سلايدر الرئيسية

– تناقش اللجنة المالية النيابية اليوم الخميس، ملاحظات واستيضاحات ديوان المحاسبة لعامي 2022 – 2023 المتعلقة بسلطة العقبة الاقتصادية الخاصة والشركات التابعة لها.

(عمّان، الأردن – 16 نيسان 2025): انطلاقاً من دوره كمؤسسة وطنية تسهم في دعم الهوية الوطنية وترسيخ القيم الأردنية، شارك مجمع الملك الحسين للأعمال في الحملة الوطنية الخامسة “علمنا عالٍ”، التي تحتفي باليوم الوطني للعلم الأردني الذي يصادف السادس عشر من نيسان من كل عام، وذلك من خلال تنفيذ العديد من الفعاليات والنشاطات التي تخدم أهداف الحملة الرامية لترسيخ مفهوم العلم ورمزيته، ولتعزيز الاندماج الاجتماعي والانتماء.

واحتفالاً بهذه المناسبة، استهل المجمع احتفالاته عشية اليوم الوطني للعلم الأردني بإضاءة مبناه الرئيسي بألوان العلم التي ظهرت كلوحة فنية أضفت جانباً جمالياً على المبنى بصبغة وطنية.

واشتملت احتفالات المجمع على مراسم رفع العلم الأردني والسلام الملكي (النشيد الوطني)، بالإضافة لفقرة فنية ضمت مجموعة من الأغاني الوطنية التي بثت أجواء حملت روح الفخر بتاريخ المملكة ومستقبلها، هذا فضلاً عن توزيع الحلويات والأعلام على موظفي المجمع والمراجعين والزوار.

وفي هذا السياق، أكد الرئيس التنفيذي لمجمع الملك الحسين للأعمال، المهندس عمّار عز الدين، على أهمية المشاركة في المناسبات والاحتفالات الوطنية، كونها تجسد معاني الشراكة الحقيقية بين جميع مكونات الوطن في تعزيز الانتماء والاعتزاز بالهوية الأردنية، مشدداً على أن العلم ليس مجرد رمز، بل رسالة وحدة جامعة ومسؤولية يتشارك الجميع في حملها من مؤسسات وأفراد. وأكد عز الدين بأن مجمع الملك الحسين للأعمال يعتبر نفسه جزءاً لا يتجزأ من نسيج المجتمع الذي يهدف إلى المساهمة بتشكيل مستقبله من خلال تشكيل مستقبل الأعمال والعمل والتطوير الحضري فيه.

ويشار أن المملكة بدأت الاحتفالات في اليوم الوطني للعلم الأردني منذ إقراره من قبل مجلس الوزراء تزامناً مع الاحتفالات بمئوية الدولة الأردنية في 31 آذار 2021، وذلك تحت شعار “علمنا عالٍ” الذي أطلقته وزارة الثقافة بهدف تعزيز القيم الوطنية في نفوس المواطنين، وتجديد الارتباط بالراية الأردنية.

– نشر رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان، فيديو على حسابه في تطبيق انستغرام، بمناسبة اليوم الوطني للعَلم الأردني الذي يصادف اليوم الأربعاء السادس عشر من نيسان.

وقال رئيس الوزراء في الفيديو، إن العلم الأردني هو الشاهد على عظمة الأردنيين وعزيمتهم التي لا تلين، مضيفاً “نرفع علمنا اليوم ونصونه كل يوم”.

وأقيمت احتفالات اليوم بهذه المناسبة في جميع محافظات المملكة، تضمنت رفع العَلم الأردني على السواري بطول 20 متراً.

تاليا رابط الفيديو :

• تلقى جلالة الملك عبدالله الثاني اتصالا هاتفيا، اليوم الأربعاء، من الرئيس الفلسطيني محمود عباس.

وتناول الاتصال العلاقات الأخوية المتينة، وتطورات الأوضاع في غزة والضفة الغربية.

وتم التأكيد على ضرورة تكثيف الجهود لوقف التصعيد في المنطقة والتوصل إلى تهدئة شاملة.

بدوره، أكد الرئيس عباس أن استهداف الأردن هو استهداف لفلسطين، ومحاولة لزعزعة الاستقرار في المنطقة برمتها.

– صرّح النائب العام لمحكمة أمن الدولة العميد القاضي العسكري أحمد طلعت شحالتوغ أن النيابة العامة لمحكمة أمن الدولة أنهت كافة الإجراءات القانونية المتعلقة بمجموعة من الموقوفين بعدد من القضايا التي أعلن عنها يوم أمس، وإحالتها إلى المحكمة.

