الثلاثاء, 9 سبتمبر 2025, 14:58
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

عربي دولي

11 يوما للحرب .. مهاجمة مطارات إيرانية وصاروخ يستهدف اسرائيل

abrahem daragmeh

– دخل الصراع الإسرائيلي الإيراني يومه الحادي عشر، حيث أعلن جيش الاحتلال أنه هاجم اليوم الاثنين 6 مطارات في غرب وشرق ووسط إيران.

كما أعلن أنه شن ضربات على مواقع عسكرية في كرمنشاه بغرب إيران.

وقال جيش الاحتلال في بيان إن سلاح الجو “يشن حاليا ضربات على مواقع بنى تحتية عسكرية في كرمنشاه في إيران”.

واعترف الجيش بسقوط مسيرة بأجواء إيران قائلا “لا مخاوف من تسرب معلومات”.

في حين ذكر إعلام إيراني أن الدفاعات الجوية أسقطت 4 مسيرات غرب البلاد.

ونقل الإعلام الإيراني أنباء عن مقتل 10 من عناصر الحرس الثوري في غارات إسرائيلية على منطقة يزد الإيرانية أمس الأحد.

وفي وقت سابق، أعلنت إيران إسقاط مسيرة إسرائيلية في سماء خرم آباد، بعد أن كانت تحدثت عن إسقاط مسيرة في محافظة “مركزي” التي تنتمي إليها مدينة “آراك” حيث يوجد المفاعل النووي.

وشوهدت أعمدة الدخان تتصاعد فوق مدينة تبريز الإيرانية، بعد وقوع غارات جوية في المنطقة.

وفي وقت سابق، أفادت وسائل إعلام إيرانية بأن إسرائيل شنت ضربات جوية استهدفت موقع “بارشين” حيث يوجد مجمع عسكري كبير في جنوب شرق طهران.

وكان جيش الاحتلال أعلن شنّ غارات على أهداف عسكرية في إيران، استهدفت بنى تحتية لتخزين وإطلاق صواريخ معدّة لضرب إسرائيل، إضافة إلى أقمار صناعية ومواقع رادارات عسكرية للإنذار المبكر وإنشاء صورة استخباراتية جوية في كرمنشاه وهمدان بغرب إيران.

وقال الجيش الإسرائيلي إنه قصف مواقعَ تابعة للحرس الثوري الإيراني وأخرى تُنتج محركات لصواريخ أرض أرض، في وقت شدّد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي على أن الهجمات ضد إيران ستستمر إلى حين تحقيق الأهداف المعلنة، وفق تعبيره.

وفي المقابل، أعلنت إسرائيل اعتراض صاروخ واحد الليلة الماضية، لكن لم ترد تقارير عن وقوع إصابات أو أضرار. هيئة الإسعاف الإسرائيلي دعت لاحقا، السكان للخروج من الملاجئ.

ودوّت صفارات الإنذار في تل أبيب عقب إطلاق رشقة صاروخية من إيران باتجاه وسط إسرائيل، في إطار التصعيد المتواصل بين الجانبين.

وقال الجيش الإسرائيلي إن دفاعاته الجوية تمكنت من اعتراض صاروخ إيراني بعد إطلاق صفارت الإنذار.

Share and Enjoy !

Shares

نيويورك تايمز: خامنئي في مخبأ سري والاتصال به برسائل مكتوبة

abrahem daragmeh

– كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، يوم الأحد، معلومات تتعلق بالمرشد الإيراني علي خامنئي وكيفية التواصل معه في ظل التطورات التي يشهدها الصراع بين إيران وإسرائيل، وتوجيه الولايات المتحدة لضربة لمنشآت إيران النووية.

ونقلت الصحيفة عن مسؤولين إيرانيين قولهم إن “التواصل مع خامنئي صعب للغاية، والرسائل تنقل إليه مكتوبة عن طريق أشخاص”.

