
وليس من المتوقع أن يُعقد اللقاء بين ترامب ونتنياهو قبل الساعة 18:30 بالتوقيت المحلي (22:30 بتوقيت غرينتش)، وذلك من دون الحضور المعتاد للصحفيين، حسبما أفاد البيت الأبيض.
ويسعى الرئيس الأميركي إلى التوصل إلى هدنة في قطاع غزة الذي يشهد وضعا إنسانيا كارثيا بعد 21 شهرا على بدء الحرب.
وأكد نتنياهو “أرسلتُ فريقا للتفاوض مع تعليمات واضحة… إنجاز الاتفاق الذي تم الحديث عنه، وفق الشروط التي وافقنا عليها”.
وكان اعتبر السبت أن “التغييرات التي تسعى حماس إلى إدخالها على الاقتراح الأولي غير مقبولة”.
– “مهمة ذات أهمية” –
من جهتها، أفادت مصادر فلسطينية مطلعة بأن المقترح الجديد “يتضمن هدنة لستين يوما، وإفراج حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين”.
ووفق هذه المصادر، فإنّ التغييرات التي تطالب بها حماس تتعلق بشروط انسحاب القوات الإسرائيلية من غزة، والضمانات التي تسعى إليها لوقف الأعمال القتالية بعد ستين يوما، واستعادة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية المعترف بها المسؤولية عن توزيع المساعدات الإنسانية.
وقال الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ بعد لقائه مع نتنياهو الأحد، إنّ رئيس الحكومة لديه “مهمّة ذات أهمية” في واشنطن، تتمثّل في “التوصل إلى اتفاق لإعادة جميع رهائننا إلى ديارهم”.
ولا يزال 49 محتجزا في غزة، بينهم 27 أعلنت إسرائيل أنهم لقوا حتفهم.
أتاحت هدنة أولى لأسبوع في تشرين الثاني 2023 وهدنة ثانية لحوالى شهرين في مطلع 2025 تم التوصل إليهما عبر وساطة قطرية وأميركية ومصرية، الإفراج عن عدد من المحتجزين في قطاع غزة في مقابل إطلاق سراح فلسطينيين من السجون الإسرائيلية.
ومع عدم التوصل إلى اتفاق للمرحلة التالية بعد الهدنة، استأنفت إسرائيل هجماتها على قطاع غزة في منتصف آذار وكثّفت عملياتها العسكرية في 17 أيار، قائلة إن الهدف هو القضاء على حركة حماس التي تتولى السلطة في القطاع منذ 2007.
أ ف ب
في عيدها الـ 18 .. البترا أعجوبة من عجائب الدنيا بلا زوار أجانب
اعتادت مدينة البترا الأثرية في السابع من تموز من كل عام بالاحتفال بذكرى اختيارها كثاني عجائب الدنيا السبع الجديدة، إلا أن المشهد هذا العام يبدو مختلفاً تماماً، إذ تغيب في عيدها الـ 18 الاحتفالات الرسمية المعتادة بسبب الانخفاض الحاد في أعداد الزوار، وتفاقم معاناة القطاع السياحي، وسلطة إقليم البترا، مالياً للعام الثاني على التوالي، في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023، مروراً بالأزمة الإيرانية-الإسرائيلية الأخيرة، وتواصل التوترات الإقليمية في المنطقة.
ويواجه القطاع السياحي في البترا، المدينة الأشهر بين المواقع الأثرية والسياحية الأردنية، أزمة غير مسبوقة إذ أغلقت العديد من منشآته أبوابها، وسط آمال بانفراجة قريبة للأزمة الإقليمية، بما يُعيد للبترا بريقها السياحي المعتاد، وينعش القطاعات الاقتصادية المرتبطة بها، والتي تسهم بشكل مباشر في الناتج المحلي الإجمالي، وتوفّر مئات فرص العمل، وتدعم استثمارات محلية تُقدّر بنحو نصف مليار دينار، يعود معظمها لأبناء المنطقة.
وكشفت الأرقام الرسمية الصادرة عن سلطة إقليم البترا التنموي السياحي عن تراجع كبير في أعداد الزوار، لاسيما الأجانب، حيث زار المدينة خلال شهر حزيران الماضي نحو 16,207 زائر أجنبي، بينما بلغ عدد الزوار الأجانب في حزيران من عام 2023 حوالي 68,349 زائر، وفي عام 2019 نحو 53,888 زائر أجنبي.