ووفق لوائح الاتهام، أسند مدعي محكمة أمن الدولة للمتهمين في قضية تصنيع الصواريخ عبدالله هشام ومعاذ الغانم، تهمة جناية تصنيع أسلحة بقصد استخدامها على وجه غير مشروع بالاشتراك خلافاً لأحكام المادتين (3/و) و (7/ج) من قانون منع الإرهاب رقم 55 لسنة 2006 وتعديلاته، وبدلالة المادة (7/و) من ذات القانون.

كما أسند تهمة جناية التدخل بتصنيع أسلحة بقصد استخدامها على وجه غير مشروع خلافاً لأحكام المادتين (3/و) و (7/ج) من قانون منع الإرهاب رقم 55 لسنة 2006 وتعديلاته بالنسبة للمتهم محسن الغانم.

كما أسند مدعي محكمة أمن الدولة تهمة جناية القيام بأعمال من شأنها الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر خلافاً لأحكام المادتين (2) و (7/ط) من قانون منع الإرهاب رقم 55 لسنة 2006 وتعديلاته بالنسبة للمتهمين الثلاثة عبدالله هشام، ومعاذ الغانم، و محسن الغانم.

وفي قضية مشروع تصنيع الطائرات المسيرة، أسند المدعي العام للمتهمين علي قاسم، وعبدالعزيز هارون، وعبدالله الهدار، وأحمد خليفة، تهمة جناية القيام بأعمال من شأنها الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر خلافاً لأحكام المادتين (2و7/ط) من قانون منع الإرهاب رقم (55) لسنة 2006 وتعديلاته.

وفي قضيتي التجنيد، أسند المدعي العام لمحكمة أمن الدولة للمتهمين خضر عبدالعزيز، وأيمن عجاوي، ومحمد صالح، ومروان الحوامدة، وأنس أبو عواد تهمة جناية القيام بأعمال من شأنها الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر، خلافاً لأحكام المادتين (2و7/ط) من قانون منع الإرهاب رقم 55 لسنة 2006 وتعديلاته.

وفي قضية نقل وتخزين مواد متفجرة وأسلحة أوتوماتيكية تم تهريبها من الخارج وإخفاء صاروخ بإحدى ضواحي عمان، فهي منظورة أمام محكمة أمن الدولة وهي في مرحلة البينات الدفاعية التي يُحاكم فيها 4 متهمين.

وكان وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور محمد المومني أعلن يوم أمس الثلاثاء عن إلقاء القبض على 16 عنصراً في عدة قضايا كانت تهدف إلى المساس بالأمن الوطني وإثارة الفوضى داخل المملكة.

 شهد جلالة الملك عبدالله الثاني في قصر الحسينية، اليوم الأربعاء، مراسم رفع العلم، بمناسبة اليوم الوطني للعلم الأردني، التي تصادف في السادس عشر من شهر نيسان من كل عام.

ولدى وصول جلالته إلى باحة قصر الحسينية، كان في استقباله سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، وعدد من أصحاب السمو الأمراء، بحضور عدد من رؤساء السلطات، وكبار المسؤولين المدنيين والعسكريين.

وبدأت المراسم بعزف الموسيقى السلام الملكي، تلا ذلك تسلّم جلالة الملك علم المملكة الأردنية الهاشمية من رئيس الديوان الملكي الهاشمي، فيما قام جلالته بتسليمه إلى أحد ضباط القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، ليقوم بدوره بالانضمام إلى رفاق السلاح من الضباط للتقدم به نحو السارية لرفعه في أثناء عزف سلام العلم، إيذانا ببدء فعاليات رفع العلم في أنحاء الوطن.

واختتمت مراسم رفع العلم بعزف نشيد العلم “خافق في المعالي والمنى … عربي الظلال والسنا”.

وكان مجلس الوزراء أقر اليوم الوطني للعلم بالتزامن مع احتفالية المئوية للدولة، تأكيدا على اعتزاز الأردنيين وفخرهم برمزية العلم الذي يشهد على مسيرة الإنجاز وتضحيات أبناء الأردن وبناته في سبيل رفعة الوطن وازدهاره.واعتمد العلم الأردني بصورته الحالية عام 1922، وهو مستمد في شكله وألوانه من راية الثورة العربية الكبرى، ويتضمن دلالات لراية الرسول، صلى الله عليه وسلم، وراية الدولة الأموية، وراية الدولة الفاطمية، وراية الهاشميين، كما تشير النجمة السباعية فيه إلى السبع المثاني في فاتحة كتاب الله العزيز التي تتألف من سبع آيات.

– تلقى جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الأربعاء، اتصالا هاتفيا من الرئيس اللبناني العماد جوزاف عون.

وتناول الاتصال العلاقات الأخوية المتينة التي تجمع بين البلدين والشعبين الشقيقين، وأبرز التطورات في المنطقة.