وأضاف المسؤولون أن خامنئي “يحتمي في مخبأ سري ليس فيه إتصال إلكتروني”.

وأشار المسؤولون إلى أن هناك انقسامات داخل إيران حول كيفية الرد على الضربات الأميركية التي استهدفت المواقع النووية في البلاد.

وتساءل الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الأحد عن إمكانية تغيير النظام في إيران بعد الهجمات على مواقع نووية إيرانية مهمة مطلع هذا الأسبوع.

وكتب ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال “ليس من الصواب سياسيا استخدام مصطلح (تغيير النظام)، لكن إن لم يكن النظام الإيراني الحالي قادرا على جعل إيران عظيمة مرة أخرى فلم لا يكون هناك تغيير للنظام؟”.

ونقل موقع “أكسيوس” عن مسؤول أميركي قوله إن ترامب لا يريد مواصلة ضرب إيران، لكنه سيفعل إن استهدفت القواعد الأميركية.

وحسبما نقل “أكسيوس” عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين فإن ترامب أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هاتفيا عقب ضرب المنشآت الإيرانية “أن هدفه التالي هو التوصل لاتفاق مع إيران”.

كذلك فقد ذكر مسؤول أميركي للموقع أن المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف “بعث رسالة إلى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي يبلغه فيها أن العملية الأميركية ضربة واحدة”.

وأوضح المسؤول الأميركي أن “ويتكوف أكد لعراقجي أن الولايات المتحدة لا تزال تسعى إلى حل دبلوماسي وتريد من إيران العودة إلى المفاوضات بعد ضرب المنشآت النووية”.

Share and Enjoy !

Shares

ترامب: المواقع النووية الإيرانية دُمرت

abrahem daragmeh

 أكّد الرئيس دونالد ترامب الأحد، أن الضربات الأميركية دمرت المواقع النووية الإيرانية المستهدفة، رغم تحذير مسؤولين من أن الحجم الحقيقي للأضرار لا يزال غير واضح.

وكتب ترامب على مواقع التواصل الاجتماعي “لحق ضرر هائل بجميع المواقع النووية في إيران، كما أظهرت صور الأقمار الصناعية. التدمير مصطلح دقيق”، دون أن يرفق منشوره بالصور التي أشار إليها.

وأضاف ترامب “الضرر الأكبر وقع على عمق كبير تحت مستوى سطح الأرض. إصابة محققة لنقطة الهدف الرئيسة”.

وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قد أعلن ليل السبت – الأحد، أن الجيش الأميركي نفذ “هجوما ناجحا جدا” على 3 مواقع نووية إيرانية، بينها منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض.

وتوالت ردود الفعل دولية على الضربات الأميركية على مواقع نووية وعسكرية. ويترقب العالم رد إيران بعد أن هاجمت الولايات المتحدة المواقع النووية الإيرانية الرئيسة، لتنضم بذلك إلى إسرائيل في أكبر عمل عسكري غربي يستهدف إيران منذ 1979.

أ ف ب

Share and Enjoy !

Shares

تفاصيل الضربة الأميركية على إيران .. الأهداف والنتائج

abrahem daragmeh

 نفذت الولايات المتحدة فجر الأحد، 22 يونيو 2025، ضربة عسكرية خاطفة ودقيقة ضد منشآت نووية ومواقع استراتيجية داخل إيران، في واحدة من أخطر مراحل التصعيد بين واشنطن وطهران منذ سنوات.

الأهداف المستهدفة

وبحسب مصادر أميركية مطّلعة، فإن الضربة شملت:

– منشأة نطنز النووية، المعروفة بدورها في تخصيب اليورانيوم، حيث استُهدف قسم مرتبط بتطوير أجهزة الطرد المركزي.

– منشأة تحت الأرض قرب أصفهان يُشتبه بأنها تستخدم في أنشطة نووية سرية غير معلنة.

– منشأة فوردو النووية تحت الأرض.