أما على مستوى الأشهر الستة الأولى من العام الحالي، فقد بلغ عدد الزوار الإجمالي 259,798 زائرا من مختلف الجنسيات، منهم 175,510 زوار أجانب، في حين سجلت الفترة نفسها من عام 2023 نحو 692,595 زائرا من كافة الجنسيات، منهم 606,000 زائر أجنبي، وفي عام 2019 سجلت 538,187 زائرا منهم 474,139 زائرا أجنبيا.
وأكد رئيس مجلس مفوضي سلطة إقليم البترا التنموي السياحي، الدكتور فارس البريزات، أن مدينة البترا لا تزال تعاني من أزمة حقيقية في القطاعين السياحي والتجاري، نظراً لاعتماد أكثر من 85% من سكان المنطقة على السياحة بشكل مباشر أو غير مباشر، إضافة إلى اعتماد السلطة على إيرادات تذاكر دخول الموقع الأثري كمصدر رئيسي للدخل.
وأضاف البريزات أن السياحة العربية والاردنية إلى البترا أيضاً أرقامها متدنية ولا تعوض فقدان السياحة الاجنبية في تشغيل المنشآت السياحية ومزودي الخدمات في البترا والقطاع التجاري.
وأشار البريزات إلى أن السلطة خاطبت الجهات المعنية لاتخاذ خطوات تخفيفية تجاه القطاع السياحي والتجاري في لواء البترا، ومنها إعادة تفعيل برنامج “استدامة 1″، ومنح الإعفاءات المناسبة، وتوجيه نشاطات الوزارات والمؤسسات الحكومية إلى المدينة، بما يدعم جهود إنعاش الاقتصاد المحلي.
من جهته، صرّح نائب رئيس جمعية الفنادق الأردنية، حسين الهلالات، بأن نسب إلغاء الحجوزات في مدينة البترا تراوحت بين 95% و100%، مشيراً إلى أن عدداً من المنشآت الفندقية اضطرت إلى إغلاق أبوابها وتسريح موظفيها نتيجة استمرار الأزمة، والتراجع الحاد في نسب الإشغال، لاسيما أن البترا تعتمد بدرجة كبيرة على السياحة الأوروبية والأجنبية.
من جانبه قال رئيس جمعية فنادق البترا التعاونية عبدالله الحسنات إن عدد الفنادق المُصنفة المُغلقة بلغ 28 فندقاً بإجمالي عدد غرف 1975 غرفة و تُشكل ما نسبته 56% من مجموع الغرف الفندقية المصُنفة في إقليم البترا، في حين بلغ عدد الغرف الفندقية الشعبية “غير المُصنفة” المغُلقة 200 غرفة فندقية موزعة على 10 فنادق شعبية وتُشكل ما نسبته 100% من إجمالي عدد الغرف الفندقية الشعبية غير المصُنفة في إقليم البترا و بناءً على ذلك فأن نسبة الغرف الفندقية المُغلقة سواء مُصنفة أو غير مُصنفة تبلغ 59% من إجمالي الغرف الفندقية و البالغة 3700 غرفة.
تعطل مركبات في صويلح يتسبب بأزمات مرورية
– أوضحت الملازم أول دعاء الهباهبة أن الأزمة المرورية صباح اليوم الاثنين في نفق صويلح تعود إلى تعطل مركبة داخله، وقد عادت حركة السير إلى طبيعتها بعد رفع المركبة، وأشارت إلى تعطل مركبة أخرى من الآليات الثقيلة قرب إشارة المواصفات باتجاه صويلح، ويتم التعامل معها حاليًا.
وأضافت، خلال مداخلتها على إذاعة الأمن العام، أنه خلال الـ 24 ساعة الماضية، تم التعامل مع حادث تصادم مع جسم ثابت إثر اصطدام مركبة بشجرة في شارع الأردن، نتج عنه إصابة متوسطة وأضرار مادية، بسبب التغيير المفاجئ للمسرب.
من جانبه، قال الملازم أول أنس الخالدي من الدوريات الخارجية إنه لم يتم التعامل خلال الـ 24 ساعة الماضية مع أي حادث يُذكر.