وبحث الاتصال أهمية إدامة التنسيق للتصدي لأية محاولات لزعزعة الاستقرار، والعمل للحفاظ على أمن المنطقة.

– دانت وزارة الخارجية الفلسطينية بأشد العبارات، المخططات الإرهابية التي تهدف إلى المساس بأمن واستقرار الأردن، وضرب السلم الأهلي الأردني، واعتبرتها عدوانا سافرا على المملكة، وتدخلا في شؤونها الداخلية.

وعبرت الخارجية الفلسطينية في بيان، عن وقوف دولة فلسطين الدائم إلى جانب الأردن الشقيق في مواجهة جميع المؤامرات والأعمال الإرهابية.

وأكدت ثقتها بقدرة الأردن ملكا وحكومة وشعبا، على إفشالها والتصدي لمن يقف خلفها.

– هنأ سمو الامير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، بمناسبة يوم العلم الأردني.

ونشر سموه عبر موقع التواصل الاجتماعي انستقرام، فيديو لنشيد العمل الأردني الشهير.

– قال الخبير العسكري محمد الصمادي، إن الضالعين بالمخططات التي تهدف إلى المساس بالأمن الوطني وإثارة الفوضى داخل الأردن “هم شبكة وليست خلية، والمخابرات الأردنية تعاملت معهم باحترافية”.

وشدد على أن الأردن بلد مستقر في محيط ملتهب، وأمنه مستهدف من العديد من الفصائل المتشددة، والبوصلة حاليا تشير إلى جماعة الإخوان المسلمين، حتى إن كانت فيها فصائل متشددة تعمل داخله.

وعن الحكم بحق الضالعين في هذه المخططات، قال للمملكة “باعتقادي يجب أن لا نقفز إلى النتائج، وهناك تحقيق وقضاء، والأردن دولة قضاء وقانون ومؤسسات، وليس دولة قمعية وهذا ما ثبت سابقا في العديد من القضايا بأن المتهمين يقومون بالإدلاء بأقوالهم كما أدلوا فيها أمام وسائل التلفزة المرئية وسيحالون إلى القضاء”.

وبين الصمادي أن هذه “المخططات كانت تهدف إلى المساس بالأمن الوطني وإثارة الفوضى والتخريب المادي وزعزعة استقرار داخل الأردن”.

وأشار إلى أن “دائرة المخابرات العامة تمتلك كفاءات عالية وقدرة احترافية وتتمتع بعملية الصدر الاستراتيجي في عملية المراقبة والمتابعة ولم يتم أي تسرع بعمليات القبض على الضالعين، حتى يكون هناك جمع لكافة المعلومات والتوصل إلى كافة العناصر المشتركة ضمن هذه الشبكة”.

الصمادي، أوضح أن “هذه ليست جماعة، إنما شبكة محكمة، ولذلك كانت دائرة المخابرات تتابعهم لجمع كافة المعلومات بهدوء وطول نفس وعدم ترك أي شيء للصدفة وللتأكد من إيقاع كافة المتهمين وبالأخص بعد صناعتهم الصاروخ الأول وقبل بدء تنفيذ التهديد”.

وأوضح أن هذه الشبكة “مجموعة خلايا تعمل منذ 2021، على نقل وتخزين مواد شديدة الانفجار ومادة سي 4 التي تستخدم في عمليات تصنيع المتفجرات الشديدة، إضافة إلى إخفاء صاروخ كاتيوشا في مرج الحمام في 2023 والقبض على خلية تصنيع الصواريخ العام الحالي، إضافة إلى مشروع لتصنيع المسيرات وزياراتهم الخارجية للاطلاع على التصنيع، إضافة إلى الرصد المالي والتدريب خارج الأردن يثبت أنها شبكة من مجموعة خلايا ضمن تنظيم”.

وكشفت الحكومة، الثلاثاء، خلال إيجاز صحفي تفاصيل المخططات المستهدفة للأمن الوطني وإثارة الفوضى والتخريب المادي داخل الأردن، التي أعلنت دائرة المخابرات العامة إحباطها.

وقال وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة محمد المومني برده على أسئلة الصحفيين أثناء إيجاز صحفي في رئاسة الوزراء بخصوص ارتباط المخططات بحادث إقليمي بعينه: “مجرد أن هذه الأحداث حدثت على مدى 4 سنوات فهذا يجعل من الصعب تصديق أنها مرتبطة بحادث إقليمي بعينه”.

وأوضح المومني بأنها مرتبطة بمخطط تنظيمي ظلامي لا يرتبط في أحداث بعينها.

وتابع أن الأمر الآخر هو أن مدى الصواريخ التي من 3-5 كم يشير بوضوح لاستهداف هذا الظلام للدولة الأردنية والأراضي الأردنية ولسيادة الدولة الأردنية.