وأكدت المصادر أن الضربات لم تستهدف المفاعلات النشطة بشكل مباشر، لكنها أصابت البنية التحتية الداعمة، بهدف شلّ قدرة إيران على تطوير برنامجها النووي بشكل متسارع.

أهداف الضربة: شلّ البرنامج النووي الإيراني

بحسب مصادر في البنتاغون، فإن الضربة الأميركية استهدفت البنية التحتية الحيوية المرتبطة بتخصيب اليورانيوم وتطوير أجهزة الطرد المركزي، خاصة في منشأتي نطنز وأصفهان، حيث تقع مراكز أبحاث وتقنيات دعم البرنامج النووي الإيراني.

وأشار محللون إلى أن استهداف منشأة فوردو تحت الأرض يشير إلى قدرات استخباراتية وتكنولوجية عالية، إذ لطالما اعتبرها الإيرانيون خط الدفاع الأخير في حال تعرض منشآتهم الأخرى لهجوم.

الأسلحة المستخدمة في الضربة

أكد مسؤولان بارزان في البنتاغون لشبكة “سي بي إس نيوز” أن ثلاث طائرات أميركية من طراز B-2 الشبح نفذت الهجوم على منشأة فوردو النووية، المحصنة تحت جبل بعمق يقارب 300 قدم (أكثر من 90 مترا).

– كل طائرة كانت مجهزة بقنبلتين أميركيتين خارقتين للتحصينات من طراز GBU-57 MOP (Massive Ordnance Penetrator)، وهي من أثقل القنابل غير النووية في الترسانة الأميركية، وصُممت خصيصًا لاختراق المنشآت المحصنة تحت الأرض.

– لا يمكن إسقاط هذه القنابل إلا عبر طائرات B-2 نظرا لحجمها الهائل ووزنها (يصل إلى 14 طناً تقريبًا).

وبحسب المصادر، فإن منشأة فوردو تُعد واحدة من أكثر مواقع التخصيب حساسية واستراتيجية، وتقع تحت جبل كبير وتحيط بها دفاعات جوية كثيفة، ما جعل استخدام قنابل MOP الخيار الوحيد “الفعّال” لتدميرها.

صواريخ توماهوك على نطنز وأصفهان

أما الضربات على منشأتي نطنز وأصفهان، فقد نُفذت باستخدام صواريخ توماهوك بعيدة المدى أطلقتها غواصات أميركية متمركزة في مياه الخليج وبحر العرب.

– لم يتم الكشف عن عدد الصواريخ المستخدمة، لكن الصواريخ استهدفت مرافق حيوية تتعلق بأنظمة الطرد المركزي، وتطوير أجهزة تخصيب اليورانيوم.

– يُعتقد أن الضربة أصابت مراكز بحث وأقسام دعم فني كانت تُستخدم لتوسيع نطاق البرنامج النووي بعيدًا عن رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

رسالة أميركية إلى إيران بعد الضربة

في تطور لافت على مسار التصعيد العسكري بين الولايات المتحدة وإيران، كشفت مصادر دبلوماسية مطلعة أن واشنطن أبلغت طهران إنها “لا تنوي تغيير نظام الحكم” في البلاد.

ووفقا لمحطة “سي بي إس”، تواصلت الحكومة الأميركية بشكل مباشر مع طهران يوم الأحد، لإبلاغها بأن الضربة العسكرية التي نفذتها ضد أهداف إيرانية “هي كل ما خططت له”، أي أنها لا تنوي توجيه ضربات جديدة، وأن الولايات المتحدة “لا تسعى إلى تغيير النظام” الإيراني، في محاولة واضحة لاحتواء التصعيد وعدم الانزلاق إلى حرب شاملة في المنطقة.

ومن جهتها، قالت صحيفة “وول ستريت جورنال”، إنه تم تفويض المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف للتحدث مع الإيرانيين، حيث حاول الرئيس الأميركي دونالد ترامب الحفاظ على إمكانية ضئيلة لتوصل إلى نوع من التفاهم الدبلوماسي يمكن أن يهدئ المنطقة.

Share and Enjoy !

Shares

واشنطن تبلغ طهران: الضربة انتهت ولا نية لتغيير النظام

abrahem daragmeh

 في تطور لافت على مسار التصعيد العسكري بين الولايات المتحدة وإيران، كشفت مصادر دبلوماسية مطلعة أن واشنطن أبلغت طهران إنها “لا تنوي تغيير نظام الحكم” في البلاد.

ووفقا لتلفزيون “سي بي إس”، تواصلت الحكومة الأميركية بشكل مباشر مع طهران يوم الأحد، لإبلاغها بأن الضربة العسكرية التي نفذتها ضد أهداف إيرانية “هي كل ما خططت له”، أي أنها لا تنوي توجيه ضربات جديدة، وأن الولايات المتحدة “لا تسعى إلى تغيير النظام” الإيراني، في محاولة واضحة لاحتواء التصعيد وعدم الانزلاق إلى حرب شاملة في المنطقة.

ومن جهتها، قالت صحيفة “وول ستريت جورنال”، إنه تم تفويض المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف للتحدث مع الإيرانيين، حيث حاول الرئيس الأميركي دونالد ترامب الحفاظ على إمكانية ضئيلة لتوصل إلى نوع من التفاهم الدبلوماسي يمكن أن يهدئ المنطقة.

وقال مسؤول أميركي للصحيفة، إن إدارة ترامب تواصلت مع إيران لتوضيح أن الهجوم كان عملية منفردة، وليس بداية حرب لتغيير النظام.

يأتي هذا التواصل في أعقاب سلسلة ضربات جوية أميركية استهدفت منشآت نووية، فجر الأحد، بعد تصاعد التوترات على خلفية الهجمات المتبادلة بين إسرائيل وإيران.

ونقلت مصادر أميركية عن مسؤولين في إدارة الرئيس ترامب تأكيدهم أن الهدف من الضربة الأميركية هو “ردع المزيد من الهجمات”، وليس الدفع باتجاه مواجهة مفتوحة أو إسقاط النظام في طهران.

وكان الأسبوع الماضي قد شهد تصعيدا خطيرا في وتيرة المواجهة بين إسرائيل وإيران، حيث شنت إسرائيل ما وصفته بـ”الضربة الأكبر” داخل الأراضي الإيرانية منذ بداية الحرب، استهدفت فيها مواقع عسكرية ومراكز بحث نووي، مما أسفر عن مقتل عدد من القادة العسكريين الإيرانيين.

وفي الوقت نفسه، كشفت تقارير إعلامية أميركية أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب كانت قد رفضت خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي في وقت سابق، في مؤشر على مدى خطورة السيناريوهات المطروحة في دوائر صنع القرار الإسرائيلية والأميركية.

وعلى الرغم من الضغوط المتزايدة من قبل الحلفاء في المنطقة، شدد البيت الأبيض على أن الولايات المتحدة “لا تريد حربا شاملة”، لكنها “لن تتردد في حماية قواتها ومصالحها في الشرق الأوسط”.

سكاي نيوز

Share and Enjoy !

Shares

الوكالة الدولية الذرية: لم نرصد زيادة بمستويات الإشعاع في إيران

abrahem daragmeh

– قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية الأحد، إنه لم يتم رصد أي زيادة في مستويات الإشعاع في محيط المواقع النووية الإيرانية التي تعرضت للقصف الأميركي، بما في ذلك موقع فوردو.

رويترز

Share and Enjoy !

Shares

إيران ترد بصواريخ على إسرائيل .. انفجارات في حيفا وتل أبيب

abrahem daragmeh

– سقطت صواريخ إيرانية جديدة في أماكن بإسرائيل، صباح اليوم الاحد، منهم صاروخ واحد على الأقل في حيفا، وذلك بعد سماع دوي انفجار في محيط حيفا، فيما سُمعت انفجارات في تل أبيب كذلك. وسقط صاروخ إيراني بالقرب من ميناء حيفا.

وكشف إسعاف الاحتلال الإسرائيلي عن إصابة 10 مواقع على الاقل جراء الضربات الإيرانية.

وقبلها قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن صواريخ أطلقت من إيران باتجاه إسرائيل، فيما دوت صفارات إنذار في تل أبيب ووسط إسرائيل بعد رصد إطلاق صواريخ من إيران.

Share and Enjoy !

Shares

من بينها فوردو .. ترامب يعلن قصف 3 مواقع نووية في إيران

abrahem daragmeh

 – أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب شن هجوم على 3 مواقع نووية في إيران، هي فوردو ونطنز وأصفهان.

وكتب ترامب على منصة “تروث سوشال”: “أكملنا هجومنا الناجح للغاية على المواقع النووية الثلاثة في إيران، بما في ذلك فوردو ونطنز وأصفهان”.

وأضاف: “جميع الطائرات الآن خارج المجال الجوي الإيراني. تم إسقاط حمولة كاملة من القنابل على الموقع الرئيسي فوردو”.

وتابع الرئيس الأميركي: “جميع الطائرات عادت بأمان إلى قواعدها. تهانينا لمحاربينا الأميركيين العظماء. لا توجد قوة عسكرية أخرى في العالم كان بإمكانها تنفيذ هذا”.

وختم قائلا: “الآن هو وقت السلام. شكرا لاهتمامكم بهذا الأمر”.

وكتب ترامب على تروث سوشيال في وقت لاحق أن موقع “فوردو انتهى”.

وقال مسؤول أميركي لرويترز، إن قاذفات بي-2 الأميركية استخدمت في الهجمات على مواقع إيران النووية.

وكانت قاذفات شبح أميركية قد حلقت السبت، فوق المحيط الهادئ، بحسب بيانات تتبع وتقارير إعلامية.

وذكرت صحيفة نيويورك تايمز ومواقع تتبع جوي متخصصة أن عدة طائرات قاذفة من طراز بي-2 غادرت قاعدة في وسط الولايات المتحدة ليلا وتم رصدها لاحقا وهي تحلق قبالة ساحل كاليفورنيا إلى جانب طائرات تزود بالوقود جوا.

وتتمتع الطائرة بي-2 بالقدرة على حمل أثقل القنابل الأميركية، من بينها القنبلة جي-بي-يو-57 القادرة على اختراق التحصينات، وهي عبارة عن رأس حربي يزن 30 ألف رطل (13607 كلغ) قادر على اختراق 200 قدم (61 مترا) تحت الأرض قبل الانفجار.

Share and Enjoy !

Shares

تضارب أنباء حول “حجم الضرر” على المنشآت النووية الإيرانية

abrahem daragmeh

 تضاربت الأنباء، حول حجم الضرر الذي أصاب المنشآت الإيرانية النووية، والتي وجه الجيش الأميركي لها ذربات مفاجئة فجر الأحد.

وقالت وكالة أنباء فارس الإيرانية، عن مشرع إيراني: “معظم الضرر في فوردو “على الأرض فحسب وهو ما يمكن إصلاحه”.

أما المصادر الإسرائيلية، فقالت إن “الاحتمالات ضئيلة جدا بأن تكون منشأة فوردو قد نجت، نظرا للقنابل الفتاكة التي استخدمتها الولايات المتحدة”.

كما أشارت إذاعة الجيش الإسرائيلي، أن الضربة الأميركية على منشأة نطنز جاءت “كتأكيد للتدمير” الذي بدأته إسرائيل قبل أيام باستهداف نفس الموقع.

وفي أصفهان، الحديث ليس عن قصف منشأة التخصيب التي هاجمتها إسرائيل، بل عن موقع آخر محفور داخل جبل، أُخفي فيه مواد مُخصبة، وهذا ما جاء وفقا لإذاعة الجيش الإسرائيلي.

احتمالات التلوث
أعلنت هيئة الطاقة الذرية الإيرانية، صباح الأحد، أنه لا يوجد أي خطر إشعاعي يهدد السكان بعد تعرض 3 مواقع نووية في البلاد لقصف أميركي.

وقالت الهيئة: “أجرينا على الفور الفحوصات اللازمة لاحتمال تسرب تلوث إشعاعي في محيط المواقع المستهدفة. لا يوجد أي خطر يهدد السكان”.

كما أصدر مركز النظام الوطني للسلامة النووية في إيران بيانا آخر، أكد فيه أنه “لا يوجد أي خطر يهدد السكان المقيمين في محيط المواقع النووية في فوردو ونطنز وأصفهان”.

وأوضح البيان: “في أعقاب الهجوم الذي شنته أميركا الإجرامية على المواقع النووية في فوردو ونطنز وأصفهان، الذي يعد مخالفا للقوانين الدولية بما في ذلك معاهدة عدم الانتشار النووي وسائر الأنظمة الدولية المتعلقة بالسلامة والأمن النووي، قام هذا المركز على الفور بإجراء الفحوصات اللازمة بشأن احتمال انتشار تلوث نووي في محيط المواقع المذكورة”.

سكاي نيوز

Share and Enjoy !

Shares

الاحتلال يعلن استعداده لخوض معركة طويلة ضد إيران

abrahem daragmeh

– أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، استعداده لخوض “معركة طويلة” ضد إيران، مؤكدا أن العمليات العسكرية لن تتوقف قبل تحقيق كافة الأهداف.

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال إن “إسرائيل كثفت من ضرباتها داخل العمق الإيراني”، مشيرا إلى استهداف مواقع نووية وعسكرية حساسة خلال الأيام الماضية.

وفي وقت سابق من السبت، أعلنت تل أبيب اغتيال 3 من كبار قادة الحرس الثوري الإيراني.

وأفاد المتحدث باسم الجيش بأن سعيد إيزادي، قائد “فيلق فلسطين” التابع للحرس الثوري الإيراني، كان من بين القتلى في غارة جوية إسرائيلية.

وقال إن إيزادي كان يعتبر “حلقة الوصل الأساسية بين النظام الإيراني وحركة حماس في غزة والضفة الغربية”، وكشف أنه كان على علم مسبق بتفاصيل هجوم 7 أكتوبر 2023 ضد إسرائيل.

كما أكد المتحدث باسم الجيش، مقتل بنهام شهرياري، قائد وحدة نقل الوسائط القتالية التابعة لفيلق القدس الإيراني، والذي أكد أنه كان يشرف على نقل الأسلحة إلى حزب الله وأذرع إيران الأخرى.

وأشار إلى أن العملية شملت أيضا قتل أحد قادة وحدات الطائرات المسيرة في الحرس الثوري، الذي قال إنه قام بإطلاق مسيرات هجومية نحو تل أبيب.

وأشار المتحدث باسم الجيش إلى استهداف مواقع نووية في أصفهان، ومواقع لتصنيع أجهزة الطرد المركزي بالإضافة إلى هجمات سابقة على منشآت مشابهة في طهران الأسبوع الماضي، ما وصفه بـ”ضربات تراكمية تؤثر بشكل مباشر على القدرات العسكرية النووية الإيرانية”.

وأكد أن الجيش الإسرائيلي، سيواصل هجماته لمنع إيران من إعادة بناء قوتها. وكشف أن إيران أطلقت أكثر من 1000 طائرة مسيرة باتجاه إسرائيل، موضحا أن معظمها تم اعتراضه بنجاح.

وكالات

Share and Enjoy !

Shares